إعلام إسرائيلي: الجيش يعاني نقصا في القوى البشرية بعد مقتل وإصابة 10 آلاف
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت وسائل إعلام إسرائيلي نقلًا عن مصادر عسكرية، بأن جيش الاحتلال يعاني نقصًا في القوى البشرية بعد مقتل وإصابة نحو 10 آلاف جندي بالحرب.
وأضافت وسائل الإعلام الإسرائيلي، في تصريحات نقلتها فضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الأربعا، أن حالة الإرهاق تتفاقم لدى الجنود الإسرائيليين بسبب استمرار الحرب في جبهات عدة.
ويُواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانه المُكثف وغير المسبوق على قطاع غزة، جوًا وبرًا وبحرًا، مُخلّفًا آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر 2023.
وأسفرت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر عن استشهاد وإصابة أكثر من 151 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى تدمير واسع للبنية التحتية ومرافق الحياة الأساسية.
وفي الوقت الذي تتجاهل فيه إسرائيل مذكرات اعتقال دولية صادرة بحق زعمائها، يستمر صمت المجتمع الدولي، ما يزيد من معاناة سكان غزة الذين يعيشون واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية على مر التاريخ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل جيش الاحتلال القاهرة الاخبارية الحرب قطاع غزة حرب الإبادة الإسرائيلية المجتمع الدولي إعلام إسرائيلي
إقرأ أيضاً:
استشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي في جنين وقباطية
أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء اليوم السبت، باستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين جراء قصف إسرائيلي استهدف سيارة ودراجة نارية في مدينتي جنين وقباطية شمال الضفة الغربية المحتلة.
وبحسب وكالة "وفا"، استهدفت طائرة مسيرة إسرائيلية سيارة في قباطية، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل وإصابة آخرين.
كما شن الاحتلال الإسرائيلي غارة على دراجة نارية في الحي الشرقي في جنين، ما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة آخر.
وفي وقت سابق، لقي أحمد عبد الحليم السعدي (14 عامًا) مصرعه إثر قصف استهدف الحي الشرقي.
ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي هجومه على مخيم جنين لليوم الـ12 على التوالي، وعلى مخيم طولكرم لليوم السادس، مما أدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية والمنازل، ونزوح العديد من العائلات في ظل ظروف إنسانية قاسية.
كما تفرض قوات الاحتلال الإسرائيلية حصارًا على مستشفيين وتعرقل حركة الإسعاف والطواقم الطبية، وتستمر في اقتحام أحياء طولكرم ومخيمها وتحويل المباني إلى مواقع عسكرية.
إضافة إلى ذلك، تم تفجير وحرق العديد من المنازل في عدة مناطق من مخيم طولكرم، مما أدى إلى انقطاع الكهرباء والمياه والاتصالات.