سام برس:
2025-04-24@20:02:04 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ظˆظ‚ظپطھ ط´ط±ظƒط© ط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹط© "ط¬ط§ط²ط¨ط±ظˆظ…"طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط،طŒ طµط§ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط؛ط§ط² ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط§ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ط§ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط© ط¥ظ„ظ‰ ط£ظˆط±ظˆط¨ط§طŒ ط¨ط¯ط،ظ‹ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ†ط© طµط¨ط§ط­ظ‹ط§ ط¨طھظˆظ‚ظٹطھ ظ…ظˆط³ظƒظˆ طŒ ط¨ط³ط¨ط¨ ط¹ط¯ظ… ظ…ظˆط§ظپظ‚ط© ط§ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط§ طھط¬ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ظٹط© .



ظˆظٹط£طھظٹ ط§ظٹظ‚ط§ظپ طھط¯ظپظ‚ ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ ط§ظ„ظ‰ ط§ظˆط±ظˆط¨ط§ ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط§ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ط§ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط®ظ„ظپظٹط© ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ط¯ط© ط§طھظپط§ظ‚ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¨ظˆط± طŒ ظˆظپط´ظ„ ظ…ظˆط³ظƒظˆ ظˆظƒظٹظٹظپ ظپظٹ ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط§طھظپط§ظ‚ ظ„ظ…ظˆط§طµظ„ط© ط§ظ„طھط¯ظپظ‚ط§طھ طŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ‚ظ†ط§ط© ط§ظ„ظ‚ط§ظ‡ط±ط© ط§ظ„ط§ط®ط¨ط§ط±ظٹط©.

ظˆط£ط¶ط§ظپطھ "ط¬ط§ط²ط¨ط±ظˆظ…"طŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ†: "ط¨ط³ط¨ط¨ ط±ظپط¶ ط§ظ„ط¬ط§ظ†ط¨ ط§ظ„ط£ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹ ظ…ط±ط§ط±ظ‹ط§ ظˆط¨ظƒظ„ ظˆط¶ظˆط­ طھط¬ط¯ظٹط¯ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ظٹط§طھطŒ ط­ط±ظ…طھ ط¬ط§ط²ط¨ط±ظˆظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط§ظ„ظپظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ طھظˆط±ظٹط¯ ط§ظ„ط؛ط§ط² ط¹ط¨ط± ط§ظ„ط£ط±ط§ط¶ظٹ ط§ظ„ط£ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹط©طŒ ط¨ط¯ط،ظ‹ط§ ظ…ظ† ط£ظˆظ„ ظٹظ†ط§ظٹط± 2025"طŒ ط¨ط­ط³ط¨ "ط±ظˆظٹطھط±ط²".

ظˆظ‚ط§ظ„ ظˆط²ظٹط± ط§ظ„ط·ط§ظ‚ط© ط§ظ„ط£ظˆظƒط±ط§ظ†ظٹ ط¬ظٹط±ظ…ط§ظ† ط¬ط§ظ„ظˆط´ظٹظ†ظƒظˆطŒ ظپظٹ ط¨ظٹط§ظ†: "ط£ظˆظ‚ظپظ†ط§ ط¹ط¨ظˆط± ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹطŒ ظ‡ط°ط§ ط­ط¯ط« طھط§ط±ظٹط®ظٹطŒ ط±ظˆط³ظٹط§ طھط®ط³ط± ط£ط³ظˆط§ظ‚ظ‡ط§طŒ ظˆط³طھطھظƒط¨ط¯ ط®ط³ط§ط¦ط± ظ…ط§ظ„ظٹط©طŒ ط§طھط®ط°طھ ط£ظˆط±ظˆط¨ط§ ط¨ط§ظ„ظپط¹ظ„ ظ‚ط±ط§ط± ط§ظ„طھط®ظ„ظٹ ط¹ظ† ط§ظ„ط؛ط§ط² ط§ظ„ط±ظˆط³ظٹ".

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ ط ظˆظƒط ط ظ ظٹ ط ظˆظƒط ط ظ ظٹط ط طھظپط ظ ط ط ط ط ظٹ ظٹ ط ظ ط ط ط ظٹط ط ظٹط ظ

إقرأ أيضاً:

أمانة العاصمة.. حراك صيفي في مضمار العلم والجهاد

يمانيون../
حراك كثيف وإقبال متزايد.. حماس كبير ومعنويات عالية، أنشطة متعددة وبرامج متنوعة هادفة.. معارف وعلوم نافعة، وبناء ديني وثقافي وعلمي.. فوائد وثمار كبيرة.. إسناد وتفاعل مجتمعي واهتمام رسمي، ذلك ما تشهده الدورات الصيفية في أمانة العاصمة.

لم يكن كل ذلك ليتحقق لولا الاهتمام الرسمي والوعي المتنامي لدى المجتمع بأهمية الدورات الصيفية، بعد أن لمس ثمارها الإيجابية على أرض الواقع، ما جعل أولياء الأمور يدفعون بأبنائهم للالتحاق بهذه الدورات المفيدة.

أضحت مقار الدورات والأنشطة الصيفية في مختلف أحياء ومديريات الأمانة خلايا نحل في حراكها التوعوي والثقافي والعلمي والرياضي والاجتماعي، بغية بناء قدرات الطلاب والطالبات لتنشئة جيل متسلح بالوعي والبصيرة والثقافة القرآنية والهوية الإيمانية، يحمل روح المسؤولية للنهوض بمجتمعه ونصرة قضايا أمته.

وبالإضافة إلى سعي هذه الدورات والأنشطة إلى استثمار أوقات العطلة الصيفية في تنوير الطلاب والطالبات، فإنها تهدف أيضاً إلى توسيع مداركهم وتنمية مهاراتهم في مختلف المجالات، واكتشاف مواهبهم وإبداعاتهم المتعددة وصقلها بما يعود بالنفع عليهم وعلى أسرهم والمجتمع والأمة.

وتعمل الدورات والأنشطة الصيفية على تحصين الأجيال الناشئة بالعلم والمعرفة وحمايتها من سموم الحرب الناعمة والثقافات المغلوطة والمضللة والمنحرفة خصوصاً مع استهداف أعداء الأمة لها بمخططاتهم التآمرية التدميرية، وحربهم الرامية إلى استغفال وخداع وإفساد المجتمعات والسيطرة عليها والتحكم بها.

إقبال متزايد

المسؤولية الدينية في بناء الجيل الصاعد وتزويده بالعلم والمعرفة هي المنطلق الأساسي للدورات الصيفية، وذلك يأتي ترجمة لموجهات قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، وتوجيهات المجلس السياسي الأعلى.

لقد بات المجتمع في أمانة العاصمة وغيره من المحافظات أكثر وعياً وبصيرة من أي وقت مضى بأهمية الدورات الصيفية، وذلك ما يعكسه الإقبال المتزايد للطلاب والطالبات على الالتحاق بها.

وتشهد الدورات الصيفية في كافة الأحياء والمديريات تسابقاً بين طلابها وطالباتها لحصد ثمارها وفوائدها المتعددة فكرياً وثقافياً وتربوياً وبدنياً في أجواء مفعمة بالحماس والمعنويات العالية، وبذلك يستفيد المجتمع والوطن ويجني ثمار بناء جيل متسلح بالإيمان والوعي والمعرفة والعلم.

تنوع وتعدد الأنشطة حفز الطلاب والطالبات وبمعنويات عالية وحماس منقطع النظير على الإقبال عليها، والمشاركة الفاعلة فيها، بما في ذلك الأنشطة العلمية والرياضية والترفيهية والثقافية والزراعية والإبداعية والاجتماعية وغيرها.

اهتمام رسمي وتفاعل شعبي

تحظى الدورات والأنشطة الصيفية باهتمام وتفاعل رسمي ومجتمعي غير مسبوق لإنجاحها، لتقدم بذلك رسالة لأعداء الشعب اليمني والأمة، بأنهم لن يتمكنوا أبداً من أن يجعلوا الأجيال الصاعدة تابعة وخاضعة لهم، بل ستتصدى لمخططاتهم التآمرية، وتقود الأمة نحو النهضة والتطور.

وتشهد الدورات الصيفية زيارات ميدانية من قيادات الدولة والحكومة ورؤساء وأعضاء مجالس النواب والوزراء والشورى والقضاء والهيئات والمؤسسات العامة وقيادة السلطة المحلية ووكلاء الأمانة ومديري المكاتب التنفيذية والمديريات وقيادات مجتمعية وشخصيات اجتماعية.

وتجسد هذه الزيارات والاهتمام مستوى الوعي والتكامل بين الجانبين الرسمي والشعبي واستشعار الجميع للمسؤولية في الإسهام الفاعل لدعم وإنجاح هذه الدورات والأنشطة لدورها المثمر في تنشئة جيل متسلح بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية والهوية الإيمانية للنهوض بالأمة ومواجهة التحديات والمؤامرات التي يحيكها الأعداء ضدها، وتحصين هذا الجيل من الأفكار الهدامة والمغلوطة والحرب الناعمة.

حُسن التنظيم وتنوع الأنشطة

مما يميز الدورات الصيفية، حُسن التنظيم وتنوع الأنشطة التعليمية والتثقيفية والرياضية والترفيهية وغيرها، والتي من خلالها يكتسب الطلاب والطالبات الكثير من المعارف والعلوم والمهارات، ويصقلون مواهبهم المتعددة.

وجرى تنفيذ مئات الأنشطة المتنوعة اليومية والأسبوعية والنوعية في جميع المديريات حتى الآن، وبتنظيم متميز تحت إشراف آلاف العاملين والكوادر التعليمية والتربوية، ما يعكس المستوى المتطور للكادر التنظيمي والإشرافي على هذه الدورات.

وشملت تلك الأنشطة مسابقات في القرآن الكريم، ومسابقات منهجية ورياضية، وأخرى في مجالات متنوعة كالخطابة والإلقاء والشعر والإنشاد والمسرح والرياضة والثقافة والعلوم، مع الاهتمام بالابتكارات العلمية وصقل المواهب والمهارات.

كما شملت أنشطة ترفيهية وحرفية وزراعية ودروساً تطبيقية، فضلاً عن تنفيذ مبادرات اجتماعية وبيئية وإنسانية وحملات نظافة، وزيارات لرياض الشهداء والمساجد التاريخية، وغيرها من الأنشطة والفعاليات.

ويعيش طلاب وطالبات الدورات الصيفية طوال فترة التحاقهم بها، أجواء إيمانية معززة بالقيم والأخلاق الحميدة التي يتم غرسها في نفوسهم وتطبيقها في سلوكياتهم، ويتعلمون أيضاً مبادئ وقيم التعاون والإحسان والنزاهة والأخوة الإيمانية.

رسالة إلى الأعداء

واعتبر أمين العاصمة، الدكتور حمود عباد، المشاركة المجتمعية الواسعة لإنجاح الدورات الصيفية، رسالة واضحة وقوية إلى أعداء الوطن والأمة، بأن الشعب اليمني مستعد وعلى جهوزية عالية لمواجهتهم جيلاً بعد جيل، من خلال بناء أجيال قوية متسلحة بالعلم والمعرفة والثقافة القرآنية.

وأكد أن الإقبال الكثيف والمتزايد للطلاب والطالبات على الدورات الصيفية في كافة المديريات، يُعد انعكاساً للوعي المتنامي لدى أولياء الأمور بالفوائد الكبيرة والثمار العظيمة التي سيجنيها أبناؤهم من خلال المشاركة في هذه الدورات استغلالاً للعطلة الصيفية.

وأشار الدكتور عباد إلى أن ما يتلقاه النشء والشباب في هذه الدورات يسهم في بناء وتنمية شخصياتهم وتعزيز سلوكياتهم ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع والأمة، فضلاً عن فوائد الدورات الصيفية في صقل مواهبهم وتنمية إبداعاتهم ومهاراتهم في مختلف المجالات.

وأشاد بالجهود الكبيرة للكوادر والمعلمين والجهود المجتمعية والرسمية من أجل إنجاح أنشطة الدورات وتحقيق أهدافها، معتبراً تلك الجهود بمثابة حجر الزاوية في مواجهة أعداء الوطن والأمة.

تحصين من الغزو الفكري

من جانبه اعتبر وكيل أول الأمانة رئيس اللجنة الفرعية للأنشطة والدورات الصيفية خالد المداني، الدورات الصيفية خطاً دفاعياً يفشل خطط الأعداء الرامية إلى إفساد الجيل وحرفه عن المسار الإيماني الصحيح، كما أنها تعمل على الارتقاء بالأجيال وتنويرها بالمعرفة والثقافة القرآنية، ما يمكنها من إحداث تغيير حقيقي في واقعها.

ولفت إلى أهمية الدورات الصيفية وغايتها السامية في تحصين وحماية النشء والشباب من مخاطر الغزو الفكري والحرب الناعمة والثقافات المغلوطة والمضللة التي يستهدف بها الأعداء أجيال الأمة لتبقى خانعة وتابعة لهم.

ووصف المداني هذه الدورات بمنارات العلم والمعرفة التي تعزز قيم ومبادئ العزة والكرامة والحرية والاستقلال التي سعت إليها ثورة 21 سبتمبر.. مشيراً إلى دورها الكبير في إنشاء أجيال تسير بهدى الله والقرآن الكريم وتستجيب لأوامره وتنتهي عما نهى عنه، تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر كما أراد الله عز وجل.

وأوضح أن الدورات الصيفية تنطلق من رؤية تربوية ترتكز على الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية للشعب اليمني وتبني جيلاً قادراً على التمييز والتحليل، متحملاً للمسؤولية، ينشأ على مكارم الأخلاق، ويكتسب المهارات والقدرات العالية لفهم العدو ومؤامراته وكيفية التصدي لها، وتحصنه من المد الصهيوني والتضليلي عبر وسائل الإعلام وشبكات التواصل وشاشات الهاتف والتلفاز.

وأكد وكيل أول الأمانة أن الشعب اليمني أصبح أكثر وعياً وإدراكاً لما يحيكه أعداء الأمة ضدها، وذلك ما يعكسه الإقبال المتزايد عاماً بعد عام للالتحاق بالدورات الصيفية من قبل الطلاب والطالبات، وحرص أولياء الأمور على ذلك.

سبأ – ماهر الخولاني

مقالات مشابهة