المسلماني: نعمل علي حلول مهنية لمعالجة الاختلاف بين الإذاعة والتليفزيون
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
هنأ الكاتب أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام أسرة قناة النيل للأخبار بمناسبة بدء البث الإذاعي للقناة علي موجات إف إم ، والذي انطلق الساعة الثانية عشرة ودقيقة من صباح اليوم الأربعاء .. الأول من يناير ٢٠٢٥. على موجة FM تردد 102.7MHz في خطوة وصفها المراقبون بأنها مهمة .. وأنها ستحدث نقلة كبيرة في مجال انتشار القناة وتأثيرها.
وأضاف رئيس الهيئة : إننا ندرك وجود بعض الاختلاف بين البث الإذاعي والبث التليفزيوني ، كما ندرك وجود بعض الفراغات نتيجة اعتماد صور أو جرافيك أو فواصل ، وكذلك وجود مواد مرئية غير صوتية ، أو مواد فيلمية مترجمة علي الشاشة وناطقة بغير العربية ، ويعمل فريق النيل للأخبار علي مواجهة ذلك بحلول تدريجية مدروسة ، من أجل تقديم خدمة تليفزيونية وإذاعية متكاملة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قناة النيل للأخبار الكاتب أحمد المسلماني الهيئة الوطنية للإعلام أحمد المسلماني المزيد
إقرأ أيضاً:
تيك توك يستفيد من البث المباشر بمحتوى جنسي للأطفال
علمت هيئة الإذاعة البريطانية أن تطبيق تيك توك يستفيد من البث المباشر الجنسي الذي يظهر مراهقين لا تتجاوز أعمارهم 15 عاماً، وفق تحقيق جديد.
وقالت بي بي سي، إنها أجرت مقابلات مع نساء في كينيا يختبرن هذا النشاط، وأكدن أنهن بدأن في المراهقة، وأنهن استخدمن تيك توك للإعلان علناً والتفاوض على الدفع مقابل محتوى أكثر صراحةً سيتم إرساله عبر منصات مراسلة أخرى.
وأخبر مشرفون على الحماية من هذا المحتوى، بي بي سي أن تيك توك يحظر التحريض، لكن الشركة تعلم أنه يحدث، وأن تيك توك كمنصة، حصلت على حصة تبلغ 70% من جميع معاملات البث المباشر.
ويقول أحد المشرفين السابقين الكينيين الذي لم يذكر اسمه، وهو واحد من أكثر من 40 ألف مشرف يقول تيك توك إنه يستخدمهم على مستوى العالم: "ليس من مصلحة التطبيق الحد من التحريض على ممارسة الجنسي، فكلما زاد عدد الأشخاص الذين يقدمون الهدايا في البث المباشر زادت عائدات تيك توك".
وتطال منصة تيك توك اتهامات بأنها كانت على دراية باستغلال الأطفال في محتوى جنسي في البث المباشر، بعد أن أجرت تحقيقاً داخلياً، خاصاً بها في عام 2022، لكنها تجاهلت المشكلة لكونها استفادت منها إلى حد كبير، وفقاً لمزاعم دعوى قضائية رفعتها ولاية يوتا الأمريكية العام الماضي.
وردت منصة تيك توك بأن الدعوى التي لا تزال جارية، تجاهلت التدابير الاستباقية لتيك توك لتحسين السلامة.
وتقول مؤسسة ChildFund Kenya الخيرية إن كينيا هي بؤرة لهذا الانتهاك، بالإضافة إلى التركيبة السكانية الشابة واستخدام الإنترنت على نطاق واسع، وأضافت الجمعية الخيرية أن القارة الأفريقية ككل تعاني أيضاً من ضعف الإشراف على الإنترنت مقارنة بالدول الغربية.