حشود ضخمة في إسطنبول: دعماً لفلسطين، مئات الآلاف يرفعون أصواتهم ضد الظلم
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
إسطنبول تستضيف لقاءً خاصاً في اليوم الأول من العام. مئات الآلاف من الأشخاص الذين انطلقوا في مسيرة “أمس آيا صوفيا، اليوم الأموية، غداً الأقصى” يتجهون إلى جسر غالاتا.
من خلال المسيرة التي تنظمها 308 منظمات غير حكومية في إسطنبول، سيتم التنديد بظلم إسرائيل، كما سيتم إرسال رسالة دعم لفلسطين إلى العالم.
توجهوا إلى جسر غالاتا
انطلق المواطنون من 81 محافظة في تركيا، سواء بسياراتهم الخاصة، الحافلات، أو سيراً على الأقدام باتجاه المساجد وجسر غالاتا.
بعد أداء صلاة الفجر في مساجد آيا صوفيا الكبير، ومسجد إيمينونو الجديد، ومسجد السلطان أحمد، ومسجد سليمان، ستنطلق المسيرة من المشاركين التي ستشمل مساراً من غولهاني، سيركجي، إيمينونو، وصولاً إلى جسر غالاتا.
الأرصاد الجوية التركية تكشف حالة الطقس في اليوم الأول من…
الأربعاء 01 يناير 2025الطرق المغلقة بسبب المسيرة
في منطقة فاتح، سيتم إغلاق جميع الطرق المؤدية إلى جسر غالاتا في وقت المسيرة، وكذلك في منطقة بي أوغلو، حيث لن تتمكن المركبات من المرور من ساحة كاراكوي إلى شارع كيمير التي.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: فلسطين مسيرة اسطنبول
إقرأ أيضاً:
خلال لقائه محمود عباس.. الرئيس السيسي يؤكد دعم مصر الثابت لفلسطين
التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم الثلاثاء، بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وذلك على هامش أعمال القمة العربية غير العادية التي عقدت بالعاصمة الإدارية الجديدة.
وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد خلال اللقاء على دعم مصر الثابت والدائم للشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، كما أعرب عن رفض مصر، قيادةً وشعبًا، لتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، وكافة أشكال التصعيد الإسرائيلي ضد أبناء الشعب الفلسطيني سواء في قطاع غزة أو الضفة الغربية، مشدداً على استمرار الجهود المصرية لضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بمراحله الثلاث، مشيرًا إلى أنه لا بديل عن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبارها الضمانة الوحيدة لتحقيق الاستقرار والسلام الدائم في المنطقة.
وأضاف السفير محمد الشناوي، المتحدث الرسمي، أن الرئيس أكد أيضًا على دعم مصر للسلطة الفلسطينية، واستمرار الجهود المصرية لتحقيق التوافق بين أطياف الشعب الفلسطيني، بما في ذلك إعلان تشكيل لجنة الإسناد المجتمعي، وإتمام باقي الإصلاحات التي أعلن عنها الرئيس أبو مازن في السلطة الفلسطينية، وتأكيده على استحداث منصب نائب رئيس السلطة الفلسطينية، وإصدار قرار بالعفو عن المفصولين من حركة فتح في إطار لم الشمل الفلسطيني، والتوصل إلى تفاهمات تُضمن حماية القضية الفلسطينية من التحديات الجسيمة التي تواجهها خلال هذه المرحلة التاريخية الدقيقة.
ومن جانبه، أعرب الرئيس الفلسطيني عن تقديره وامتنانه للجهود المصرية المستمرة تجاه القضية الفلسطينية، والدور المحوري الذي تلعبه مصر في حماية مقدرات الشعب الفلسطيني.
اقرأ أيضاً«مجدي البدوي»: الرئيس السيسي وضع العالم أمام التزاماته لحماية الشعب الفلسطيني
الرئيس السيسي يلتقي رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني لبحث الأزمة اليمنية والأمن الإقليمي
الرئيس السيسي يلتقي رئيس المجلس الأوروبي لبحث التعاون الثنائي وتطورات الأوضاع الإقليمية