وإذا كانت الشعوب في معظم دول العالم تجعل من انقضاء عام واستقبال آخر مناسبة للفرح بالحياة، وبتحقق الأحلام في مقبل الأيام، فليس ذلك شأن معظم الشعوب العربية التي يغشى فرحها، إن فرحت، حزن على ما ضاع، وقلة ثقة بما هو آت.

تقرير: فوزي بشرى

1/1/2025.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

ما الحل

الواضح ايها الاخوه والاخوات انه مشكلتنا الوطنيه معقده جداً واصبحت مربوطه بمصالح دول عديده وهذه الدول لن تتخلى عن مصالحها مهما كان وقد قامت هذه الدول بشراء معظم قياداتنا وللأسف معظم قياداتنا قابله للشراء وبابخس الاثمان والحل هو فى تغيير قياداتنا ولنجعل قيادات الشباب تتقدمنا فهى القادره على الوقوف فى وجه العسكر وتحقيق طموحاتنا فالتغيير مهم ولننحى القيادات القديمه وهى لن تتنحى برغبتها فنحن نعشق المناصب

ان وقت التغيير قد حان فالنقم بتغيير هذه القيادات رغم انفها ولنقدم قيادات شبابيه فى كل المجالات .

محمد الحسن محمد عثمان

omdurman13@msn.com  

مقالات مشابهة

  • منظمة المرأة العربية تطلق ورشة عمل عن أبحاث المرأة في الجامعات بالمغرب
  • دبلوماسي سابق: التنسيق بين مصر والكويت هدفه تحقيق مصالح المنطقة العربية
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الجديد: المعركة لم تنته وعام 2025 سيظل عام القتال
  • تعقد فى العراق| حسام زكى: القمة العربية القادمة ستكون سياسية
  • منظمة التعاون الإسلامي ترحب بالبيان الصادر عن اجتماع «السداسية العربية التشاوري»
  • منظمة التعاون الإسلامي ترحب ببيان اجتماع السداسية العربية التشاوري
  • “التعاون الإسلامي” ترحب بالبيان الصادر عن اجتماع السداسية العربية التشاوري
  • غدا.. ورشة عمل حول دراسات المرأة في الجامعات العربية 
  • ما الحل
  • زي النهارده.. توقيع معاهدة سلام تورون التي أنهت الحرب البولندية الليتوانية التوتونية