ختام الدورة التدريبية حول الجديد فى جراحات القولون بالدقهلية
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
شهد الدكتور تامر مدكور وكيل وزراة الصحة بالدقهلية اليوم، فعاليات ختام الدورة التدريبية حول الجديد فى جراحات القولون والشرج وذلك بالتنسيق مع كلية الطب جامعة المنصورة .
عقدت الدورة بمستشفى منية النصر واستمر على مدار 3 ايام بواقع 18 ساعة تدريبية وبمشاركة 30 من أطباء الجراحة العامة بمختلف مستشفيات الصحة
حاضر بالدورة نخبة من أساتذة جراحة القولون والشرج وفى مقدمتهم الدكتور وليد عمر رئيس وحدة جراحة القولون علاوة على الدكتور سامى الباز والدكتور مصطفى شلبي والدكتور احمد صقر والدكتور عبدالله القصبي.
وأكد مدكور خلال كلمته على أهمية هذه اللقاءات العلمية والتدريب والتعليم الطبي المستمر في رفع كفاءة أداء الكوادر الطبية، والإرتقاء بمستوى الخدمات الطبية المقدمة .
وقام وكيل الوزارة بتسليم دورع شكر للمحاضرين بالإضافة إلى شهادات تقدير للمشاركين مثمناً بالوقت ذاته جهود الطب العلاجى بقيادة الدكتور أحمد البيلى والدكتورة منة الله مصطفى منسق الدورة والدكتور سيد أبو النجا مدير مستشفى منية النصر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التدريب والتعليم الطبي الطب العلاجي الدقهلية القولون جامعة المنصورة الدورة التدريبية وكيل صحة الدقهلية مستشفى منية النصر
إقرأ أيضاً:
تأييد إعدام قاتل الطفل سيف بالدقهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أيدت محكمة النقض حكم الإعدام بحق قاتل الطفل سيف بالمنصورة بجريمة قتل عمد مع سبق الإصرار والترصد، وقد اقترنت الجريمة بجريمة أخرى وهي السرقة، وذلك بعد أن رفضت محكمة النقض الطعن المقدم من المتهم على الحكم الصادر من محكمة الجنايات ليصبح الحكم نهائي وبات.
وكانت محكمة جنايات المنصورة قد قضت بالإعدام شنقًا للمتهم بقتل طفل في مدينة السنبلاوين بغرض سرقة "توك توك"، وقيامه باستدرج المجني عليه إلى مكان مظلم بحجة أنه مندوب مبيعات، وانهال عليه ضربًا بسكين حتى فاضت روحه، وألقى بالجثة على الطريق، مستغلًا حداثة سن المجني عليه.
وكانت النيابة العامة قد أحالت المتهم "محمد ا. م." لقيامه بقتل المجني عليه الطفل هاني إبراهيم سالم سلمى سليمان، وشهرته "سيف"، عمدا مع سبق الإصرار، بأن بيت النية وعقد عزما قاطعا على قتله.
وما إن ظفر المتهم بالمجني عليه عاجله بضربه بواسطة سلاح أبيض "سكين"، محدثًا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته.
وشهد إبراهيم سالم، 46 عامًا، عامل، والد المجني عليه، في تحقيقات النيابة العامة، بأن نجله المجنى عليه الطفل اعتاد العمل بالدرجة البخارية "توك توك" محل الواقعة المملوكة لوالدته، وذلك لكسب الرزق بزمام قريته، وفي يوم الواقعة خرج قاصدا وجهته، وبمهاتفته أنبأه بأنه برفقته شخص سيقصد به إلى وجهته ويعود إلى مسكنه، إلا أنه لم يحضر فارتاع فؤاده عليه وخالج صدره الشكوك لأمره، إلى أن فطن بمقتله، وأعزى قصد المتهم من ارتكاب الواقعة إلى إزهاق روح نجله الطفل المجني عليه بغية الاستيلاء على الدراجة البخارية محل الواقعة.
واعترف المتهم في تحقيقات النيابة العامة بارتكاب الواقعة، علي النحو الذي شهد به الشهود، وقام بعمل المعاينة التصويرية للواقعة.