استعرضت كاميرا “العربية” قصة شابة سعودية من “الأحساء”، ورثت مهنة والدها في صناعة الخوص، وبدأت في توريثها للأجيال الجديدة من العائلة.

وقالت الشابة السعودية “آيات الحمد” إن مهنة صناعة الخوص هي مهنة متوارثة عن أبيها وعن أجدادها، الذين كانوا يعرفون بالمهارة المتميزة في صناعة الخوص.

وأضافت أنها بدأت في تعلم مهنة صناعة الخوص من عمر 9 سنوات، مؤكدة أنها أكملت اليوم 16 عاما في المهنة.

وبينت أنها تعلم الأطفال والشباب من العائلة صناعة الخوص، ليسيروا على نهج آبائهم وأجدادهم في صناعة الخوص.

وأكدت أن مهنة صناعة الخوص ليست بالمهنة السهلة أو الهينة، وذلك لتعدد الأشكال والأنواع التي تتشكل منها صناعة الخوص.

وذكرت أنها ستظل تعمل على تعليم شباب العائلة صناعة الخوص، وذلك من أجل أن تظل المهنة باقية بين أفراد العائلة كجزء من تاريخها العريق.

آيات الحميد.. شابة سعودية في #الأحساء ورثت مهنة والدها في صناعة الخوص وبدأت في توريثها للأجيال الجديدة من العائلة
عبر:@beshx59 pic.twitter.com/ibHIQKZjK3

— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) August 19, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الأحساء صناعة الخوص من العائلة

إقرأ أيضاً:

على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها

رفعت سيدة مصرية تدعى “مريم” دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بمنطقة البساتين، متهمة حماتها بالتدخل الدائم في حياتها الزوجية بطريقة غير مُحتملة.

وأوضحت “مريم” في دعواها، التي حملت رقم 1816 لسنة 2024، أن تدخلات حماتها وصلت إلى حد تفتيش في قمامة منزلها، على غرار ما حدث في مسلسل “أشغال شقة جداً” عندما أقدمت والدة الدكتور حمدي (هشام ماجد) على التفتيش في قمامة منزله لمعرفة أخبار زوجته ياسمين (أسماء جلال).


بدورها، قالت السيدة المصرية “مريم”، أن والدة زوجها تتواجد في منزلهما لفترات طويلة تصل إلى أسبوعين أو ثلاثة، ما يجعل حياتهما الزوجية مليئة بالمشاحنات رغم أن شقتها بجوارهما.
وأضافت بحسب ما نشرته وسائل إعلام مصرية، بأنها حاولت مراراً وتكراراً التفاهم مع حماتها، موضحة أن حياتها الشخصية ليس من حق أحد التدخل فيها، وأنه من الأفضل أن تعود إلى شقتها الخاصة، إلا أنها رفضت وفعلت شيئاً لم تتوقعه.

تفاقم الأزمة

وأشارت الزوجة إلى أن الوضع تفاقم عندما أصابت حماتها نفسها بجرح في يدها، وأدعت أمام نجلها أن زوجته من فعلت ذلك عندما أمسكت يدها بعنف لتحاول طردها من منزلهما، ما أدى إلى إصابتها.
وفي النهاية، قررت مريم، اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على الطلاق، مؤكدة أنها لم تعد تحتمل هذه الحياة المليئة بالتدخلات والإهانات، وأن كرامتها فوق أي اعتبار.

مقالات مشابهة

  • «المالح».. إرث أصيل ومذاق فريد
  • جناح المملكة “مغرس” يبرز ارتباط الإرث الثقافي الزراعي ضمن “ترينالي ميلانو” بإيطاليا
  • ريهام عبد الغفور: أشرف عبدالغفور أغلى شخص في حياتي ومفتقداه جدًّا
  • صناعة سعودية فاخرة.. ماذا تعرف عن سجاد المسجد الحرام؟
  • طالبة سعودية تحصد المركز الثاني في “الاستوديو الدولي”
  • محافظ الأحساء يرعى الحفل الختامي لأنشطة جمعية “قبس” ويكرّم الفائزين
  • على طريقة “أشغال شقة”.. مصرية تطلب الخلع لتفتيش حماتها في قمامتها
  • “طائرة الجيل السادس” الصينية الجديدة تحلّق برحلتها التجريبية الثانية
  • ريهام الشنواني تكشف تفاصيل دخولها الفن بالصدفة
  • رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي