وزارة الدفاع تدشّن نظام “رابط” في 21 مركزًا للرعاية الصحية بالمنطقتين الشرقية والشمالية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
دشّنت الخدمات الصحية بوزارة الدفاع نظام المعلومات الصحية الموحد “رابط” في 21 مركزًا من مراكزها للرعاية الصحية الأولية بالمنطقتين الشرقية والشمالية، بحضور المدير العام التنفيذي للخدمات الصحية بوزارة الدفاع الدكتور أحمد بن محمد العامري.
ويهدف نظام “رابط” إلى تقديم رعاية صحية آمنة بمعايير جودة عالية تعتمد على بيانات دقيقة وموثوقة، بما يواكب برنامج تحول القطاع الصحي بالمملكة.
اقرأ أيضاًالمملكةأمير الحدود الشمالية: العناية بالقرآن وتشجيع حفظه وتدبره تتصدر اهتمامات المملكة
وأتمت الخدمات الصحية بوزارة الدفاع تأهيل وتدريب الكوادر البشرية والفنية على استخدام النظام بمستشفى القوات المسلحة بالظهران، ومجمع الملك فهد الطبي العسكري بالظهران، ومستشفى القوات المسلحة بالشمالية، ومستشفى القوات المسلحة بالجبيل.
يذكر أن نظام “رابط” أُطلق في وقت سابق بمستشفى القوات المسلحة بالقصيم ومراكزه للرعاية الأولية الصحية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية القوات المسلحة
إقرأ أيضاً:
حملة أمنية في اللاذقية عقب مقتل عنصرين من وزارة الدفاع
أفاد مصدر أمني للجزيرة بأن إدارة الأمن العام التابعة لوزارة الداخلية السورية شنت حملة دهم وتفتيش في عدد من أحياء مدينة اللاذقية غربي البلاد بحثا عن مطلوبين من فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد وعن أسلحة وذخيرة مخبأة في مناطق مدنية.
وتأتي الحملة الأمنية بعد مقتل عنصرين من وزارة الدفاع إثر كمين نفذه عناصر من فلول نظام الرئيس المخلوع في حي الدعتور بمدينة اللاذقية.
وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) أن إدارة الأمن العام باشرت "شن حملة أمنية واسعة في حي الدعتور وأحياء عدة محيطة لإلقاء القبض على فلول المليشيات وتسليمهم إلى العدالة".
وشهدت اللاذقية في الأيام الأولى لسقوط الأسد حالة من التوتر الأمني تراجعت حدتها في الآونة الأخيرة، لكن الهجمات عند حواجز تابعة للقوى الأمنية لا تزال تقع من وقت إلى آخر ينفذها فارون من الجيش السوري سابقا.
وكانت مجموعات من النظام السابق نفذت خلال الشهرين الماضيين 4 عمليات في شمال غرب البلاد، مما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في صفوف عناصر إدارة العمليات العسكرية.
وفي دمشق، أفاد مراسل الجزيرة نقلا عن مصدر أمني قوله إن إدارة الأمن العام ألقت القبض على عدد من المطلوبين الذين كانوا يعملون في صفوف نظام الرئيس المخلوع.
إعلانوأوضح المراسل أن المطلوبين رفضوا إجراء تسوية لأوضاعهم بعد سقوط النظام، وتورطوا في انتهاكات بحق السوريين.