رغم تباطؤ معدلات الإنجاب.. توقعات بوصول عدد سكان العالم إلى 10 مليارات إنسان
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
المناطق_واس
توقعت الأمم المتحدة أن يتجاوز عدد سكان العالم مستوى التسعة مليارات نسمة في عام 2037، وقد يرتفع إلى 10 مليارات نسمة في النصف الثاني من القرن الحالي.
ويصل عدد سكان الأرض حاليًا، مع نهاية سنة 2024، إلى 8,156 مليار نسمة، بزيادة قدرها نحو 82 مليون نسمة قبل عام واحد “8,083 مليار نسمة”، حسبما أشارت تقديرات المؤسسة الألمانية لسكان العالم.
ووفقا للمؤسسة الألمانية، فإن عدد سكان العالم يتزايد باطراد، لكن هذه الزيادة أصبحت أبطأ بشكل متزايد، حيث يبلغ معدل الإنجاب للنساء على مستوى العالم حاليًا 2.2 طفل في المتوسط.
وأشارت المؤسسة إلى أن عدد السكان ينمو بسرعة كبيرة في أفريقيا، حيث من المتوقع أن يتضاعف عدد السكان هناك في العقدين المقبلين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: معدلات الإنجاب سکان العالم عدد سکان
إقرأ أيضاً:
حرمني من الحب وعاقبني على العقم.. نوران تلجأ لمحكمة الأسرة بعد 3 سنوات زواج
تقدمت “نوران” بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب إنهاء زواجها بعد 3 سنوات من المعاناة مع زوجها، بعدما كانت تعيش في أمل ورجاء، منتظرة أن يمنّ الله عليها بالذرية، غير أن صبرها لم يكن كافيا لإرضاء زوجها، الذي بدأ يحملها مسؤولية تأخر الإنجاب وكأنها مذنبة اقترفت جرما لا يغتفر.
محكمة الأسرةوأوضحت الزوجة أنها تزوجت بعد قصة حب دامت أكثر من عامين، لكن بعد فترة من الزواج بدأ الضغط عليها بسبب عدم حدوث الحمل، فطلب منها زوجها إجراء الفحوصات الطبية، وعندما أظهرت النتائج أنها تعاني من مشكلة صحية تحتاج إلى علاج طويل، بدأ في تغيير معاملته لها، وأصبح يتجاهلها وكأنها غير موجودة.
وأضافت أن الأمور ازدادت سوءا عندما أكدت الفحوصات الأخيرة استحالة قدرتها على الإنجاب، حيث لم يكتف زوجها بإهمالها، بل بدأ في معايرتها بمرضها وابتلاء الله لها، مما جعلها تشعر بالإهانة والظلم، وعندما طلبت منه الطلاق رفض.
وحينما ضاقت بها السبل، وتمسك الزوج بإبقائها رهينة لحياة باتت أشبه بسجن بلا أبواب، فلم تجد أمامها خيارًا سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على حريتها وإنهاء هذا الزواج الذي تحول إلى عبء عليها.