المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى "المجانية" : المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر "د. سليمان الحبيب والراجحي" على هذا العمل الخيري النبيل
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
- المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى "المجانية" المقدمة من مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ومصرف الراجحي:
- المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر "د. سليمان الحبيب والراجحي" على هذا العمل الخيري النبيل
أخبار متعلقة صور | ألعاب نارية وعروض ضوئية.. شاهد كيف احتفل العالم باستقبال 2025بعد 5 سنوات من ظهوره.
- المتعافي أحمد: المبادرة ألقت لي طوق النجاة من بحر المعاناة وأدعوا القطاع الخاص للعمل على إطلاق مبادرات مماثلة
عبر عدد من زارعي الكلى ضمن المبادرة التي أطلقتها مجموعة الدكتور سليمان الحبيب الطبية ومصرف الراجحي، لإجراء أكثر من "90" عملية زراعة كلى لمرضى الفشل الكلوي، عن شكرهم وتقديرهم للمجموعة وللمصرف، مؤكدين أن المبادرة أنهت معاناتهم وأعادت لهم الأمل في الحياة، ودعوا شركات القطاع الخاص إلى أن تحذو حذو المجموعة ومصرف الراجحي، في إطلاق مبادرات مماثلة تضمن استمرار هذا العمل المجتمعي الخيري النبيل. جاء ذلك في استطلاع على هامش الاحتفال بمناسبة النجاح الكبير الذي حققته المبادرة، والذي أقيم بمستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، بحضور معالي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالله المطلق عضو هيئة كبار العلماء وعضو اللجنة الدائمة للإفتاء، وعددٍ من قيادات المجموعة.
في البداية التقينا بالمتعافي عبدالرؤوف تيسير محمد الذي استهل حديثه قائلاً "صراحة لا أملك في ذخيرتي اللغوية مفردات يمكن أن تعبر عن شكري وإمتناني للمجموعة والمصرف" لأنهما أعادا الأمل لي في الحياة من جديد، ويضيف عبدالرؤوف الذي عاش مع المرض تجربة ذات أبعاد خاصة : "كنت طالباً متفوقاً في الصف الأول من المرحلة الثانوية، وفوق ذلك كنت أحلم بالمضى إلى أقصى حد في سلك التعليم، لكنني أصبت بالفشل الكلوي، وأصبحت زيارة المستشفى لإجراء الغسيل لثلاث مرات في الأسبوع هي محور حياتي، ومع ما يترتب على الغسيل من إجهاد جسدي ونفسي، تراجعت درجاتي العلمية وتهاوت أحلامي، لأنني لم أعد أملك وقتاً للاستذكار وإن وجدته كنت أفتقد إلى صفاء الذهن وطمأنينة النفس، يصمت عبدالرؤوف لبرهة ثم يواصل: الفشل الكلوي لم يؤثر على مسيرتي الدراسية فقط فقد عانيت كثيراً في حياتي اليومية، التي لم تعد كما كانت لقد قيدني تماماً، وأنا في مقتبل العمر، لكنني أحسب مرضي إبتلاءً والحمد لله فقد ابتلاني الله ثم عافاني، وقيض لي جهات خيرة كمجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي كأسباب ليمسكوا بيدي ويخرجوني من بحر المعاناة إلى شواطئ العافية لاستعيد حياتي الطبيعية، كما أنني أود أن أعبر عن إعجابي بالمستوى المتطور من الخدمات التي يقدمها مستشفى الدكتور سليمان الحبيب.
ويفكر عبدالرؤوف بعد خمس سنوات عسيرة تعايش فيها مع المرض وأمضاها بين المستشفى والمنزل، في مواصلة تعليمه بعد التغلب على بعض الإشكاليات التي لا علاقة لها بحالته الصحية، ولم ينس أولئك الذين لازالوا يتعايشون مع المرض،إذ دعا شركات القطاع إلى أن تحذو حذو "المجموعة والراجحي"، وإطلاق مبادرات مماثلة.
أما المتعافي أحمد باقلب فقد قدم بدوره شكره وتقديره لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي، مؤكداً أن مبادرتهما أنهت معاناته، مضيفاً أن المعاناة التي يعيشها مريض الفشل الكلوي لا يمكن تصورها، ويضيف: ظللت أتعايش مع المرض لفترة طويلة تغيرت حياتي خلالها بنسبة تقارب "100%"، وجل وقتي أقضيه في زيارة المستشفى والخضوع للغسيل لساعات طويلة، ثم أخرج من المستشفى بحالة بدنية ونفسية سيئة، وأظل طوال الوقت أسير هم النوبة القادمة من عملية الغسيل، إن تأثير التعايش مع المرض لم يقتصر على شخصي بل امتد إلى أسرتي ومن حولي، أما الآن فلله الحمد والمنة عدت أمارس حياتي بصورة طبيعية، وصارت تلك الأيام القاسية ذكرى، استخلص منها الدروس والعبر، وأود أن أجدد شكري الجزيل لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي، وأدعو الله أن يبارك فيهم وأن يحفظ بلد الخير المملكة العربية السعودية وقادتها وأن يديم أمنها واستقرارها وازدهارها.
وبدأ المتعافي رائد مرعي حديثه بالقول:" لقد استعدت حياتي الطبيعية، والفضل من بعد الله تعالى يرجع إلى مجموعة الدكتور سليمان الحبيب، ومصرف الراجحي، فلهما أسمى معاني الشكر والتقدير. وقصة رائد لا تختلف كثيراً عن قصة زميله أحمد فقد كابد ذات المشقة، وقع الحافر على الحافر إذ ظل يقضي معظم وقته حبيس غرف الغسيل الكلوى لمدة عامين كاملين، إلى أن ألقت له مبادرة مجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي طوق النجاة. ويقول مرعي منذ نحو "8" أشهر خضعت لعملية زراعة الكلى في مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، وكانت تلك لحظة ميلاد جديدة، وختم حديثه بالإشارة إلى ضرورة أن تقتدي كل شركات القطاع الخاص بالمجموعة ومصرف الراجحي، وتسارع بإطلاق مبادرات مماثلة تفتح أبواب الأمل أمام مرضى الفشل الكلوي.
من جانبه قال المتعافي هاني مصطفى: " أولاً أحمد الله تعالى على الإبتلاء والشفاء وعلى كل ما قدره لي، وأقدم شكري وتقديري لمجموعة الدكتور سليمان الحبيب ومصرف الراجحي على هذه المبادرة التي أنقذتني، لقد تعايشت مع الفشل الكلوي لفترة طويلة امتدت لـ"9" سنوات، وعانيت خلالها أولاً من ارتباط حياتي بالمستشفى حيث كنت أخضع للغسيل "3" مرات في الأسبوع، ومن ثم أبقى لفترة طويلة مصفداً بتبعاته من التعب الجسدي والنفسي، وما أن اتخلص من تلك التبعات أكون ذاهباً إلى المستشفى لجلسة غسيل جديدة، وهكذا دواليك، يضاف إلى ذلك العطش والتشنجات، ومنذ نحو عام خضعت لعملية زراعة ناجحة في مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالسويدي، طوت آلام السنين ووضعتني على بوابة حياة جديدة خالية من الآلام الجسدية والنفسية والقيود، وأود أن أشكرهم على جودة الخدمات الصحية، والاهتمام بالمرضى وتسهيل إجراءاتهم ، وفي الختام أتمنى من كل قلبي أن تستمر هذه المبادرة، وأن تتسع لتستوعب أعداد أكبر من المرضى. .aksa-related-articles-widget .aksa-row{margin:0 -10px}.aksa-related-articles-widget .article-bx{background-color:#fff;padding:10px;min-height:84px}.aksa-related-articles-widget .article-bx a{display:block}.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(3n+1){clear:both}@media screen and (max-width:768px){.aksa-related-articles-widget .col-sm-4:nth-child(n){clear:both}.aksa-related-articles-widget .aksa-o1{display:flex}} .aksa-related-articles-widget .ratio img{object-fit: contain; object-position: center; position: absolute;} مواضيع ذات علاقة المزيد الثلاثاء 2024/12/31 21:45 ارتفاع الثروات المعدنية ومنتدى مستقبل العقار.. أبرز الأحداث الاقتصادية في 2024 الثلاثاء 2024/12/31 21:25 شاهد | 9 أطنان ألعاب نارية.. هكذا احتفلت سيدني باستقبال 2025 الثلاثاء 2024/12/31 21:00 شباب البومب وشيلة.. أكثر 10 كلمات بحثًا في المملكة على اليوتيوب الثلاثاء 2024/12/31 20:45 حوجن وهجان الأبرز.. طفرة استثنائية للسينما السعودية خلال 2024 الثلاثاء 2024/12/31 20:27 بين الأهلي والهلال وأسعار السلع والأبواب النجدية.. أكثر المواد قراءة في موقع (اليوم) .square-ads{ background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; min-height: 250px; width: 300px; background-size: contain; } googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905643767-0'); }); googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1554905884812-0'); }); { "@context": "https://schema.org", "@type": "NewsArticle", "mainEntityOfPage":{ "@type":"WebPage", "@id":"6571663" }, "headline": "المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى 'المجانية' : المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر 'د. سليمان الحبيب والراجحي' على هذا العمل الخيري النبيل", "inLanguage": "ar", "image": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/uploads/images/2025/01/01/2479402.jpg", "height": 800, "width": 800 }, "datePublished": "2025-01-01T11:39:00+03:00", "dateModified": "2025-01-01T11:39:00+03:00", "author": { "@type": "Person", "name": "alyaumnew" }, "publisher": { "@type": "Organization", "name": "صحيفة اليوم", "url": "https://alyaum.com/", "sameAs": ["https://www.facebook.com/Alyaum/", "https://twitter.com/alyaum", "https://www.instagram.com/al_yaum/", "https://www.youtube.com/Alyaum","https://www.snapchat.com/add/alyaum","https://gab.com/Alyaum","https://www.linkedin.com/company/alyaum/"], "logo": { "@type": "ImageObject", "url": "https://www.alyaum.com/themes/alyaumnew/images/logo-new.png", "width": 146, "height": 60 } }, "description": "المستفيدون من مبادرة زراعة الكلى 'المجانية' : المبادرة طوت معاناة السنين.. ونشكر 'د. سليمان الحبيب والراجحي' على هذا العمل الخيري النبيل" } .footer-top{ border-top: 1px solid #dddddd; } .footer-top .col-outer { display: flex; } .footer-top .col-right{ width: calc(100% - 380px); display: flex; } .footer-top .logo{ padding: 10px 0px 10px 25px; border-left: 1px solid #dddddd; } .footer-top .world-cup{ padding: 10px 20px; display: flex; align-items: center; } .footer-top .col-left{ padding: 10px 0px; align-items: center; width: 370px; } .footer-bottom{ padding: 10px 0px; font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 13px; line-height: 24px; color: #909090; } .footer-bottom a{ color: #909090; margin-left: 15px; } .footer-bottom .col-outer { display: flex; } .footer-bottom .col-right{ width: calc(100% - 370px); display: flex; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: none; } .footer-bottom .col-left{ width: 370px; display: flex; } .footer-bottom .col-left a{ margin-left: 15px; } footer { margin-top: 10px } .footer { bottom: 0; left: 0; width: 100%; border-top: 2px solid #00509F; border-bottom: 1px solid #DDDDDD; } .footer .col-outer { display: flex; padding: 0 10px 30px } .footer .col-right { width: calc(100% - 370px); margin-top: 25px } .footer .footer-menu { width: 100%; color: #fff; display: flex } .footer .footer-menu .col-footer { width: 188px; margin-left: 50px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) { width: 220px; } .footer-menu .title-menu{ border-bottom: 1px solid #00509F; padding-bottom: 4px; margin-bottom: 8px; } .footer .footer-menu .title-menu a, .footer .footer-menu .title-menu .title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 16px; line-height: 24px; color: #00509F; padding: 6px 0; cursor: default; } .footer .footer-menu .title-sub-menu a { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 17px; color: #4d4d4d; cursor: pointer } .footer .footer-menu .col-sm-6 { width: 100% !important; float: none !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6 { width: 50% !important; float: right !important } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1) .col-sm-6:nth-child(2n+1) { clear: both } .footer .footer-menu a, .footer .footer-menu .title { min-width: 10%; padding: 6px 0; font-size: 14px; position: relative; display: table; line-height: 16px } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:after { content: ""; position: absolute; width: 0; height: 2px; background-color: #fff; bottom: 0; right: 50%; transition: .3s } .footer .footer-menu .title-sub-menu a:hover:after { width: 100%; right: 0 } .footer .footer-menu a i { padding-left: 15px; width: 25px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1) { line-height: 22px } .footer .footer-rights { padding: 10px 0; display: table; margin: auto } .footer .footer-rights > a { float: left; padding-right: 5px; color: #fff; font-size: 16px } .footer .footer-rights > a:nth-child(1), .footer .footer-rights > a:nth-child(2), .footer .footer-rights > a:nth-child(4) { font-family: sans-serif } .footer .footer-rights > a:nth-child(3) { padding-top: 1px } .footer .col-left { width: 370px; margin-top: 30px; display: flex; flex-flow: column; align-items: flex-end; position: relative } footer .footer-top .social-o { display: flex } footer .footer-menu .social-o { display: none; } footer .social-o .social-o1 { display: flex; align-items: center; justify-content: center; color: #FFFFFF; background-color: #00509F; border-radius: 50%; font-size: 14px; height: 30px; width: 30px; margin-left: 5px } footer .social-o .gab-social { width: 30px; display: flex; align-items: center; margin-left: 5px; border-radius: 50%; background-color: #00509F; overflow: hidden; padding: 4px; height: 30px } footer .social-o .gab-social img { width: 100% } .footer .col-left .subscribe-footer { width: 100%; display: flex; flex-flow: column; margin: 0; position: absolute; bottom: 0; left: 0; position: relative } .footer .popup { position: relative; display: table; margin: auto; cursor: pointer } .footer .popup .popuptext { visibility: hidden; width: 317px; background-color: #393534; color: #fff; text-align: center; border-radius: 0; padding: 5px; position: absolute; z-index: 1; bottom: -20px; left: -1px; border: solid 1px #fff } .footer .popup .popuptext button { margin-top: 5px; background-color: #677f99; color: #fff; border: 0; width: 80px; height: 35px } .footer .popup .show { visibility: visible; -webkit-animation: fadeIn 1s; animation: fadeIn 1s } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-title { font-family: 'Cairo'; font-weight: 800; font-size: 20px; line-height: 24px; color: #00509F; margin-top: 10px; margin-bottom: 10px; text-align: right; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-description { font-family: 'Cairo'; font-weight: 500; font-size: 12px; line-height: 24px; color: #979797; margin-bottom: 20px; margin-top: 10px; } .footer .col-left .subscribe-footer .subscribe-form { display: flex } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=text] { height: 55px; border: 0; background-color: #F5F5F5; color: #333; padding: 0 7px; font-size: 14px; font-family: 'alyaumFirst'; width: calc(100% - 105px); text-align: left; background-image: url(images/envelope.png); background-repeat: no-repeat; background-position: 14px 18px; } .footer .col-left .subscribe-footer input[type=button] { background-color: #00509F; color: #fff; border: 0; width: 105px; height: 55px } .terms-footer .content { padding: 10px 15px } .terms-footer .modal-footer { padding: 0 } .terms-footer .modal-footer button { width: 100%; opacity: 1; background-color: #005a99; border: 0; color: #fff; padding: 6px 0 } a.footer-morePages { display: table; border: solid 2px #337ab7; margin: auto; margin-bottom: 30px; font-size: 18px; padding: 10px; cursor: pointer; transition: .3s; color: #337ab7 } a.footer-morePages:hover { background-color: #337ab7; color: #fff } .footer-mobile-ad,.footer-desktop-ad{ display: table; width: 970px; min-height: 90px; margin: 20px auto; background-image: url(images/square-ad.jpg); background-position: center; background-repeat: no-repeat; background-color: #f2eeef; background-size: contain; } @media screen and (max-width: 990px) { .footer .footer-menu .title-menu a { font-size: 16px } .footer .footer-menu a { font-size: 12px } .footer-mobile-ad { width: 320px; min-height: 100px; overflow: hidden; } .footer-top .logo{ padding: 10px 15px; } footer .footer-top .social-o{ display: none; } .footer{ border-bottom: 0px; } .footer-bottom{ padding: 0px; } .footer-bottom .col-outer{ display: block; } .footer-bottom .col-right{ width: 100%; justify-content: center; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer-bottom a{ margin-left: 0px; } .footer-bottom .col-left{ width: 100%; justify-content: center; border-top: 1px solid #dddddd; border-bottom: 1px solid #dddddd; padding-top: 10px; padding-bottom: 10px; } .footer .footer-rights { display: flex; align-items: center; justify-content: center; flex-wrap: wrap } .footer .footer-menu { padding: 0 10px; display: block } .footer .footer-menu .col-footer{ width: 45%; margin-left: 6%; display: inline-block; vertical-align: top; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(1){ width: 45%; margin-bottom: 30px; } .footer .footer-menu .col-footer:nth-child(2){ margin-left: 0px; margin-bottom: 30px; } .footer-bottom .copyrights-desktop{ display: none; } .footer-bottom .copyrights-mobile{ display: flex; } footer .footer-menu .col-footer.social-o{ margin-left: 0px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; overflow: unset; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; padding: 17px 10px; } footer .footer-menu .social-o .social-o1{ display: inline-block; width: 50px; height: 50px; margin-left: 20px; margin-bottom: 12px; font-size: 23px; padding: 12px; } .footer .col-outer { display: block } .footer .col-right { width: 100%; } .footer .col-left { display: none; } } @media screen and (max-width: 767px) { .footer-desktop-ad{display: none;} } @media screen and (max-width: 360px) { footer .footer-menu .social-o .social-o1{ width: 40px; height: 40px; font-size: 18px; } footer .footer-menu .social-o .gab-social{ width: 40px; height: 40px; padding: 11px 9px; margin-bottom: 11px; } } googletag.cmd.push(function () { googletag.display('div-gpt-ad-1554905509991-0'); }); أقسام الموقع الأخبار الاقتصاد الحياة الثقافة والفن الميدان الرياضي الرأي فيديو خدمات الموقع كُنْ مُراسِلًا الارشيف اتصل بنا الإعلانات شعارات دار اليوم الخلاصات RSS دار اليوم من نحن الهيكل الإداري شروط الاستخدام للاشتراك بجريدة اليوم إشترك إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com إشعار حقوق النشر هو بيان يتم وضعه على النسخ © www.alyaum.com document.addEventListener("scroll", initialize); document.addEventListener("touchstart", initialize); var initiate = 1; document.addEventListener("mousemove", initialize); setTimeout(function(){ initialize(); },3000) var _home_ = "https://www.alyaum.com/"; var current_href = window.location.href; var current_title = ""; $(document).ajaxSend(function(e, xhr, options) { var csrfToken = $("meta[name='csrf-token']").attr("content"); xhr.setRequestHeader("X-Csrf-Token", csrfToken); });
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
اقتصادي: القطاع الصناعي تعرض للإهمال لمدة 20 عامًا
قال الدكتور محمد حمزة الحسيني، الخبير الاقتصادي، إن المبادرة الجديدة لدعم القطاع الصناعي تٌعد ثالث مبادرة خلال آخر 10 سنوات، مشيرًا إلى أن البنك المركزي أطلق سابقًا مبادرة لدعم القطاع الصناعي بـ100 مليار جنيه، وبعد ذلك أطلقت الدولة مبادرة "ابدأ" لإعداد خريطة صناعية في مصر.
وأضاف "الحسيني"، خلال حواره على فضائية "النيل للأخبار"، أن مبادرة "ابدأ" كانت أحد مخرجات الحوار الوطني مع رجال الأعمال الذي شرحوا مشاكل المصانع المتعثرة بسبب تغيير سعر الصرف خلال الأعوام الأخيرة، خاصة وأن تسعير المنتجات حدث بشكل مختلف.
أستاذ اقتصاد: منظومة الدعم النقدي تستهدف تحقيق كفاءة أكبر في الإنفاق الحكومي أستاذة اقتصاد سياسي: إعادة إعمار سوريا تحتاج 100 مليار دولار كبدايةوأوضح أن المصانع الكبيرة استطاعت أن تتعدى التحديات التي حدثت بسبب التعويم، ولكن المصانع الصغيرة تعرضت للتعثر بصورة كبيرة، مشيرًا إلى أن الصناعة هي أحد أهم مقومات الدول المتقدمة، وهذا القطاع تعرض للإهمال لمدة 20 عامًا بصورة كبيرة.
ونوه إلى أن الكثير من المصانع تعرضت للتعثر بسبب عدم القدرة على دفع فوائد القروض، ولذلك قام وزير الصناعة الفريق كامل الوزير بالعمل على حل أزمات هذه المصانع مع البنوك.
وأضاف أن مبادرة الـ100 مليار جنيه المخصصة للقطاع الصناعي حققت نجاحًا بنسبة 60%، مشيرً إلى أن هذه المبادرة صادرة من البنك المركزي وليس وزارة الصناعة، وهناك الكثير من الشركات التجارية استفادت من هذه المبادرة، وليس المصانع فقط.
ولفت إلى أن المبادرة الجديدة لدعم القطاع الصناعي تهدف لحل مشاكل المصانع المتعثرة بدلاً من العمل على فتح مصانع جديدة، مشيرًا إلى أن وزارة الصناعة ستدفع فوائد القروض المتأخرة للبنوك، لكي تعمل هذه المصانع من جديد.
ولفت إلى أن تكلفة نقل السلع إلى المحافظات الحدودية كبيرة للغاية، وهذه التكلفة تُضاف على سعر المنتج، مشيرًا إلى أن إنشاء مصانع في هذه المناطق من شأنه أن يوفر السلع في هذه المناطق بأسعار جيدة، ويفتح تصدير المنتجات إلى الدول المجاورة.
وأضاف أن آخر أربع سنوات شهدت افتتاح مصانع كثيرة في الصعيد، ولكن 30% من هذه المصانع تعرضت للتعثر، موضحًا أن إعادة افتتاح هذه المصانع من شأنه أن يوفر فرصة استثمارية للمستثمرين المحليين والخارجيين بأن الدولة مهتمة بصورة كبيرة بالقطاع الصناعي.
وأوضح أن النظرة للدولة المصرية خلال الفترة الحالية إيجابية، وهذا واضح من قدرة الاقتصاد المصري على جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية، مشددًا على ضرورة إعداد لجنة من وزارة الصناعة بالتعاون مع البنك المركزي لمتابعة المصانع التي تعرضت للتعثر بعد حل الأزمات التي تواجه هذه المصانع حتى لا تتعرض للأزمات مجددًا.