بأكثر من 14 مليار دينار.. أربيل تفتتح سوقاً جديداً للمتضررين من حريق سوق سيم (صور)
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
بأكثر من 14 مليار دينار.. أربيل تفتتح سوقاً جديداً للمتضررين من حريق سوق سيم (صور).
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي اربيل حريق سوق
إقرأ أيضاً:
ميليشيا الدعم السريع تهاجم سوقا في أم درمان والخارجية السودانية تدين الهجوم
قال عثمان الجندي، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من أم درمان، إنه في ساعة الذروة أمس، نفذت ميليشيا الدعم السريع هجومًا عنيفًا على سوق صابرين في أم درمان، حيث كان السوق مكتظًا بالباعة والمشترين.
قصف مدفعي ثقيل يسفر عن مقتل وإصابة العشراتوأشار «الجندي»، خلال رسالته على الهواء، أنه عند الساعة العاشرة صباحًا، استهدفت الميليشيا السوق بقصف مدفعي ثقيل، ما أسفر عن مقتل أكثر من 60 شخصًا وإصابة أكثر من 100 آخرين، ,لا تزال المستشفيات المحلية، مثل أم النور والمستشفيات القريبة، تتعامل مع الإصابات، حيث يتم تقديم الرعاية للجرحى.
التهديدات المستمرة لأحياء أم درمان واتهام رسمي للمجتمع الدوليوأوضح عثمان، أن الميليشيا استهدفت الأحياء السكنية في أم درمان، بما في ذلك أحياء الثورة والمناطق القريبة من نهر النيل.
وفي رد فعل على الهجوم، أدانت وزارة الخارجية السودانية هذا الهجوم، وأصدرت وزارة الصحة السودانية بيانًا رسميًا حملت فيه المجتمع الغربي ومجلس الأمن مسؤولية الهجوم، لعدم فرض عقوبات على ميليشيا الدعم السريع حتى الآن ولعدم إدانة الرعاة الإقليميين لهذه الميليشيات.
الجيش السوداني يحقق تقدمًا في ولاية الجزيرةفي سياق آخر، أشار الجندي إلى أن الجيش السوداني حقق تقدمًا كبيرًا في ولاية الجزيرة، حيث تم تحرير ثلاث مدن مهمة في الولاية، والتي تعد من الركائز الأساسية للاقتصاد السوداني بفضل مشروع الجزيرة الزراعي الكبير.
وأضاف الجندي أن الجيش السوداني يواصل تقدمه نحو مناطق جنوب الخرطوم، مثل أحياء جنوب الحزام والمعمورة، وصولًا إلى مدينة الكاملين المتاخمة للعاصمة الخرطوم، ما يمثل خطوة نحو السيطرة الكاملة على ولاية الجزيرة.