ميار الببلاوي: "نفسي في 2025 ابني يلاقي بنت الحلال وأكون جدة"
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية ميار الببلاوي عن أمنياتها للعام الجديد 2025، “إنني لدي العديد من الأمنيات والأحلام أهمها أن يرحم الله أهل غزة ويتم وقف الحروب في البلاد وانتشار الأمراض والفيروسات ويعم الاستقرار والسلام في في كافه الدول الشقيقة”.
وأشارت في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، إلى أنها لديها أمنية خاصة للغاية وهي "نفسي ربنا يكرم ابني ببنت الحلال وأبقي جدة"، متابعة: علي المستوي العملي أتمني تطوير برنامجي بأفكار جديدة ومختلفة تنال أعجاب المشاهد وأكون عند حسن ظن جمهوري دائماً لافتة إنني ليس لدي طقوس بعينها في ليلة رأس سنة فأقضي هذا اليوم مع ابني الحبيب محمد وأسرتي.
وواصلت: “أشعر بالرضا التام عن ما مررت به خلال عام 2024 كله فأنا دائماً أقول الحمدلله علي كل شىء يحدث معي في حياتي سواء كان خير لي أو شر لأني أؤمن دائماً الذي يأتي من عند الله أيا كان فهو خير لي”.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ميار الببلاوي البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
بوريطة : العراق كان دائماً مساند للوحدة الترابية للمغرب
زنقة20ا الرباط
جدد ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين، اليوم السبت، شكره لجمهورية العراق، على موقفها الثابت والداعم للوحدة الترابية للمملكة المغربية”.
وجدد أيضا بوريطة في الندوة الصحفية التي أعقبت المباحثات التي جمعته بنظيره العراقي فؤاد حسين، المواقف التابثة للمغرب من وحدة العراق وسلامة أراضيه وعدم التدخل في شؤونه”، مهنئا حكومة العراق وشعبه على كل ما تحقق على درب الإستقرار والتنمية”.
وشدد بوريطة على أن العالم العربي محتاج إلى عراق مستقر وعراق فاعل لأن العراق له دور محوري في كل القضايا العربية”، مضيفا أن القمة العربية المقبلة التي ستعقد في العراق ستكون تتويجا لهذا الدور الإقليمي المهم الذي تلعبه الديبلوماسية العراقية في القضايا التي تهم الوطن العربي”.
من جهة أخرى قال ناصر بوريطة ، إن القضية الفلسطينية تعيش تحديات وفرصا كذلك، مشيدا بمواقف جلالة الملك محمد السادس رئيس لجنة القدس، حول وحدة الصف الفلسطيني، ووحدة التراب الفلسطيني.
وأضاف ” القرار هو بيد الفلسطينيين والمغرب دائما داعم للمواقف التي تتخذها السلطة الفلسطينية، وداعم لحل الدولتين بإقامة الدولة الفلسطينية على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية، تعيش جنبا إلى جنب مع دولة إسرائيل”.
وأشار بوريطة أن التنسيق حول القضية الفلسطينية مهم وداعم للموقف الفلسطيني، لأن الشعب الفلسطيني هو المعني بالدرجة الأولى بهذه القضية.
وأوضح أنه تحدث مع نظيره العراقي حول الوضع في المنطقة، لافتا إلى أن المواقف بين المغرب والعراق متشابهة، وأن المغرب يقف دائما مع الوحدة الوطنية للدول سواء في السودان أو ليبيا وسوريا.
وتابع “الوحدة الوطنية والسيادة الترابية وعدم التدخل في هذه الدول، وإيجاد حلول سياسية لهذه الدول تتغلب فيها المصالح الوطنية على كل المصالح الأخرى”.