اللاعبون الأكثر مساهمة تهديفية في 2024
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أنهى نجم منتخب إسبانيا وبرشلونة، لامين يامال، عام 2024 بالتواجد ضمن قائمة أفضل 10 لاعبين أصحاب مساهمات تهديفية، في الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى.
اللاعبون الأكثر مساهمة تهديفية في 2024وفقًا لإحصائيات موقع "BeSoccer Pro" المتخصص على نسخة منها، أنهى صاحب الـ17 عامًا 2024 مقدمًا 16 مساهمة تهديفية في جميع البطولات.
ويعد لامين يامال الوحيد في القائمة أقل من 20 عامًا، بينما تربع النجم المصري محمد صلاح القائمة بإجمالي 23 تمريرة حاسمة، يليه الثلاثي البلجيكي كيفين دي بروين (مانشستر سيتي الإنجليزي)، والإسباني أليخاندرو غريمالدو (باير ليفركوزن الألماني)، والبرتغالي برونو فرنانديز (مانشستر يونايتد الإنجليزي) بـ18 مساهمة.
نجم الزمالك يتلقى عرضين من الإمارات وليبيا سبب تأخر تجديد زيزو عقده مع الزمالكوتأتي هذه الإحصائية كدليل جديد على مدى أهمية وتألق النجم الواعد في 2024، والذي توجه خلاله بجائزتي كوبا والفتى الذهبي كأفضل لاعب شاب دون 21 عامًا، هذا بالإضافة لتواجده في تشكيل العام المثالي للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
ديل العالمية: الإمارات الثالثة عالمياً في مساهمة الذكاء الاصطناعي بالاقتصاد بحلول 2030
أكد سامر الجيوسي، المدير الإقليمي للذكاء الاصطناعي التخصصي والذكاء الاصطناعي التوليدي في منطقة وسط وشرق أوروبا، الشرق الأوسط، تركيا وأفريقيا لدى "ديل" التكنولوجية، أن الإمارات تواصل ترسيخ مكانتها كإحدى الدول الرائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، من خلال نهج إستراتيجي يجمع بين التشريعات المرنة والاستثمارات الطموحة في التقنيات الحديثة.
وأشار الجيوسي في حديثه لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش قمة عالم الذكاء الاصطناعي التي عقدت في أبوظبي اليوم، إلى أن التقديرات ترجح أن يمثل الذكاء الاصطناعي أكثر من 13% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات بحلول عام 2030، ما يضعها في المرتبة الثالثة عالمياً في هذا الإطار بعد الصين والولايات المتحدة، ويعكس الدور المتنامي لهذه التقنية في دفع عجلة الاقتصاد الوطني.
وأوضح أن منطقة الشرق الأوسط ستستفيد من الطفرة في الذكاء الاصطناعي، حيث من المتوقع أن يساهم القطاع بنحو 320 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة بحلول العام 2030.
أخبار ذات صلةوقال الجيوسي: "إن الإمارات ليست فقط سباقة في المنطقة في تبني وتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، بل تعد من أوائل الدول عالمياً التي تبنت سياسات وتشريعات تحكم استخدام الذكاء الاصطناعي وتدعم الابتكار في هذا المجال".
وأضاف أن الدولة أدركت مبكراً أهمية التوازن بين وضع الأطر التنظيمية للذكاء الاصطناعي ومنح المساحة اللازمة للإبداع، وهو ما جعلها نموذجاً عالمياً في هذا القطاع.
وشدد على أن البيانات تمثل "شريان الحياة" للذكاء الاصطناعي، مؤكداً أن الإمارات نجحت في بناء بيئة حاضنة للبيانات تتيح تسخيرها بطرق فعالة لدعم التطوير والابتكار.
ولفت إلى أن الدولة تواصل الاستثمار في البنية التحتية الرقمية وتعزيز الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص لضمان الاستخدام الأمثل لهذه التقنية.
وأكد أهمية المؤتمرات والفعاليات مثل قمة عالم الذكاء الاصطناعي، التي تجمع الخبراء وصناع القرار لمناقشة أحدث الاتجاهات والتحديات في هذا القطاع، مشيراً إلى أن هذه المنصات تساهم في تبادل المعرفة وتعزيز التعاون لتطوير حلول مبتكرة تسهم في تحقيق النمو المستدام.