صدى البلد:
2025-04-26@23:41:27 GMT

الصحة تحذر من تناول التوابل المملحة والصلصات

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

نشرت وزارة الصحة والسكان  ، مجموعة من المعلومات الهامة ، حول نظام التغذية الصحيحة ، ومجموعة الأطعمة الصحية التي تحتوي علي العناصر الغذائية الهامة ، وكذلك تلك الأطعمة التي تعد المسبب الأول لعدد من الأمراض . 

 وحذرت وزارة الصحة والسكان ، من خلالها منشوراً لها عبر صفحتها الرسمية علي موقع التواصل الإجتماعي « فيس بوك »  من تناول الصلصات والتوابل المملحة قد تكون سبب في إصابتك بارتفاع ضغط الدم، لذلك قلل من تناولها واحمي صحتك.

 


الصلصات والتوابل المملحة مثلوزير الصحة يشكر النواب للاستجابة لمطالب النقابات المهنية بمشروع قانون المسؤولية الطبيةوزير الصحة يشهد توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والجمعية المصرية لطب الأطفالوزيرا الصحة والزراعة يشهدان توقيع بروتوكول لنقل تكنولوجيا اللقاحات والمستحضرات البيطريةمصر تكبر بكوادرها ..وزير الصحة: لا يمكن أن يكون هدف الدولة تكبيل الأطباءوزير الصحة: قانون المسئولية الطبية ستتم صياغته بشكل يرضي المريض والطبيبوزير الصحة للنواب: نواجه مشكلة التعدي على الاطباء أثناء ممارسة الخدمةوزير الصحة يناقش تغليظ العقوبات على مراكز علاج الإدمان غير المرخصةبعد لقاء رئيس مجلس النواب.. وزير الصحة: الحكومة منفتحة على أي تعديلات في قانون المسؤولية الطبية تتوافق مع الدستوروزير الصحة يعقد اجتماعاً لتخفيض وتوحيد أسعار الكشف عن المواد المخدرة للعاملين بالجهاز الإداري للدولةوزير الصحة يبحث عوامل زيادة القوى البشرية بمراكز الرعاية الأوليةصلصلة السمك المرقةصلصة الصويا
 أعراض الأنيميا : -

يحدث نقص الحديد بشكل تدريجي ويبدأ الجسم بالتأقلم على هذا النقص ولذلك فمن الممكن أن لا تكون هناك شكوى أو أعراض واضحة في البداية ، ويمكن أن تكتشف بالصدفة أثناء عمل فحص للدم .

كلما زاد النقص بدأت الشكوى والأعراض في الظهور مثل :صداع - دوار – الشعور بالتعب والإعياء لأقل مجهود – نهجان وضيق بالتنفس مع أقل مجهود – خفقان - زيادة فى معدل ضربات القلب ، لغط ، تضخم فى عضلة القلب.شحوب الوجه والأغشية المخاطية .ضعف الأظافر وتقصفها وفي الحالات الشديدة تفقد تحدبها وتصبح مسطحة أو مقعرة .ضمور حلمات اللسان فيصبح سطحه أملس باهت وأحينا يلتهب والتهاب زاويتي الفم .فقدان الشهية وانتفاخ وأحياناً ألم أو صعوبة في البلع .العصبية وتغير سلوكي في الأطفال وضعف النمو والتركيز .في الحالات الشديدة يحدث هبوط احتقاني للقلب .متلازمة بلامر فنسون: وهوعبارة عن نقص الحديد وصعوبة في البلع ووجود وترات في المرئ (oesophageal webs ) ، يصيب النساء في منتصف العمر (30-40 سنة) وغير مؤكد هل هذه المتلازمة هى سبب أو نتيجة لنقص الحديد .يعاني بعض مرضى الأنيميا من اشتهاء لتناول أشياء من الطبيعي أنها لا تؤكل مثل الطين والصابون والثلج وتسمى هذه الظاهرة (picaأو وحما التشخيص يتم بالاتى:عن طريق الشكوى والأعراض .عمل فحص لعينة من الدم.عمل فحوصات اخرى للبحث عن السبب حيث أن علاج السبب جزء هام من علاج الأنيميا .العلاج:مركبات الحديد الفموية في شكل أقراص أو شراب أو نقط ، والجرعة اليومية من 180- 240ملجم يوميا مقسمة على جرعات وتوجد أيضاً الأقراص ممتدة المفعول ويحتوي القرص على 350 ملجم ويعطى جرعة واحدة يومياً ولكن يعيبه أن جزءاً كبيراً منه لا يمتص إذ أن القرص يطلق الحديد منه ببطئ فالجزء المتحرر منه في الإثناعشر يمتص جيداً حيث قدرة الامتصاص عالية ولكن بمروره في القناة الهضمية تقل كفاءة الامتصاص تدريجياً فيفقد جزء كبير منه .وللحديد الفموي أعراضاً جانبية مثل ألم بالمعدة وتقلصات عضلية بالطن وغثيان واسهال أو إمساك وهذه الأعراض لها علاقة بالجرعة المأخوذة لذا فيمكن التغلب عليها بالبدء بجرعة صغيرة ثم زيادة الجرعة . 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الصحة وزارة الصحة وزارة الصحة والسكان التغذية الصحيحة الأطعمة الصحية المزيد

إقرأ أيضاً:

دراسة تحذر من الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره على الصحة العامة في سلطنة عُمان

- إعادة تركيب الأغذية المصنعة وفرض ضرائب على المشروبات المحلاة

- أهمية توسعة المرافق الرياضية وزيادة الفحص المبكر للأمراض غير المعدية

أظهرت دراسة أهمية التعامل مع خطورة الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره السلبي على الصحة العامة في سلطنة عُمان ودعت إلى اتخاذ تدخلات تتناسب مع ثقافة المجتمع العُماني وتراعي احتياجات أفراده للحد من تناول السكريات الحرة ووفق انتشار اضطراب وارتفاع مستوى الجلوكوز، فقد شهدت سلطنة عُمان، شأنها شأن سائر بلدان إقليم شرق المتوسط، زيادة ملحوظة في انتشار التغذية المفرطة والأمراض المرتبطة بها في العقود القليلة الماضية.

ووفقًا لدراسة حول المعارف والمواقف والسلوكيات المتعلقة باستهلاك السكر لدى العُمانيين للفئة العمرية من 14 إلى 60 عامًا، بيّنت نتائجها الآثار السلبية للإفراط في تناول السكر على الصحة وكانت السلوكيات الغذائية المتعلقة بالسكر ضعيفة، حيث أظهر 73% من المراهقين و40% من البالغين فقط سلوكيات غير صحية، وأشار أكثر من ثلث المراهقين إلى أنهم يضيفون السكر إلى المشروبات والأطعمة، وتكررت هذه السلوكيات أيضًا بين البالغين.

وأفادت نسبة كبيرة من المراهقين 68% و46% من البالغين بأنهم نادرًا ما يتحققون من كمية السكر في الأطعمة.

وأشارت الدراسة إلى ضرورة تقديم نصائح وإرشادات من قبل العاملين في مجال الرعاية الصحية وأخصائيي التغذية حول خفض كمية السكريات الحرة في النظام الغذائي وخاصة للأفراد المصابين بالأمراض المزمنة.

ثقافة المجتمع

كما أوضحت أن الاستهلاك المفرط للأطعمة الغنية بالسكر والكربوهيدرات يزيد من ارتفاع نسبة الجلوكوز في الدم، حيث توصي منظمة الصحة العالمية بأن لا يتجاوز استهلاك السكر 10% من السعرات الحرارية.

وبالنظر إلى مدى خطورة الاستهلاك المفرط للسكر على الصحة العامة في سلطنة عُمان، فهناك حاجة واضحة لاتخاذ تدخلات تناسب ثقافة المجتمع العُماني وتساعد أفراده على الحد من تناول السكريات الحرة، وبالتالي الحد من انتشار «اضطراب» و«ارتفاع» مستوى الجلوكوز، حيث يمكن أن يتسبب الاستهلاك المفرط للسكريات الحرة في ارتفاع الكوليسترول والدهون الثلاثية وضغط الدم، وهي عوامل الخطر الرئيسة للأمراض القلبية الوعائية.

وبحسب المسح الوطني لرصد عوامل الخطورة المرتبطة بالأمراض غير المعدية (STEPS) التي أجرتها سلطنة عُمان في عام 2017، يعاني 12% من العُمانيين البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 18 عامًا من اضطراب في مستويات الجلوكوز في الدم و15% منهم يعانون من «ارتفاع» مستوى الجلوكوز في الدم و/أو تم تشخيصهم سابقًا بالإصابة بمرض السكري. وإجمالًا، يعاني 27% من العُمانيين البالغين من اضطراب أو ارتفاع مستويات الجلوكوز في الدم.

توصيات السياسة

خلصت الدراسة إلى ضرورة اعتماد نهج متعدد الجوانب للحد من استهلاك السكر في سلطنة عُمان، ويجب الاستمرار في برامج الصحة العامة الحالية وتنفيذ سياسات جديدة لتمكين المراهقين والبالغين من اختيار بدائل صحية.

كما دعت إلى فرض ضرائب على المشروبات المحلاة بالسكر مشيرة إلى أنها أثبتت فعاليتها في بلدان أخرى لذا ينبغي أن تحافظ سلطنة عُمان على الضرائب الانتقائية التي تم تطبيقها في عامي 2019 و2020 على مشروبات الطاقة والمشروبات الغازية وغيرها من المشروبات المحلاة بالسكر موضحة غياب إجراء تقييم مفصل الآثار الضريبة المفروضة على السكر في سلطنة عُمان حتى الآن، داعية إلى العمل مع مصنعي المواد الغذائية لتقليل محتوى السكر في الأغذية المصنعة وإعادة تركيب الأغذية المصنعة لتقليل محتوى السكر من خلال وضع معايير محددة والتعاون مع الشركاء من القطاع الخاص.

وأوصت الدراسة بإيجاد حملات إعلامية لتحسين النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني باعتبار أن السمنة عامل خطر رئيسي للإصابة بمرض السكري في منطقة الخليج، لذا يتطلب الوضع بذل المزيد من الجهود لتحسين النظام الغذائي وزيادة النشاط البدني لدى المجتمع العُماني.

كما ينبغي القيام بحملات إعلامية للتوعية لاتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة بانتظام عبر قنوات متعددة في سلطنة عُمان، بما في ذلك وسائل الإعلام مثل الإذاعة والتلفزيون والإنترنت وبرامج التعليم المدرسي، ونظرًا لارتفاع المعرفة العامة بالسكر، يجب تصميم حملات إعلامية لتحسين السلوكيات المتعلقة بالأنظمة الغذائية منخفضة السكر وتسهيل الممارسات الصحية.

النشاط البدني

وأوصت الدراسة بتعزيز وزيادة المرافق الرياضية وتوسيعها لتشجيع النشاط البدني، والاستمرار في فحص الأمراض المزمنة غير المعدية في سلطنة عُمان من أجل تسهيل الكشف المبكر عن حالات اضطراب السكر في الدم والسكري.

ويستهدف برنامج الفحص المواطنين العُمانيين الذين تكون أعمارهم أو تزيد عن 35 عامًا في مؤسسات الرعاية الصحية الأولية.

وركزت الدراسة على ضرورة تبادل المعلومات أثناء الفحص والعلاج كجزء من فحوصات الأمراض المزمنة غير المعدية والمراجعة الطبية للأشخاص الذين تم تشخيص إصابتهم بالأمراض المزمنة غير المعدية، وينبغي على العاملين في مجال الرعاية الصحية وأخصائيي التغذية تقديم النصح والإرشاد حول كيفية تقليل كمية السكريات الحرة في النظام الغذائي للفرد، مشيرة إلى ما لوحظ سابقا بأن البالغين الذين يعانون من أمراض مزمنة مثل السكري أو ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب لا يملكون معرفة عالية عن السكر من نظرائهم الذين لا يعانون من هذه الأمراض.

وهذا يشير إلى أن المعلومات المتعلقة بالسكر لا تنقل إليهم أثناء الزيارات الطبية إلا قليلًا، ويرجع ذلك على الأرجح إلى عدم توفر أخصائيي التغذية في بعض المؤسسات الصحية؛ فحوالي 50% من المراكز الصحية الأولية في سلطنة عُمان لا يوجد بها أخصائيو تغذية، وفي المراكز الصحية التي يوجد بها أخصائيو التغذية يكون العبء أعلى من قدرة هؤلاء الأخصائيين.

وأكدت الدراسة أنه ينبغي بذل المزيد من الجهود لنشر المعلومات الخاصة بالتغذية وتقليل السكر، ونظرًا لانخفاض التغطية الحالية لأخصائيي التغذية في المراكز الصحية، يمكن إعطاء الأولوية للأفراد الذين يعانون من اضطراب مستويات الجلوكوز أو السكري أو أمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى لتلقي المعلومات الغذائية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن مشاركة المعلومات المتعلقة بالآثار الصحية للأطعمة عالية السكر مع المراهقين والبالغين كجزء من زيارات الرعاية الأولية الروتينية بغض النظر عن حالتهم الصحية.

مقالات مشابهة

  • كيف تتجنب زيادة الزئبق في الجسم بسبب أكل التونة؟
  • يوم الشفاء العالمي.. كيف تساعد اليوجا في علاج الصدمات العاطفية؟
  • الصحة: إصدار أكثر من 10 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة
  • عادات صباحيه للقضاء على مقاومة الأنسولين ‎
  • هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟
  • الصحة: 10 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة لزراعة الأعضاء والأنسجة في عامين
  • الصحة: إصدار 10.6 آلاف قرار علاج على نفقة الدولة بتكلفة 360 مليون جنيه
  • الصحة: إصدار 10 آلاف قرار علاج بجراحات زراعة الأنسجة والأعضاء على نفقة الدولة
  • زيادة 13.1%.. الموازنة الجديدة تدعم القطاع السياحي
  • دراسة تحذر من الاستهلاك المفرط للسكر وتأثيره على الصحة العامة في سلطنة عُمان