إدارة الزمالك تخوض "ميركاتو شتوي" ساخن وزيزو أبرز الملفات
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يخوض نادى الزمالك، سوق الانتقالات الشتوية الحالية بقوة، بعد العدد الكبير من لاعبيه، الذى من المفترض ان ينتهى عقده فيه.
فتح الاتحاد المصري لكرة القدم، برئاسة هاني أبو ريدة، اليوم، الأربعاء، باب القيد الشتوي للأندية والذى تم مده لينتهي في 8 فبراير المقبل بدلا من يوم 31 من يناير الجارى.
وتعتبر تلك الفترة من القيد الشتوى هى من أهم الفترات الانتقالات للزمالك فى السنوات الأخيرة، بسبب كمية النجوم التى يمتلكها الفارس الأبيض وينتهى عقدها فيه.
كما إنها فرصة لتسجيل لاعبين جدد فى صفوفه، وذلك وفقاً لاحتياجاتهم في الموسم الحالى.زيزولاعبو الزمالك المنتهية عقودهم
حيث يضم الزمالك بين صفوفه 8 لاعبين يحق لهم التوقيع لأى نادٍ دون الرجوع للزمالك، حيث تنتهى عقودهم بنهاية الموسم.
ويأتى على رأس هؤلاء اللاعبين، أحمد سيد زيزو، وعبد الله السعيد، نبيل عماد دنجا، حمزة المثلوثى، عمر جابر، محمد عبد الشافى، محمود حمدى الونش والتونسي سيف الدين الجزيري.
فيما يمتلك الزمالك بين قائمته 3 لاعبين معارين هم: البولندي كونراد ميشالاك، ومحمد حمدى، والمغربي محمود بنتايك ولم يتم حسم مصير استمرار أى لاعب منهم حتي الآن.
ويقع الزمالك فى عقبه فيما يخص التونسي سيف الدين الجزيرى، بعد ان قام بالتوقيع علي عقود التجديد للزمالك، لكنها لم تفعل.
ومنح وكيل اللاعب منذ ساعات نادي الزمالك مهلة لمدة أسبوع للحصول على مستحقاته المتأخرة، والتي لم يحصل عليها منذ ما يقرب من 9 شهور، وذلك قبل فسخ تعاقده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نادي الزمالك الزمالك الانتقالات الشتوية سوق الانتقالات الشتوية الاتحاد المصري حمزة المثلوثي أحمد سيد زيزو
إقرأ أيضاً:
نتنياهو في واشنطن.. أبرز الملفات على طاولة ترامب
(يسرى عادل)
في خطوة تعكس عمق التحالف بين الولايات المتحدة وإسرائيل، وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى العاصمة الأميركية واشنطن، حيث يُعتبر أول زعيم أجنبي يستقبله الرئيس الأميركي دونالد ترامب منذ تنصيبه في يناير 2025. اللقاء المرتقب غداً بين الزعيمين يتوقع أن يناقش مجموعة من الملفات الإقليمية والدولية ذات الأهمية البالغة، في مقدمتها القضايا السياسية في إسرائيل والشرق الأوسط، والعلاقات الثنائية بين البلدين.
مستقبل نتنياهو السياسي
من المتوقع أن يتناول اللقاء مسألة الدعم الأميركي لرئيس الوزراء الإسرائيلي، في وقت يواجه فيه تحديات سياسية داخلية مع تزايد التحقيقات القضائية ضده واندلاع احتجاجات شعبية على سياسات حكومته. يُعتقد أن اللقاء سيكون فرصة لبحث سبل تعزيز العلاقات الثنائية في ضوء هذه التحولات السياسية، بالإضافة إلى تعزيز التعاون المستقبلي بين الدولتين، رغم الضغوط السياسية التي يواجهها نتنياهو.
السلام في الشرق الأوسط
على صعيد آخر، سيبحث نتنياهو وترامب الجهود المبذولة للتوسع في اتفاقات السلام والتطبيع مع دول عربية جديدة، في خطوة قد تساهم في إعادة رسم خريطة العلاقات الإسرائيلية مع محيطها العربي. ومن المرجح أن يتطرق اللقاء إلى ضمانات أمنية أميركية لدول عربية، مقابل توسيع نطاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل، وهو ما يمثل خطوة مهمة نحو تحقيق الاستقرار في المنطقة. القضية الفلسطينية: التهجير والتوسع الاستيطاني في إطار ملف القضية الفلسطينية، سيحظى التوسع الاستيطاني في الضفة الغربية بمناقشات مكثفة بين نتنياهو وترامب، في وقت يتصاعد فيه التوتر حول الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية.
كما يُتوقع أن يتناول اللقاء مستقبل قطاع غزة، حيث سيتم بحث التهديدات الأمنية التي تواجهها إسرائيل، وكيفية تعزيز التنسيق الأميركي الإسرائيلي لمواجهة هذه التحديات، بما في ذلك دعم واشنطن لإجراءات إسرائيلية إضافية في المنطقة.
السياسة الأميركية تجاه إيران موضوع آخر سيكون على طاولة الحوار هو سياسة إدارة ترامب تجاه إيران، لا سيما في ما يتعلق بالبرنامج النووي الإيراني. من المحتمل أن يناقش الزعيمان كيفية التصدي للأنشطة النووية الإيرانية، سواء من خلال العقوبات الاقتصادية، أو ربما الضغط العسكري. كما سيكون اللقاء فرصة لتبادل الآراء حول موقف الولايات المتحدة من العودة إلى الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015، أو تعديل السياسات الحالية في هذا الصدد.
تحولات السياسة الأميركية والإسرائيلية
من خلال هذا اللقاء، يُتوقع أن يتم تطوير التعاون بين إسرائيل والولايات المتحدة في إطار التحديات التي يواجهها كل من نتنياهو وترامب في سياق سياسي واقتصادي معقد. كما سيسلط الضوء على ملامح السياسة الإسرائيلية في الفترة المقبلة، لا سيما في ظل التغيرات الإقليمية والدولية الكبيرة التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط.