للبسبوسة عدة طرق يمكن تحضيرها من خلال طريقة جوز الهند
المقادير اللازمة
3 كوب سميد ناعم جداً
كوب إلا ربع حليب كامل الدسم
كوب إلا ربع سيرب حلويات
كوب إلا ربع سكر أبيض ناعم
نصف كوب سمن أو زيت
كوب إلا ربع جوز هند
طريقة العمل
يقلب الحليب مع السيرب
يوضع السكر للسميد ويقلب جيداً
يضاف لهم السمنة أو الزيت ويفرك السميد باليد حتي يتشرب السمنة أو الزيت
ثم يوضع لهم خليط الحليب والسيرب ويفرك باليد جيداً حتي يتشرب السميد كل الحليب والسيرب
نحضر صينية مدهونة سمنة
نضع بها خليط البسبوسة
تخبز في فرن متوسط الحرارة حتي تصبح ذهبية اللون
ثم تخرج وتسقي بالسيرب
ثم تقدم
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
مودي يحث الشركات الهندية على الاستفادة من التغيرات العالمية
دعا رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي الشركات الهندية إلى استغلال التغيرات الحاصلة في الاقتصاد العالمي والتجارة كمحفّز للاستثمار، مشيرًا إلى أن الحاجة المتزايدة إلى مراكز موثوقة لسلاسل التوريد تشكّل فرصة كبيرة للصناعة الهندية.
وقال مودي خلال جلسة عبر الإنترنت مع قادة الأعمال يوم الثلاثاء: "لقد رأينا أن تعطل سلاسل التوريد يؤثر على الاقتصاد العالمي. العالم بحاجة إلى شريك موثوق قادر على إنتاج منتجات عالية الجودة وضمان استمرارية الإمداد".
وشجّع مودي المصنعين والمصدرين الهنود على "اتخاذ خطوات كبيرة" للاستفادة من التغيرات في النظام الاقتصادي العالمي، مستفيدين من الإصلاحات التي نفذتها حكومته منذ توليه السلطة.
وأضاف: "هذه الاستمرارية في الإصلاحات ستستمر في السنوات القادمة، وأحثكم على المضي قدمًا بثقة كاملة. هذه فرصة كبيرة لنا. لا أريد لصناعتنا أن تكتفي بمراقبة التوقعات العالمية كمتفرجين فقط".
محادثات تجارية لحماية الاقتصاد الهنديتأتي تصريحات مودي في وقت تسعى فيه الهند إلى إبرام اتفاقيات تجارية مع شركاء اقتصاديين رئيسيين. وتسعى أكبر اقتصاد نامٍ في العالم إلى إتمام اتفاق تجاري مع الولايات المتحدة بحلول خريف هذا العام، في محاولة لحماية نفسها من الرسوم الجمركية الانتقامية التي يفرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
كما تجري الهند محادثات مع المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي للتوصل إلى اتفاقية تجارة حرة تعزز علاقاتها الاقتصادية مع الكتلتين.
إعلانوأكد مودي أن "الهند لا تزال محركًا للنمو في الاقتصاد العالمي"، مشيرًا إلى أن العديد من الدول "تسعى إلى إقامة شراكات اقتصادية" معها في ظل تصاعد التحديات الاقتصادية العالمية.
يأتي هذا في وقت تحاول فيه الهند ترسيخ موقعها كمركز عالمي موثوق للإنتاج والتصدير، مستفيدةً من رغبة الشركات العالمية في تنويع سلاسل التوريد بعيدًا عن الصين والتعامل مع بيئة اقتصادية أكثر استقرارًا.