نانسي عجرم تتألق في إطلالة ساحرة بفستان قصير.. جاذبية لا تقاوم
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
في أحدث ظهور لها على مواقع التواصل الاجتماعي، شاركت النجمة اللبنانية نانسي عجرم مجموعة من الصور الجديدة عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، حيث تألقت بإطلالة ساحرة وجذابة أضأت بها منصات السوشيال ميديا.
إطلالة نانسي عجرمبدت نانسي في غاية الجمال والأناقة مرتدية فستاناً قصيراً باللون الذهبي اللامع، وقد زُين بالتطريزات الرقيقة التي أضافت لمسة من الفخامة على إطلالتها.
اختارت هذا الفستان ليظهر قوامها الرشيق بشكل مثالي، مما جعلها تبدو في غاية الجاذبية.
أما من الناحية الجمالية، فقد اعتمدت نانسي مكياجاً ترابياً ناعماً، أضاف لمسة طبيعية وأنيقة على ملامح وجهها، مما أبرز جمالها بشكل رائع. ونسقت مع إطلالتها حذاءً باللون الذهبي، ليكمل لوكها الأنيق ويزيد من تألقها.
لم تكن هذه الإطلالة فقط مواكبة لأحدث صيحات الموضة، بل كانت أيضاً تعبيراً عن ذوق نانسي الرفيع في اختيار ما يتناسب مع شكل جسمها، مما جعلها تتألق وتلفت الأنظار بإطلالتها الجريئة والملفتة.
دائماً ما تثير نانسي عجرم إعجاب جمهورها بإطلالاتها المميزة والجريئة التي تعكس شخصيتها الساحرة، وتستمر في خطف الأنظار أينما كانت، سواء على المسارح أو في مناسباتها الخاصة، مما يجعلها أيقونة في عالم الأناقة والجمال.
أحدث أعمال نانسي عجرمتستمر نانسي عجرم في تحقيق نجاحات كبيرة في عالم الفن، حيث تتميز دائماً بإصدارات جديدة تتصدر قوائم الأغاني في العالم العربي. من بين آخر أعمالها الفنية، أصدرت نانسي عدداً من الأغاني المميزة التي لاقت صدى واسعاً بين جمهورها.
كما أنها شاركت في العديد من الحفلات والمهرجانات الكبرى، وحققت نجاحاً لافتاً. إضافة إلى ذلك، لم تتوقف نانسي عن تقديم أعمال جديدة ومختلفة، سواء عبر منصات السوشيال ميديا أو من خلال تعاونات مع كبار الشعراء والملحنين في صناعة الموسيقى العربية.
يتميز أسلوبها دائماً بالابتكار والقدرة على الجمع بين التراث والعصرية، مما يجعلها واحدة من أبرز نجمات العالم العربي في مجال الغناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نانسي عجرم نانسي النجمة اللبنانية نانسي عجرم إنستجرام إطلالة نانسي عجرم المزيد نانسی عجرم
إقرأ أيضاً:
شعبة القطن: الحكومة تنفذ خطة للتوسع في زراعة القطن قصير التيلة تدريجيًا
أكّد ممدوح حنا، عضو شعبة القطن باتحاد الغرف التجارية، وعضو غرفة الصناعات النسيجية وعضو اتحاد الاقطان، أن الدولة تدخلت لدعم الفلاح من خلال تحديد سعر القطن للتشجيع على زراعته مؤكدًا أنه مع انتهاء تطوير مصانع الغزل والنسيج الحكومية، ستحتاج المصانع إلى كل ما يتم زراعته في مصر. مشيرًا إلى أن الدعم يعمل على تحسين الإنتاجية في زراعة القطن، مما سيجعلها أكثر فائدة للاقتصاد.
أشار حنا إلى أن الحكومة تقوم بتنفيذ خطة للتوسع في زراعة القطن قصير التيلة تدريجيًا، بالتنسيق التام مع وزارة الزراعة، التي تقوم بإجراء التجارب والبحوث وتنفيذها وتقييمها. تستهدف هذه الخطة زيادة الاعتماد على القطن المنتج محليًا لتقليل فاتورة الاستيراد، نظرًا للاستخدامات الكثيرة له في صناعة الأقمشة والمنسوجات المختلفة.
لفت حنا في تصريحات صحفية له اليوم إلى أن صناعة الغزل والنسيج تأتي في إطار عملية التكامل بين الزراعة والصناعة، وعمليات دعم الفلاح، وكذلك تدريب العمالة في المصانع. مؤكدًا أن هذا القطاع يعتبر الثاني بعد قطاع الزراعة، ويلعب دورًا رئيسيًا في تشكيل الاقتصاد المصري، حيث يستحوذ قطاع الغزل والنسيج على 20% من حجم العمالة في مصر.
أكد حنا أن الحكومة تستهدف إعادة القطن المصري إلى مكانته المرموقة في الأسواق العالمية، من خلال تشغيل مصانع متخصصة في معالجة القطن طويل التيلة، إلى جانب دعم الفلاحين وتشجيعهم على زراعة القطن باستخدام أحدث الأساليب الزراعية لضمان إنتاج عالي الجودة.
أبرز التحديات
أشار ممدوح حنا إلى أن من أبرز التحديات التي تصدت لها الدولة المصرية هو عدم توافر القطن المصري وتناقص المساحات المزروعة به. مشيرًا إلى أن مشروع تطوير القطاع الحكومي يشمل مختلف مراحل الإنتاج بدءًا من زراعة وتجارة القطن، وتطوير المحالج، مرورًا بتحديث مصانع الغزل والنسيج والصباغة والتجهيز، وصولًا إلى المنتجات النهائية.
أكد أن خطة الحكومة لإعادة هيكلة شركات القطاع انعكست على المؤشرات المالية بعد سنوات من الخسائر، حيث أعلنت الجمعية العامة العادية للشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس ارتفاع المبيعات المحققة محليًا والصادرات لتبلغ 4.1 مليار جنيه للعام المالي 2023/2024، بمعدل نمو 51% عن العام السابق. وحققَت الشركة القابضة بصورة مستقلة زيادة في الأرباح بنسبة 227% عن العام السابق لتبلغ 503 ملايين جنيه.
وتابع" تعتبر صناعة الغزل والنسيج تعتبر من أهم الصناعات التي تدعم الاقتصاد المصري في السوقين المحلي والإقليمي، وتهدف الدولة إلى زيادة خطوط الإنتاج والتصدير إلى الخارج بهدف توفير العملة الصعبة وزيادة فرص العمل للشباب".