بدء التسجيل في برامج الزمالة للأطباء العمانيين
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أعلن المجلس العماني للاختصاصات الطبية عن فتح باب التسجيل للأطباء العمانيين لبرامج التعليم الطبي التخصصي ـ برامج الزمالة الخارجية ـ وبرامج الزمالة لرفد مشروع وحدات علاج الجلطات الدماغية في مسقط، صحار، نزوى، وصلالة للعام الأكاديمي ٢٠٢٧/٢٠٢٦م وذلك حتى 28 يناير الجاري.
وسيكون التقديم في برامج الزمالة الخارجية متاحا للأطباء العمانيين الملتحقين بمختلف القطاعات الصحية، وأن يكون المتقدم قد أكمل برنامجا تدريبيا تخصصيا وحصل على "شهادة الاختصاص" من المجلس العماني للاختصاصات الطبية أو ما يعادلهما من خارج سلطنة عمان.
وتتمثل رؤية المجلس في رفع كفاءة الرعاية الصحية عبر تعليم طبي ذي جودة، وابتعاث عدد من الأطباء العمانيين خارج سلطنة عمان للالتحاق ببرامج الاختصاص والزمالة في دول تقدم أعلى معايير التعليم الطبي المتقدّم، بما يضمن حصولهم على المهارات اللازمة للعمل كأطباء على مستوى عال من التأهيل بعد إكمال هذه البرامج.
ويحرص قسم شؤون المبتعثين في المجلس على تقديم أفضل الخدمات للأطباء فيما يتعلق بالابتعاث لبرامج الاختصاص والزمالة خارج سلطنة عمان وفقا للأنظمة والقوانين المعمول بها.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
مفتي سلطنة عمان يشيد بجبهة الإسناد اليمنية ومواصلتها نصرة غزة وتحدي العدو الصهيوأمريكي
يمانيون/ خاص
أشاد مفتي سلطنة عمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، بجبهة الإسناد اليمنية، ومواصلتها نصرة غزة وتحدي العدو الصهيوني والأمريكي.
وأكد الشيخ الخليلي في تصريح له اليوم الخميس، أنه يتحتم على الأمة الإسلامية كلها ان تشد أزرها وتلتف حول أبطال اليمن لتحقيق المزيد من الأهداف.
وقال الشيخ أحمد الخليلي: “لا يزال أبطال اليمن المغاوير يواصلون نصرتهم للحق وتحديهم لقوى الظلم ببطولة نادرة، وعزم يهد الجبال الشم ويفتت الصخور الصلدة.. وكما يتحتم على الشعب اليمني الأصيل كله أن يلتف معهم لتتوفر قوتهم وليحققوا مزيدا من الأهداف؛ فإنه يتحتم على الأمة الإسلامية كلها أن تشد أزرهم وتعضدهم بكل ما أوتيت فإن ذلك من حق المسلم على المسلم كما قال النبي: الْمُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ لَا يَظْلِمُهُ وَلَا يُسْلِمُهُ”.
وأضاف: “القضية التي يضحون من أجلها هي قضية الأمة جميعا لأكثر من اعتبار، منها وجوب تعاون الأمة عندما ينكب أي قطر بغزو من عدو، ومنها أن من جملة الأرض المحتلة قبلة المسلمين الأولى ومسرى نبيهم ؛ فيجب عليهم أن يكرسوا جهودهم من أجل استرداد هذه المقدسات لتكون بأيد طاهرة أمينة”.
وناشد الشيخ الخليلي الأمة الإسلامية وأصحاب الضمائر الحية أن يُعنوا بذلك، وألا يتوانوا عن هذا الواجب المقدس.