المتحور الكبير.. سلالة جديدة لكورونا تتفشى بين البريطانيين
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
أعلنت وكالة الأمن الصحي البريطانية عن اكتشاف نوع جديد من فيروس كورونا لديه قدرة كبيرة على التحور في البلاد.
وأضافت الوكالة أنه تم تحديد طفرة "بي.إيه86.2." في المملكة المتحدة، أمس الجمعة، لدى شخص، ليس له سجل سفر حديث، حسب وكالة الأنباء البريطانية "بي.إيه.ميديا" اليوم.
أخبار متعلقة بوتين يزور "روستوف" للمرة الأولى منذ تمرد فاجنروزير دفاع بوركينا فاسو: اشترينا أسلحة من روسيا وبأسعار جيدةانتشار واسعوتابعت الوكالة أن هذا يعني أنه ربما يكون هناك بالفعل "انتقال كبير لحالات الإصابة المجتمعية" بين البريطانيين.
وتم اكتشاف السلالة لأول مرة في الدنمارك في يوليو الماضي، وتم العثور عليها أيضا في ذلك البلد في 31 من نفس الشهر وهو نفس اليوم، الذي تم اكتشافها فيه في الشرق الأوسط.
وتم اكتشاف حالة في الولايات المتحدة في وقت سابق هذا الشهر، وتردد أن المتحور بعيد جدا عن سلفه المحتمل "بي.إيه2." الذي يعرف باسم "أوميكرون الشبح".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس لندن كورونا
إقرأ أيضاً:
ردا على الاستغلال السياسي لمحافظي الوكالة الذرية..إيران تطلق أجهزة طرد مركزي متطورة
أعلن رئيس مجلس الشورى الإيراني محمد باقر قاليباف، اليوم الأحد، “أن البدء بإطلاق سلسلة من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتطورة هو رد الجمهورية الإسلامية الإیرانیة على الاستغلال السياسي لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية”.
ووفق وكالة “إرنا” قال قاليباف، الیوم الأحد: إن النهج غير الواقعي والسياسي والمدمر الذي اتبعته الدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) والولايات المتحدة أدى إلى صدور قرار غير مبرر وغير توافقي بشأن برنامج إيران النووي السلمي في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وأضاف: إن الدول الأوروبية الثلاث (بريطانيا وفرنسا وألمانيا) والولايات المتحدة استخدمت الأنشطة النووية السلمية لبلادنا كذريعة لأعمالها غير المشروعة وتضر بالأجواء البناءة التي تم خلقها لتعزيز التفاعلات بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وتابع قائلا: إن رد الجمهورية الإسلامية الإیرانیة على هذا الاستغلال السياسي لمجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وضع على الفور على جدول الأعمال وبدأ إطلاق سلسلة من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتقدمة.
وأردف بقوله: إن استمرار مثل هذه الإجراءات السياسية وغير البناءة سيدفع الدول إلى اتخاذ إجراءات خارج الوكالة لحماية أمنها القومي، ونأمل أن هذه الوكالة والدول التي تحمي وتدعم استقلال الوكالة ومصداقيتها التقنیة بمعارضتها لصدور القرار الأخير، أن تنهي الحكم القمعي للدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة.