بعد اقتراح فهد الزاهد اسمها.. جنات في تعاون جديد مع “لايف ستايلز ستوديوز”
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
متابعة بتجــرد: في تطور جديد بعد النقاش الودي الذي جمع بين رجل الأعمال فهد الزاهد، رئيس مجلس إدارة “لايف ستايلز ستوديوز”، والملحن والفنان أحمد زعيم حول أغنية “دلعني”، والتي اقترح الزاهد خلالها اسم النجمة جنات لأدائها، جاء التأكيد الرسمي من زعيم بأن جنات أعربت عن إعجابها الكبير بالأغنية.
وفي رسالة أرسلها زعيم للزاهد، قال: “الفنانة جنات مبسوطة جدًا بالأغنية، وهتحط صوتها عليها.
هذا الإعلان يأتي ليؤكد انطلاق تعاون فني جديد بين “لايف ستايلز ستوديوز” وجنات، التي من المنتظر أن تضيف لمستها الخاصة على العمل. الأغنية التي تحمل طابعًا فريدًا تُعد من أبرز المشاريع المنتظرة في الفترة المقبلة.
main 2025-01-01Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
كنت معدي بالصدفة.. سوبر هيرو فيصل يروي تفاصيل إنقاذه 3 أطفال من النيران |لايف
قال الشاب منقذ الأطفال من الحريق في شقة فيصل، الذي اطلق عليه الأهالي سوبر هيرو فيصل، انه يعمل سائق توك توك من محافظة الفيوم وكان خارجا للعمل في التاسعة صباحا وبرفقته ركاب حتى سمع صرخات استغاثة قادمة من العقار وتصاعد ادخنة من الشرفة فاسرع تجاه العقار وصعد للشقة في الطابق الحادي عشر وحاول الدخول من باب الشقة إلا أن الدخان منعه فعاد للشقة الواقعة في الطابق الاسفل وطرق الباب ودخل من شرفة الجيران ونجح في التسلق على حافة الشرفة وانقذ الاطفال واحدا تلو الاخر وكان برفقته راكب من الركاب الذين كانوا معه.
وكاد الشاب ان يضحي بحياته عندما تسلق من شرفة العقار لانقاذ ٣ اطفال محتجزين داخل شقة اندلعت فيها النيران حيث عاونه شاب آخر في اخراج الاطفال من الشرفة.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مدته ٥ دقائق يرصد لحظات من بطولة الشاب الذي وقف على حافة شرفة حديدية يتمسك بها بيد واليد الاخري ينزل بها الاطفال من الشرفة التي تتصاعد منها أدخنة سوداء كثيفة بسبب الحريق داخل الشقة.
وانهالت التعليقات على مقطع الفيديو بالاشادة ببطولة الشابين الذين ساهما في انقاذ ارواح الاطفال المحتجزين وكادا ان يضحيا بروحيهما ويطالبون بتكريمهما على دورهما البطولي.
وقال بعض الاهالي ان توقف حركة المرور تسبب في عدم تمكن وصول سيارات الاطفاء والسلالم الهيدروليكية لموقع الحريق ما دفع الشاب لتسلق العقار من الخارج لانقاذ الاطفال قبل اختناقهم.
غرامي 2025.. هل أخطأت سابرينا كاربنتر في أدائها على المسرح؟