المسلماني: نعمل على حلول مهنية لمعالجة الاختلاف بين الإذاعة والتليفزيون
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أسرة قناة النيل للأخبار بمناسبة بدء البث الإذاعي للقناة علي موجات إف إم، والذي انطلق الساعة الثانية عشرة ودقيقة من صباح اليوم الأربعاء الأول من يناير ٢٠٢٥. على موجة FM تردد 102.7MHz في خطوة وصفها المراقبون بأنها مهمة .
وأضاف رئيس الهيئة: إننا ندرك وجود بعض الاختلاف بين البث الإذاعي والبث التليفزيوني، كما ندرك وجود بعض الفراغات نتيجة اعتماد صور أو جرافيك أو فواصل، وكذلك وجود مواد مرئية غير صوتية، أو مواد فيلمية مترجمة علي الشاشة وناطقة بغير العربية، ويعمل فريق النيل للأخبار على مواجهة ذلك بحلول تدريجية مدروسة، من أجل تقديم خدمة تليفزيونية وإذاعية متكاملة .
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
فاجعة ابن احمد: برلمانية تدعو الحكومة لإعمال خطة استعجالية لمعالجة الخصاص في منظومة الصحة العقلية بالمملكة
دعت فاطمة الثامني، النائبة البرلمانية عن حزب فيدرالية اليسار، إلى معالجة اختلالات منظومة الصحة النفسية وارتباطها ببعض الجرائم الشنعاء التي تعرفها المملكة.
وفي سؤال شفوي وجهته إلى وزير الصحة، سجلت النائبة أن مدينة ابن أحمد عرفت مؤخرًا فاجعة مؤلمة راح ضحيتها عدد من المواطنين، بعد تعرضهم لاعتداءات مميتة من طرف شخص يعتقد أنه يعاني من اضطرابات عقلية. وبحسب النائبة، فقد أعادت هذه الواقعة إلى الواجهة الوضع المطلق لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا، سواء على مستوى الخصاص المهول في البنيات الاستشفائية والتجهيزات، أو على صعيد قلة الأطر الطبية المختصة، أو ضعف آليات الكشف المبكر والمتابعة والمرافقة المجتمعية للأشخاص المصابين.
وفي ظل هذه الوضعية، تقول التامني، تتعاظم المخاوف من استمرار الدولة في نهج سياسة الإهمال والتهميش تجاه هذا الملف الحساس، رغم تداعياته المباشرة على الأمن العام والسلامة الجسدية والنفسية للمواطنين، وعلى حقوق الأشخاص المصابين بهذه الأمراض أنفسهم.
وطالبت الوزير بالكشف عن تشخيص وزارته للوضع الحالي لمنظومة الصحة النفسية والعقلية ببلادنا؟ وما هي التدابير التي يعتزم اتخاذها لتعزيز الرعاية النفسية، والرفع من عدد المؤسسات والأطر المختصة، وتوفير خدمات القرب في هذا المجال؟ ومدى وجود خطة استعجالية لمعالجة هذا الخصاص المهول، خاصة في ظل تكرار حوادث الاعتداء من طرف مختلين عقليا دون مواكبة طبية واجتماعية؟