ترامب يسعى إلى الحد من تدفقات النفط بين إيران والصين وعمليات ناقلات الظل
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توقع تقرير اقتصادي أن يستهدف الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الذي يجرى تنصيبه رسميا في 20 يناير الجاري، الحد من تدفقات النفط بين إيران والصين وعمليات ناقلات الظل.
وذكرت منصة "أويل برايس" - في تقرير - أن صادرات النفط الإيرانية زادت في ظل إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لكنها تواجه تراجعات محتملة مع عودة ترامب.
وأضافت المنصة أنه في حين أن الصين لا تزال أكبر مستهلك للنفط الإيراني، إلا أن نمو طلبها يتباطأ بسبب التحديات الاقتصادية وقطاع السيارات الكهربائية المزدهر.
وتأمل الأوساط الدولية في التوصل إلى اتفاق نووي جديد مع طهران بعد أن أبطلت إدارة ترامب اتفاق خطة العمل الشاملة المشتركة لعام 2015.
وخلال ولاية ترامب الأولى؛ انخفض إنتاج النفط الإيراني من 3.8 مليون برميل يوميا في أوائل عام 2018 إلى أقل من مليوني برميل يوميًا في أواخر عام 2020.
وفي المقابل، ارتفع الإنتاج في عهد بايدن إلى 3.2 مليون برميل في اليوم، والصين هي أكبر عميل لإيران إذ يشكل الخام الإيراني 13% من وارداتها.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ترامب ناقلات الظل
إقرأ أيضاً:
وزير داخلية إيطاليا: ملتزمون بالتعاون مع ليبيا لمنع تدفقات المهاجرين
ليبيا – وزير داخلية إيطاليا: ملتزمون بالتعاون مع ليبيا لمنع تدفقات المهاجرين التعاون الإيطالي الليبي في إدارة الهجرةأكد وزير الداخلية الإيطالي، ماتيو بيانتيدوسي، أمام مجلس الشيوخ الإيطالي في 27 فبراير الماضي، على أهمية التعاون بين إيطاليا وليبيا في مجال إدارة تدفقات المهاجرين غير الشرعيين، مشددًا على أن حكومته ملتزمة بمبادرات التعاون مع بلدان منشأ وعبور المهاجرين.
جهود مشتركة للحد من تدفقات الهجرةووفقًا لتقرير نشره القسم الإنجليزي في وكالة أنباء “أنسا” الإيطالية، أوضح بيانتيدوسي أنه التقى بوزير داخلية ليبيا لتعزيز التعاون المشترك، والذي يشمل:
منع المغادرين الذين يعرضون حياة المهاجرين للخطر. تنفيذ مهام البحث والإنقاذ وفق القانون الدولي. تعزيز الممرات الإنسانية والمساعدة في العودة الطوعية للمهاجرين. التنسيق مع المؤسسات الإنسانيةوأشار الوزير الإيطالي إلى أن هذه الجهود تتم بمشاركة المنظمات الإنسانية الدولية، مثل المنظمة الدولية للهجرة والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، لضمان تنفيذ عمليات الإنقاذ والعودة بشكل إنساني وقانوني.
إدارة الهجرة في منطقة البحث والإنقاذ الليبيةوتطرق بيانتيدوسي إلى تدخل سفينة جيو بارنتس في 18 نوفمبر الماضي، والذي تم في منطقة خاضعة للمسؤولية الليبية في مجال البحث والإنقاذ، دون تنسيق مع المركز الإيطالي لخفر السواحل. ومع ذلك، تمكنت السلطات الإيطالية من تحديد ميناء الوصول إلى ريدجو كالابريا.
كما أشار الوزير إلى أن محكمة كروتوني، في حكم صدر يوم 13 فبراير الماضي، أقرت رسميًا بأن خفر السواحل والحدود الليبيين هم الجهة المسؤولة عن إدارة تدفقات الهجرة في منطقة البحث والإنقاذ التابعة لهم، وفقًا للاتفاقيات الدولية المعمول بها.
ترجمة المرصد – خاص