رئيس الدولة ونائباه يتلقون برقيات تهنئة بالعام الميلادي الجديد
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تلقى الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، برقيات تهنئة بمناسبة حلول العام الميلادي الجديد 2025 من ملوك ورؤساء وأمراء الدول.
كما تلقى الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، برقيات تهنئة مماثلة بهذه المناسبة من ملوك ورؤساء وأمراء الدول ورؤساء الوزراء.
#محمد_بن_زايد: خالص التهاني بالعام الجديد، وأتمنى أن يكون عام تنمية وازدهار للجميع وتعاون من أجل السلام والاستقرار في المنطقة والعالم#رأس_السنة_الميلادية
#العام_الجديد_2025 pic.twitter.com/2rHL7jmBkd
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات رأس السنة رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
روان أبو العينين تستعرض احتفالات أهالي غزة بالعام الميلادي الجديد.. فيديو
أكدت الإعلامية روان أبو العينين أنه مع بداية العام الجديد، شهدت غزة أجواءً مميزة في الاحتفالات التي أقيمت بمناسبة رأس السنة الميلادية، معلقة: على الرغم من الظروف الصعبة التي تعيشها المدينة، ومع دخول عام 2025، كانت غزة على موعد مع الأمل والتفاؤل، حيث اجتمع السكان للاحتفال بطريقة فريدة تعكس روح الصمود والأمل.
البيت الأبيض يوجه رسالة لحركة حماس بشأن صفقة غزةالصحة العالمية: 7% من سكان غزة استشهدوا أو أصيبوا منذ أكتوبر 2023وفي تعليقها على تطورات الوضع في غزة، أوضحت روان أبو العينين خلال برنامج حقاق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، قائلة: "رغم الحصار والظروف الاقتصادية الصعبة، شهدت شوارع غزة إضاءة شجرة عيد الميلاد، التي أصبحت تقليداً سنوياً يعكس التمسك بالحياة والفرح، فالعديد من العائلات الفلسطينية اجتمعت حول الشجرة في ميدان الجندي المجهول وسط المدينة، حيث تم تزيين الشجرة بالأضواء الزاهية والزخارف الملونة، وهي التي أصبحت رمزاً للسلام والفرح في وقتٍ طالما شهدت فيه المدينة أياماً عصيبة."
وتابعت قائلة: "تم تنظيم احتفالات في بعض الفنادق والمطاعم الكبرى، حيث حرصت بعض العائلات على إقامة حفلات صغيرة وسط الأجواء الفلكلورية الفلسطينية، مترافقة مع الموسيقى والرقص الشعبي، وعلى الرغم من الغلاء المرتبط بالمناسبات، كانت الأجواء مليئة بالتفاؤل والروح الجماعية."
واستكملت روان أبو العينين: "وفي بعض المناطق الأخرى، أُقيمت فعاليات صغيرة، مثل العروض الثقافية والفنية التي نظمتها بعض المؤسسات الثقافية في غزة، حيث شارك فيها الشباب والعائلات، مؤكدة على أهمية الحفاظ على التراث والهوية الفلسطينية رغم كل التحديات."
ونوهت أبو العينين: "وبينما كانت غزة تحتفل بميلاد عام جديد، كان هناك أيضاً دعوات إلى السلام والوحدة بين أبناء الشعب الفلسطيني، العديد من المواطنين أعربوا عن أملهم في أن يحمل العام الجديد المزيد من التغيير والتحسن في حياتهم، وأكدوا على تمسكهم بالقضية الفلسطينية وبالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني."
واختتمت تقريرها قائلة: "في نهاية المطاف، وعلى الرغم من التحديات المستمرة، تبقى غزة مثالاً على الصمود والإرادة، وعبر هذه الاحتفالات البسيطة، يعبر الفلسطينيون عن أملهم في غدٍ أفضل، وأن يكون العام الجديد بداية لمرحلة جديدة من الوحدة والازدهار."