في عيد ميلادها الـ40.. 10 صور أثارت ضجة لـ دنيا سمير غانم
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
يصادف اليوم الأربعاء 1 يناير عيد ميلاد الفنانة دنيا سمير غانم ،والتي أتمت عامها الـ 40.
وتحرص دنيا سمير غانم على تزويد جمهورها بأحدث الصور والفيديوهات والأخبار عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
وتفضل دنيا سمير غانم ارتداء الملابس الكاجوال المختلفة والفساتين الأنيقة التي تكشف عن جمالها ورشاقتها.
ومن الناحية الجمالية تعتمد دنيا سمير غانم ،في المكياج على الألوان الناعمة التي تبرز جمال عيونها ،كما تميل لاختيار أحمر الشفاه بألوان جذابة ومختلفة تبرز جمال أنوثتها.
كما تختار دنيا سمير غانم الوان الشعر البنية التي تتناسب مع لون بشرتها ، وتكشف جمال إطلالتها.
وإليكم صور دنيا سمير غانم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم صور دنيا سمير غانم دنيا اخبار دنيا سمير غانم المزيد دنیا سمیر غانم
إقرأ أيضاً:
حل لغز إشارة فضائية غامضة أثارت الجدل في الأوساط العلمية
الولايات المتحدة – تمكن فريق من العلماء من تحديد مصدر إشارة راديو رصدت عام 2022، قادمة من مجرة تبعد 200 مليون سنة ضوئية عن الأرض.
على الرغم من أن الإشارة، التي تعرف باسم “الانفجار الراديوي السريع” (FRB) ورصدتها تجربة رسم خرائط كثافة الهيدروجين الكندية (CHIME)، استمرت لجزء من الثانية فقط، إلا أن طاقتها كانت ضخمة بما يكفي لتتفوق على مجرات بأكملها، ما دفع بعض العلماء إلى التكهن بأنها قد تكون إشارة من حضارة فضائية متقدمة.
لكن فريقا من العلماء في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) تمكّن من كشف الحقيقة وراء هذا الانفجار، ليكتشفوا أن مصدره يعود إلى نجم نيوتروني دوار في الفضاء، وهو نجم ميت يتسم بكثافة هائلة. ووفقا للعلماء، فإن الانفجار نشأ من المجالات المغناطيسية القوية المحيطة بهذا النجم النيوتروني، والمعروفة بالغلاف المغناطيسي.
وللتأكد من مكان نشوء هذه الإشارة (اسمها “FRB 20221022A”)، درس فريق البحث تأثير “الوميض” على الضوء الذي يمر عبر الغاز المحيط بالمجرة. وعندما حللوا هذه البيانات، اكتشفوا أن الإشارة جاءت من منطقة صغيرة جدا، يبلغ عرضها حوالي 10000 كيلومتر فقط.
ومن خلال تكبير المنطقة التي نشأت منها الإشارة بدقة غير مسبوقة، تمكن العلماء من تحديد المصدر بدقة كبيرة رغم المسافة البعيدة التي تفصلها عن الأرض.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي يتمكن فيها العلماء من تحديد مصدر واحد من آلاف الانفجارات الراديوية السريعة التي رُصدت، منذ اكتشافها الأول في عام 2007.
ويعرف النجم النيوتروني بأنه بقايا نجم ضخم انفجر في مستعر أعظم، تاركا وراءه نواة شديدة الكثافة تحتوي على مادة مضغوطة لدرجة أنها قد تزن أكثر من ضعف كتلة الشمس في حجم صغير جدا. وهذه النجوم محاطة بمجالات مغناطيسية قوية، تفوق في قوتها تلك المحيطة بالأرض بمليارات المرات.
وأوضح فريق البحث أن الطاقة المخزنة في هذه المجالات المغناطيسية يتم إعادة تشكيلها بالقرب من المصدر، ثم يتم إطلاقها كموجات راديوية، ما يتيح لنا رصد هذه الإشارات عبر الفضاء.
ويعد هذا الكشف خطوة مهمة نحو فهم كيفية توليد هذه الإشارات الراديوية السريعة، ويوفر للعلماء مزيدا من الأدوات لدراسة النجوم النيوترونية والمجالات المغناطيسية المحيطة بها.
نشرت الدراسة في مجلة Nature.
المصدر: ديلي ميل