العبور تدخل عصر الخدمات الذكية.. إطلاق نظام إلكتروني جديد لتراخيص المباني
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
أطلقت مدينة العبور نظامًا إلكترونيًا جديدًا لتقديم طلبات تراخيص المباني، وذلك بدءًا من اليوم الأول من يناير، وذلك في خطوة نحو التحول الرقمي، ويهدف هذا النظام إلى تسهيل الإجراءات وتسريع عملية الحصول على التراخيص، مما يوفر الوقت والجهد على المواطنين.
قام المهندس خالد سرور، مساعد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، بجولة تفقدية لمتابعة استعدادات الجهاز لتفعيل النظام الجديد.
وأكد مساعد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة على أهمية هذا التحول الرقمي في تطوير الخدمات المقدمة للمواطنين والارتقاء بكفاءة العمل.
وكلف مساعد نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة المتابعة المستمرة للإجراءات وإستكمال الطلبات المقدمة، وتسريع معدلات الأداء ومتابعة سير العمل ونسب الإنجاز، مع تذليل المعوقات وإبراز أهمية التقنين والتصالح للمواطنين وعرض مزاياه وتعريفهم بالمستندات المطلوبة للتصالح، مع تواجد تنفيذيين مختصين للرد على استفسارات المواطنين، لضمان انتظام العمل وحصول المواطن والدولة على حقوقهم وفقاً للقوانين واللوائح التنفيذية والقرارات المنظمة لذلك.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة جهاز تنمية مدينة العبور طلبات تراخيص المباني إلكتروني ا
إقرأ أيضاً:
غليان في جوبا.. اعتقال نائب رئيس هيئة الأركان ومحاصرة مقر إقامة (رياك مشار)
تصاعدت التوترات في جوبا عاصمة جنوب، إثر اعتقال نائب رئيس هيئة الأركان الفريق غابرييل دوب -التابع لجناح رياك مشار-، في وقت تحاصر فيه القوات الأمنية، مقر إقامة نائب الرئيس سلفا كير، رياك مشار.
وفي أول رد فعل، أعلنت الحركة الشعبية بقيادة رياك مشار، أن الإجراء الذي قام به رئيس هيئة أركان الجيش الفريق أول بول نانق، باحتجاز غير قانوني لنائب رئيس هيئة الأركان الفريق غابرييل دوب لام، يعدّ انتهاكاً لاتفاقية السلام المنشطة.
وقالت الحركة في بيان نشرته صحيفة (الموقف) الجنوبية، إن رئيس هيئة أركان الجيش هو الذي اعتقل نائبه ويعد هذا الاحتجاز غير قانوني.
وعبّر البيان عن قلق الشريك الرئيسي في الحكومة الانتقالية بشأن الانتشار الكثيف لقوات الجيش حول مقر إقامة رئيس الحركة والنائب الأول لرئيس الجمهورية الدكتور رياك مشار،
مؤكداً أن هذه الإجراءات يقوض الثقة بين الأطراف ويعرض الجهود الرامية إلى تهدئة العنف الحالي الذي اندلع في مقاطعة ناصر بولاية أعالي النيل للخطر، داعياً جميع الأطراف إلى مواصلة الجهود لضمان إنهاء العنف في ولاية أعالي النيل، وتدخل ضامني الاتفاق لتجنب عودة العنف إلى نطاق واسع.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتساب