صدى البلد:
2025-03-06@04:22:53 GMT

تفاصيل محاكمة اللاعب رجب عمران في واقعة دهس أوسيم

تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT

تنظر محكمة جنح إمبابة بالجيزة، جلسة محاكمة اللاعب رجب عمران، في واقعة اتهامه بقتل عن طريق الخطأ عامل بوزارة الزراعة وتاجر أنابيب وإصابة آخر، على طريق الوراق أوسيم.

وجاءت أقوال اللاعب في تحقيقات النيابة العامة جاءت كالتالي:


 

س: ما تفاصيل إقرارك؟


 

ج: اسمي رجب خالد شعبان علي، سني 29 سنة، أعمل لاعب كرة قدم.

س: وما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بالتسبب خطأ في إصابة المجني عليهم كلا من "عادل أحمد"، و"سمارة رجب"، وأحدثت ما بهم من إصابات الموصوفة بالتقرير الطبي على النحو المبين بالأوراق؟ج: أيوة حصل وده كان غصب عني.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بقيادة سيارة بحالة ينجم عنها الخطر للأموال والأشخاص على النحو المبين بالتحقيقات؟

ج: محصلش.

س: ما قولك فيما هو منسوب إليك من أنك متهم بإتلاف وإهمال محل وقوع الحادث على النحو المبين بالتحقيقات؟

ج: أيوه ده كان غصب عني.

س: ما الذي حدث، وما هي ظروف ضبطك وعرضك علينا؟

ج: اللي حصل إن أنا كنت ماشي بالعربية بتاعتي ناحية مستشفى أبو حواء في حوالي الساعة 9 مساءً فوجئت بمطب أمامي ولم أتمكن من السيطرة على السيارة، وقمت بتخطي المطب وفوجئت بتروسيكل أمامي. حاولت أتفاداه وفوجئت بوجود سيارة أمامي محملة بالأنابيب ودراجة نارية (تروسيكل)، فقمت بالاصطدام به عن طريق الخطأ. تم نقلي إلى مستشفى أبو حواء لتلقي الإسعافات الأولية، وبعدها إلى مستشفى الصفا الخاصة للعلاج. بعدها سلمت نفسي إلى المركز وعرضوني النهاردة على النيابة ده كل اللي حصل.


 

س: متى وأين حدث ذلك؟

ج: الكلام ده حصل امبارح 4 ديسمبر 2024، الساعة 9 مساءً على طريق المناشي أمام مستودع الأنابيب بأوسيم س: من كان برفقتك؟

ج: أنا كنت لوحدي.

س: ما سبب ومناسبة تواجدك بالمكان والزمان سالفي الذكر؟

ج: أنا كنت جاي من كوبري القبة من شغلي ومروح بلدي سنتريس أشمون.

س: ما هي كيفية حدوث إصابة المجني عليهم؟

ج: أنا زي ما قلت قبل كده، كنت ماشي بالعربية وكنت سابق العربية بتاعتي بناحية مستشفى أبو حواء بأوسيم في حوالي الساعة 9 مساءً، فوجئت بمطب أمامي ولم أتمكن من السيطرة على السيارة. قمت بتخطي المطب وفوجئت بتروسيكل أمامي، وحاولت أتفاداه، لكن فوجئت بوجود سيارة أمامي محملة بالأنابيب ودراجة نارية (تروسيكل)، فقمت بالاصطدام به عن طريق الخطأ.

س: وما هي السرعة التي كنت تسير عليها آنذاك؟

ج: أنا كنت ماشي عادي جدًا، أقل من 60 كيلومترًا في الساعة.

س: ملك من السيارة التي كنت تقودها؟

ج: هي ملكي أنا.

س: صف لنا الطريق محل وقوع الحادث تحديدًا؟ج: هو طريق أسفلتي، الإضاءة فيه منعدمة وضعيفة مكان وقوع الحادث كان في ناحية اليمين مستودع أنابيب، وكان فيه تروسيكل معدي الطريق حاولت أتفاداه، وأول لما تفاديته لقيت عربية ناحية اليمين محملة بالأنابيب، وبعدها لقيت تروسيكل واقف من ناحية الشمال على الطريق الأسفلتي جنب عربية الأنابيب.

س: وما هي حالة الطريق من حيث الهدوء والرؤية آنذاك؟

ج: كانت الإضاءة ضعيفة جدًا ومعتمة، وما شفتش المطب.

س: وما هي بادرة تقابلك مع المجني عليهم سالفي الذكر تحديدًا؟

ج: كنت ماشي وما شفتش حد على التروسيكل منهم خالص.

س: وهل حاولت استخدام المكابح أثناء وقوع الحادث؟

ج: أيوة، فرملت علشان أحاول تفادي الحادث.

س: هل قمت باستخدام آلات التنبيه آنذاك؟

ج: لا، ملحقتش.

س: هل حدثت تلفيات بالسيارة قيادتك محل وقوع الحادث؟

ج: أيوة، حصل تلفيات بالعربية بتاعتي.

س: هل لديك سوابق جنائية أو قضايا مماثلة من قبل؟

ج: لا يا فندم.

س: أنت متهم بالتسبب خطأ في إصابة المجني عليهم كلا من "عادل أحمد"، و"سمارة رجب"، وأحدثت ما بهم من إصابات الموصوفة بالتقرير الطبي على النحو المبين بالأوراق؟

ج: أيوة حصل، وده كان غصب عني.إجراءات


 

وأخلت جهات التحقيق سبيل اللاعب بكفالة مالية قدرها 100 ألف جنيه بعد عرضه على لجنة مكافحة وعلاج الإدمان، حيث أظهرت التحاليل أن عينة اللاعب سلبية ولا يتعاطى أي مواد مخدرة أو مسكرات.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: قتل اللاعب رجب عمران المزيد على النحو المبین المجنی علیهم وقوع الحادث أنا کنت وما هی

إقرأ أيضاً:

مخرج مسلسل "طريق إجباري" عبد العزيز حشاد يكشف في حوار مع "الموقع بوست" تفاصيل الإخراج ويؤكد: كسر التابوهات وفتح آفاق جديدة للدراما اليمنية

كشف المخرج المصري الشهير عبد العزيز حشاد، تفاصيل وفكرة مسلسل "طريق إجباري" الذي يبث على قناة بلقيس الفضائية طيلة شهر رمضان المبارك، والذي حقق أرقاما قياسية في عدد المشاهدات على منصتي يوتيوب وفيسبوك للثلاث الحلقات الأولى.

 

في حوار مع "الموقع بوست" تحدث حشاد عن تجربته في إخراج مسلسل "طريق إجباري"، كما استعرض واقع الدراما اليمنية، مقدماً العديد من التوجيهات، بالإضافة إلى حديثه عن احتياجات الدراما اليمنية للانتقال من المحلية إلى العربية.

 

توالت ردود الفعل بشكل كبير بعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل "طريق إجباري" الذي أخرجه حشاد. وقد جاءت بعض الانتقادات من المتابعين اليمنيين حول بعض مشاهد التصوير وحركة الكاميرا. في هذا الحوار، يوضح حشاد أسلوبه الإخراجي وحرفيته في استخدام أسلوب التصوير الذي اتبعه في المسلسل.

 

 المخرج المصري حشاد هو أحد الأسماء البارزة في السينما المصرية والعربية، وله حضور قوي في مجال الإخراج، قدم العديد من المسلسلات المميزة عبر مراحل زمنية مختلفة، ولم تقتصر تجربته على الدراما المصرية فقط، بل توسعت لتشمل أعمالًا درامية في دول أخرى، من بينها اليمن، حيث كانت له تجربة مميزة. وكانت هذه الفرصة لليمن مهمة، حيث أتاح العمل مع مخرج من خارج البلاد لوجوه الشاشة اليمنية والدراما اليمنية بشكل عام.

 

نص الحوار:

 

* مسلسل "طريق إجباري" كان له حضور بارز في الدراما اليمنية، ما الإضافة التي قدمها هذا العمل؟ وهل هناك دروس يمكن تعلمها منه؟

 

**في "طريق إجباري"، سعينا لتقديم شيء مختلف، حيث كان المسلسل يتميز بالإيقاع السريع والموضوع الجريء حول تحديات المرأة في اليمن، وهو ما كان جديدًا في الدراما اليمنية. الدرس المهم الذي يمكن تعلمه هو أن المرأة في اليمن لها دور فعال في المجتمع ولا يقتصر دورها على المنزل فقط. كما نجحنا في كسر الكثير من القيود الاجتماعية في بعض المشاهد.

 

* كيف يمكن وصف طبيعة الإخراج الفني للدراما اليمنية؟ وهل تلاحظ تطورًا ملحوظًا في أساليب وتقنيات الإخراج خلال السنوات الأخيرة؟

 

**هناك تطور ملحوظ في الإخراج الفني للدراما اليمنية، خاصة مع تطور التقنيات الحديثة. ألاحظ أن الجيل الجديد من المخرجين أكثر تطورًا من الجيل السابق، ولكن رغم ذلك، لا يزال التطور محدودًا في بعض الجوانب. هذا الأمر بحاجة لدراسة معمقة من خلال المشاهدة والبحث.

 

* إذا قمنا بمقارنة بين الإخراج القديم والحديث في الدراما اليمنية، ما أبرز الفروقات التي تلاحظها من حيث أسلوب العمل والتقنيات المستخدمة؟

 

**الإخراج الحديث يختلف عن الإخراج القديم، وذلك نتيجة لتطور الأدوات والتقنيات المستخدمة مثل الكاميرات ومعدات التصوير، كما أن الجيل الجديد من المخرجين يمتلك حرية أكبر ومعرفة أوسع، ما يميزه عن الجيل القديم.

 

* فيما يخص التعامل مع التفاصيل المحلية مثل اللهجة اليمنية والعادات والتقاليد، كيف يتعامل المخرجون مع هذه العناصر أثناء إخراج المسلسلات؟ وهل هناك تحديات معينة تواجههم في هذا السياق؟

 

**بالطبع، كان هناك صعوبة في التعامل مع العادات والتقاليد واللهجة المحلية، خاصة أننا استخدمنا اللهجة الصنعانية. كان معي فريق متفاني في إتقان اللهجة الصنعانية، أما بالنسبة للعادات والتقاليد، فقد كانت تحديًا كبيرًا، ولكن مع مرور الوقت أثناء تصوير مسلسل "طريق إجباري"، تعلمت كيف أتعامل معها وأحيانًا كنت أحرص على كسر بعض القيود لتقديم العمل بشكل سينمائي ودرامي بعيدًا عن القيود التقليدية.

 

* ما أبرز التحديات التي يواجهها المخرجون في الدراما اليمنية، سواء من الناحية الفنية أو من حيث الظروف الإنتاجية؟

 

**المخرج اليمني يواجه ضعفًا في الإنتاج الفني، حيث أن الإنتاج في اليمن يتم وفق آليات معينة تُعتبر ضعيفة. هذا يحد من قدرة المخرج على تقديم رؤيته بشكل كامل. لكنني لاحظت في السنوات الأخيرة أن بعض المخرجين تمكنوا من تقديم أعمال جيدة رغم تلك الصعوبات، ما يعكس تطورًا في جودة الإنتاج.

 

*كيف يؤثر الإخراج على أداء المشاهد التمثيلية في الدراما اليمنية؟ وما الطرق التي يستخدمها المخرج لتوجيه الممثلين في السياقات المحلية؟

 

**الإخراج يؤثر بشكل كبير على أداء الممثلين. المخرج يعمل كـ "الترمومتر" الذي يضبط الأداء ويجمعه في سياق موحد يخدم العمل. بدون مخرج، كل ممثل سيؤدي وفقًا لمزاجه الخاص، مما يفسد العمل. المخرج يجب أن يكون قادرًا على توجيه الممثلين وتنظيم أدائهم بشكل متناسق.

 

* كيف يضمن المخرج أن أداء المشهد يبقى واقعيًا وجذابًا عندما تكون الظروف الاجتماعية أو الثقافية محددة؟

 

**يختلف الأمر بناءً على قدرة المخرج على التكيف مع الظروف المحيطة. الحلول هي التي تميز المخرج المحترف عن غيره. فمثلًا، إذا كان الحوار في المشهد مرتبطًا بطاولة طعام وكان الطعام غير متوفر، يمكن للمخرج تعديل الحوار ليصبح أكثر توافقًا مع الوضع المتاح دون التأثير على سياق العمل الدرامي.

 

*كيف تجد العمل مع الدراما والفن اليمني بشكل عام؟ هل تلاحظ اختلافات في مستوى التقبل الفني من الجمهور مقارنة بالدراما في البلدان الأخرى؟

 

** في السنوات الأخيرة بدأت أتابع الدراما اليمنية، وهي غالبًا محلية في طابعها. لكن إذا أردنا أن تصل الدراما اليمنية إلى الجمهور العربي والعالمي، يجب أن تكون أكثر تنوعًا بحيث تكون قادرة على مخاطبة جميع الثقافات. الدراما اليمنية بحاجة إلى التعاون مع فنانين من دول أخرى، ما سيسهم في تحسين جودة الإنتاج وفتح آفاق جديدة للدراما اليمنية.

 

*هل يمكن أن تشاركنا بعض القصص أو التجارب التي واجهتها أثناء إخراج الأعمال اليمنية والتي شكلت نقطة تحول في طريقتك الفنية؟

 

**كنت معتادًا على استخدام تقنيات معينة في التصوير، ولكن عند قدومي إلى اليمن واجهت صعوبة في الحصول على المعدات الحديثة، لذا اضطررت لاستخدام المتاح والاعتماد على الإبداع في تقديم الصورة. ورغم التحديات، تمكنا من إخراج العمل بشكل جيد.

 

*هل ترى أن هناك اهتمامًا كافيًا من قبل الجمهور والمجتمع الفني اليمني في تطوير المهارات والتقنيات الإخراجية؟ وكيف يمكن تعزيز هذا الاهتمام؟

 

**الجمهور يحتاج إلى رؤية أعمال درامية جديدة تبتعد عن التقليدية. وعندما يرى اختلافًا، حتى وإن لم يفهمه في البداية، سيتعلق به ويهتم به. لتعزيز هذا الاهتمام، من الضروري التركيز على البحث والدراسة المستمرة والتطوير الفني.

 

*فيما يتعلق بالجانب الموسيقي في الدراما اليمنية، كيف ترى تأثير الموسيقى التصويرية على العمل الفني؟ وهل هناك تناغم بين الإخراج والموسيقى في الأعمال اليمنية الحديثة؟

 

**هذه الجزئية هي المكملة والهامة لأي عمل درامي، فالعمل الفني دون موسيقى لا يصلح. ومن المهم معرفة استخدام الموسيقى والألحان في مكانها المناسب.

 

ومن خلال الموسيقى تقدر توصل أحاسيس ورسائل كثيرة جداً لم تكون بذلك القدر من الوصول بالصورة والصوت.

 

واليمن لديها موسيقى مميزة ولقد رأيت في أعمال كثيرة موسيقى موظفة في مسلسلات يمنية بشكل متميز ورأيت أيضاً موسيقى تم توظيفها بشكل سلبي في مسلسلات كثيرة.

 

وأسعدني جداً في "طريق إجباري" أنه كان لدي موسيقى مميزة جداً ورائعة كنت سوف أبقى عاجزاً لولا تواجدها.

 

*هل ترى أن هناك تحديات خاصة في توجيه الممثلين اليمنيين، سواء من حيث الأداء أو التفاعل مع النص المحلي؟

 

**العمل مع الفنانين الكبار كان ممتعًا للغاية، حيث كانوا محترفين ولم يسببوا أي مشاكل. لكن مع الممثلين الجدد، كان الإيقاع السريع للمسلسل يمثل تحديًا، حيث كان من الصعب أحيانًا الحفاظ على التناغم في الأداء، مما يتطلب المزيد من التركيز.

 

*بالنسبة للتصوير في مسلسل "طريق إجباري"، ما هي آلية ومعايير التصوير التي تم اعتمادها؟ وكيف ترد على رفض بعض الجمهور للطريقة؟

 

**لكل مسلسل طريقة تصوير محددة وحركة كاميرا معينة، فالمسلسل الرومانسي له حركة كاميرا معينة وكذلك المسلسل الاجتماعي له طريقة وحركة تصوير محددة خاصةً به ، وكنا مع مسلسل طريق إجباري متوتر طوال الوقت فاستخدمت حركة كاميرا متوترة دائماً، وهذا الشيء قد يجد نوعاً من الرفض أمام الكثير من المتابعين والمهتمين  ومعارضة في القبول والتلقي عند البداية، ولكن مع الاستمرارية سيتقبل المشاهد المشهد التمثيلي بنفس مشاعر الممثل/الفنان.

 

تقنية الكاميرا المهتزة تم استخدامها عالمياً في أعمال كثيرة وأنا متأكد من أنه مستقبلاً في اليمن سوف تستخدم بشكلٍ متكرر وكانت فقط تحتاج إلى الصدمة الأولى والاستخدام الأول التي قمت بها وأدرك تماماً بأن الاستمرارية حول تقنية التصوير بالكاميرا وطريقة التصوير المهتزة خاصة مع مسلسلات التوتر والتصاعد الدرامي ستكون كثيرة الاستخدام في اليمن.

 


مقالات مشابهة

  • سوريا.. تطاير ملايين الليرات على طريق حمص – دمشق
  • الزمالك يتيح الفرصة لجمهوره لاختيار لاعب الشهر| تفاصيل
  • تفاصيل محاكمة عصابة سرقة الهواتف المحمولة بمدينة نصر
  • مخرج مسلسل "طريق إجباري" عبد العزيز حشاد يكشف في حوار مع "الموقع بوست" تفاصيل الإخراج ويؤكد: كسر التابوهات وفتح آفاق جديدة للدراما اليمنية
  • خالد مرتجي يكشف تفاصيل صفقة أشرف بن شرقي ومصير المنافسة مع بيراميدز
  • مصرع 3 وإصابة 8 في حادث انقلاب ميكروباص بغرب الإسكندرية
  • 13جثة و3 مصابين..تفاصيل تصادم ميكروباص وتريلا على طريق أسيوط الغربي
  • تفاصيل مصرع 5 أشخاص وإصابة 20 بحادث تصادم طريق محور الضبعة.. الأسماء
  • تفاصيل جديدة حول عملية الطعن في حيفا
  • الدردير يشيد بأداء صلاح الدين مصدق.. تفاصيل