جناح فاركو علي رادار زعيم الثغر
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
يسعى مجلس إدارة الإتحاد السكندري برئاسة محمد مصيلحي إلي تدعيم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي في فترة الأنتقالات الشتويه التى بدأت اليوم الاربعاء الموافق 1 يناير .
وخلال الساعات الماضية حدث تواصل بين المدير الفني لفريق الإتحاد السكندري " بابا فاسيليو " ومدير قطاع الكرة الكابتن " إمام محمدين " مع رئيس النادي محمد مصيلحي للدخول في مفاوضات مع بعض الأسماء من اجل التعاقد معها لتدعيم الفريق خضوصا في الخط الأمامي مع التأكيد علي التفاوض في سرية تامه حتي تتم المفاوضات بنجاح .
ويعد من ضمن تلك الأسماء جناح فريق " فاركو " شكري نجيب والذي وصلت العلاقه بينه وبين ناديه الحالي إلي طريق مسدود تماما ، بالإضافة الي تأكيد بعض
المصادر المقربه من اللاعب أنه تم الإتفاق بينه وبين إدارة فاركو علي التنازل عن بعض مستحقاته مقابل رحيله إلي نادي الأتحاد السكندري خصوصا وأنه يتبقي في عقد اللاعب ستة أشهر فقط ويصبح لاعب حر ويحق له التوقيع لأي فريق بداية من يناير .
ويحاول مسؤلي الإتحاد السكندري إنهاء صفقة إنضمام اللاعب إلي صفوف زعيم الثغر في أقرب وقت ليكون جاهزا للمشاركه مع الفريق خلال الفترة المقبله خصوصا وأن الفريق يحتاج الي تدعيم الناحية الهجومية ، حيث لم يتسطيع الفريق تسجيل أي أهداف منذ لقاء النادي الأهلي في الجولة الثالثة من عمر مسابقة الدوري المصري الممتاز .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فاسيليو المصري الممتاز يناير الاتحاد السكندري الانتقالات الشتوية محمد مصيلحي مفاوضات
إقرأ أيضاً:
اعتقالات وإجراءات أمنية تواكب محاكمة زعيم المعارضة بتنزانيا
اعتقلت قوات الشرطة في تنزانيا -صباح اليوم الخميس- مسؤولَين بارزَين في المعارضة، في أثناء توجههما لحضور جلسة محاكمة زعيم حزب "تشاديما" ليسو توندو المعتقل منذ أسبوعين بتهمة الخيانة، والمساس بالأمن العام والسكينة.
وقالت الناطقة باسم الحزب بريندا روبيا إن جون هيتشي نائب رئيس الحزب، والأمين العام جون منيكا، تم اعتقالهما في أثناء توجههما إلى محكمة كيسوتو في العاصمة دار السلام لحضور محاكمة زعيم الحزب.
وكانت شخصيات من المعارضة دعت -أمس الأربعاء- إلى تنظيم احتجاجات أمام المحكمة اليوم بالتزامن مع بدء محاكمة زعيم المعارضة الذي حل في المرتبة الثانية في الانتخابات الرئاسية لعام 2020.
وتتخذ السلطات الأمنية إجراءات احتياطية تحسبا لمظاهرات أو فوضى قد يشهدها الشارع التنزاني الأيام القادمة، وذلك بالتزامن مع هذه المحاكمة.
وبداية الشهر الجاري، قاد زعيم المعارضة المعتقل احتجاجات واسعة في البلاد تطالب بمقاطعة الانتخابات المقررة نهاية العام الجاري، إذا لم تقم الحكومة بإصلاح لجنة الانتخابات ووضع آليات تضمن عدم تزوير النتائج والعبث بإرادة الناخبين.
ومع تصاعد الاحتجاجات المطالبة بالإصلاح السياسي، واحترام الحريات العامة، اعتقلت السلطات زعيم المعارضة يوم 12 أبريل/نيسان الجاري بتهمة الخيانة التي تصل عقوبتها إلى الإعدام.
إعلانويقول أنصار زعيم المعارضة وفريق دفاعه إن التهم، التي وجهها النظام الحاكم، تقف وراءها دوافع سياسية وتهدف إلى إبعاد الحزب ورئيسه عن المشهد السياسي في البلاد.
وبعد اعتقاله بتهمة الخيانة والمساس بالأمن، أعلنت لجنة الانتخابات الوطنية أن حزبه ممنوع من المشاركة في الانتخابات المقررة في أكتوبر/تشرين الأول القادم، لامتناعه عن التوقيع على مدونة السلوك والأخلاق المتعلقة بالأحزاب السياسية.
ويترأس ليسو حزب تشاديما الذي يمتلك 20 مقعدا في برلمان تنزانيا البالغ عدد أعضائه 339 نائبا، ويقود حملة لمقاطعة الانتخابات تحت شعار "لا إصلاحات، لا انتخابات".