سام مرسي يواصل دعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
واصل لاعب إيبسويتش تاون الإنجليزي، سام مرسي، دعم القضية الفلسطينية في مواجهة الاحتلال ، متحدثًا عن تأثره العميق بما يحدث في فلسطين.
في منشور له عبر موقع "إكس"، أعرب مرسي عن أمنيته في العام الجديد 2025، حيث كتب: "عام جديد سعيد، حلم للبعض وكابوس للبعض الآخر.
كان سام مرسي قد شارك في عدة فعاليات لدعم الشعب الفلسطيني، من بينها مباراة خيرية أقيمت في يونيو من العام الماضي، والتي نظمها اللاعب الهولندي أنور الغازي.
جرت المباراة على ملعب ذا هايف، وأُنفقت جميع العائدات لدعم الفلسطينيين في مواجهة ما يتعرضون له من ممارسات قاسية.
و لعب مرسي دورًا كبيرًا في فوز إيبسويتش تاون على تشيلسي 2-0 في الجولة الـ19 من الدوري الإنجليزي، ليختتم عام 2024 بأداء مميز ساهم فيه في تحقيق النقاط الثلاث لفريقه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مرسي سام مرسي القضية الفلسطينية إيبسويتش الغازي إیبسویتش تاون سام مرسی
إقرأ أيضاً:
عُمان.. ثوابت لا تتزعزع تجاه القضية الفلسطينية
عبر التاريخ، وقفت عُمان دائمًا إلى جوار القضايا العادلة وتقديم الدعم لأصحابها، ساعية ومُسخِّرةً جهودها لحل الصراعات والنزاعات، في تجسيد حقيقي للرسالة العظيمة التي تنتهجها عُمان لنشر السلام والوئام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، وفقًا للثوابت الوطنية الراسخة التي لا تحيد عنها.
وفي القضية الفلسطينية، ظلَّ الموقف العُماني راسخًا رسوخ جبل الحجر، ذلك الموقف الذي يُؤكد ضرورة إنهاء الاحتلال غير الشرعي واللاقانوني للأراضي الفلسطينية، وفقًا للقوانين والمواثيق الدولية، وضرورة دعم قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وفي خضم محاولات الاحتلال الإسرائيلي لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، أكدت عُمان أنَّ الخطط الدولية المتعلقة بمستقبل فلسطين غالبًا ما تُبنى على أسس غير عادلة وغير مُستدامة، وأنَّ هذه الخطط تستند في كثير من الأحيان إلى سياسات قائمة على العداء؛ مما يحرم الشعب الفلسطيني من حقه في اختيار قيادته وتقرير مصيره.
وانطلاقًا من هذه المبادئ الراسخة، تبقى عُمان راعية للجهود الدبلوماسية التي تسعى إلى تغليب لغة الحوار لإنهاء أي صراع، ورد الحقوق لأصحابها، حتى تستقر الأوضاع في المنطقة والعالم أجمع؛ إذ إنَّ الحوار هو السبيل الوحيد لتعزيز الأمن وإرساء دعائم السلام المُستدام.
إنَّ الدبلوماسية العُمانية ليست مجرد أداة للسياسة الخارجية؛ بل هي انعكاس لهوية السلطنة ونهجها الراسخ في التعامل مع العالم، ولقد كنَّا ولا نزال حلقة وصل بين القارات والثقافات والأفكار، وهي منطلقات وطنية لا حياد عنها.
غرامي 2025.. هل أخطأت سابرينا كاربنتر في أدائها على المسرح؟