عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن دونالد ترامب أعلن أنه سيشارك في جنازة الرئيس الأسبق جيمي كارتر، التي ستُقام في الكاتدرائية الوطنية بواشنطن العاصمة يوم 9 يناير المقبل.
أوضح ترامب، خلال مشاركته في حفل رأس السنة بمنزله في مار الاجو بولاية فلوريدا، أنه تلقى دعوة رسمية لحضور الجنازة، مؤكدًا استجابته للدعوة
وطالب الرئيس الأمريكي المنتحب دونالد ترامب، حركة المقاومة الإسلامية حماس، بإطلاق سراح الرهائن المتبقين في قطاع غزة قريباً.
ويوجد ما يقرب من 100 أسير إسرائيلي في قبضة فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غوة منذ السابع من أكتوبر 2023 وتسعى الولايات المتحدة وإسرائيل للإفراج عنهم.
ودخلت حماس وإسرائيل في مفاوضات بوساطة مصرية أمريكية قطرية لوقف إطلاق النار في قطاع غزة والإفراج عن الرهائن.
وتمكنت فصائل المقاومة في 7 أكتوبر من أسر 250 شخصا، وأفرج عن بعضهم وقتل البعض الآخر.
وفي سياق آخر، أكد ترامب أنه سيحضر جنازة الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر.
وتوفى كارتر قبل يومين عن عمر ناهز 100 عام، وكان له دور بارز خلال قيادته الولايات المتحدة خلال عقد السبعينات من القرن الماضي، وكان هو الرئيس الأمريكي الذي توسط في مفاوضات السلام بين مصر وإسرائيل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ترامب دونالد ترامب فلوريدا جيمي كارتر المزيد
إقرأ أيضاً:
ترامب يفجّر قنبلة حول السعودية.. خطوة نحو تطبيع أوسع
المشهد السياسي في الشرق الأوسط يشهد تحولات جذرية، حيث تعكس تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن احتمال انضمام السعودية إلى اتفاقيات إبراهيم طموحًا لتعزيز التطبيع بين الدول العربية وإسرائيل، وتأتي هذه التصريحات في ظل تحديات إقليمية متعددة، بما في ذلك الصراعات المستمرة والمساعي الدولية لإيجاد حلول سلمية وشاملة.
صرح الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بأنه يعتقد “أن السعودية ستنضم إلى “اتفاقيات إبراهيم”، وهي اتفاقيات لتطبيع العلاقات بين الدول العربية وإسرائيل.
وقال ترامب لمجلة “تايم”،: “كانت لدينا أربع دول (في اتفاقيات إبراهيم) وكان كل شيء جاهزًا. كنا مستعدين لإبرامها، والآن سنبدأ من جديد، ولقد حققت اتفاقيات إبراهيم نجاحًا باهرًا… أعتقد أن السعودية ستنضم إلى الاتفاقيات”.
هذا ومنذ “توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979، شهدت المنطقة عدة اتفاقيات تطبيع، أبرزها اتفاقيات إبراهيم التي وُقعت عام 2020 بين إسرائيل والإمارات والبحرين والمغرب والسودان، وهذه الاتفاقيات تواجه انتقادات واسعة بسبب تجاهلها لحقوق الفلسطينيين”.