حلويات فرنسية.. طريقة عمل الإكلير على أصوله
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
يعتبر الإكلير من الحلى الفرنسي الشهيرة للغاية، ولا تحتوى سوى على مقادير محدودة هي الماء والبيض والدقيق، وهي وصفة مقتبسة من المطبخ الفرنسي، يمكن تحضيرها في المنزل بخطوات سهلة وبسيطة.
وقدم الشيف سنان بطرس، طريقة عمل الإكلير، وهي من الحلويات الفرنسية، ويمكن تحضيرها في أقل من 40 دقيقة، وتكفي هذه المقادير لحوالى 6 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.
طريقة عمل الإكلير
مقادير طريقة عمل الإكلير:
¾ كوب ماء دافىء
¼ كوب زبدة طرية
1 ملعقة كبيرة سكر
1 رشّة ملح
¾ كوب دقيق منخول
1 ملعقة صغيرة فانيليا
3 بيض
1 كوب شوكولاته سائلة
طريقة عمل الإكلير
- نضع الماء الدافئ في وعاء على النار، ويضاف الزبدة، السكر والملح وعندما يبدأ في الغليان ونرفع من على النار.
- يضاف الدقيق ونحرك الخليط بملعقة خشبية حتى يدخل كمية كبيرة من الهواء.
- نضع العجين في طبق، ونتركه قليلاً حتى يبرد.
- يضاف الفانيليا، والبيض واحدة بعد الأخرى ونقلب إلى أن يختفي البيض من العجين، ونعجن جيداً حتى تحصلي على عجينة ناعمة، سهلة التشكيل.
- نضع العجينة في كيس حلواني ونحضر صينية مغلفة بورق الزبدة ونشكّل الإكلير.
- نشعل الفرن على درجة حرارة 220 وندخل الصينية في الفرن لمدة 10 دقائق، ثم نقللّ الحرارة إلى 180 درجة لمدة 20 دقيقة، ثم نطفئ الفرن 10 دقائق، ونخرج الصينية ونتركها تبرد.
- نضع الإكلير في طبق التقديم ونزيّنه بالشوكولاتة السائلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة هزّت المجتمع الفرنسي صباح اليوم الخميس، لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، إثر هجوم بسكين نفذه أحد زملائهم داخل مدرسة ثانوية خاصة بمدينة نانت غرب فرنسا.
ووفقًا لتقارير إعلامية فرنسية نقلًا عن مصادر في الشرطة، فإن منفّذ الهجوم هو طالب في المدرسة نفسها، وقد تم إلقاء القبض عليه فورًا بعد تنفيذ الاعتداء.
وحتى اللحظة، لا تزال دوافع الجريمة غير معروفة، ما يفتح الباب أمام تكهنات وتحقيقات موسّعة حول خلفيات الطالب وسلوكه السابق.
الهجوم وقع داخل قاعات الدراسةبحسب صحيفة Ouest-France، فإن المهاجم دخل اثنين من الفصول الدراسية داخل المدرسة، وقام بطعن أربعة طلاب، أحدهم لفظ أنفاسه لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وقد أكدت وزيرة التعليم الفرنسية إليزابيث بورن وقوع الحادث، معبّرة عن حزنها العميق وتعاطفها مع أسر الضحايا، ومشددة على أن التحقيقات جارية لكشف الملابسات.
استنفار أمني ومخاوف مجتمعيةالشرطة الفرنسية سارعت إلى فرض طوق أمني على المدرسة وبدأت استجواب الشهود وتحليل دوافع المهاجم، فيما تم نقل الجرحى إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
الواقعة أعادت إلى الأذهان القلق المتزايد من العنف داخل المدارس، خاصة في ظل تكرار حوادث مشابهة خلال السنوات الأخيرة، ما يثير تساؤلات ملحّة بشأن الصحة النفسية للطلاب وأمن المؤسسات التعليمية.
مع أن دوافع هذا الهجوم لم تُكشف بعد، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه النظام التعليمي الفرنسي، بدءًا من الضغوط النفسية، مرورًا بالتنمر، ووصولًا إلى ضعف منظومات المراقبة والتدخل المبكر.