مدير أمن بنغازي الكبرى يوجه بتشكيل غرف فرعية لتعزيز الأمن والاستقرار
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
وجه مدير أمن بنغازي الكبرى ورئيس غرفة انضباط الشارع العام، اللواء صالح هويدي، تعليماته إلى المعاون للشؤون الأمنية ورئيس الغرفة الرئيسية بتشكيل غرف فرعية منبثقة عن الغرفة الرئيسية لتأمين مدينة بنغازي الكبرى.
وأوضحت المديرية أن هذه الغرف ستشمل جميع فروع الأجهزة والإدارات والأقسام والوحدات المشاركة في الغرفة الرئيسية، مع ضرورة التنسيق الكامل والمباشر مع الغرفة الأمنية لانضباط الشارع العام.
وأضافت أن هذه التوجيهات تهدف إلى تعزيز الأمن والاستقرار في مناطق توكرة، الأبيار، وسلوق قمينس، بهدف السيطرة الأمنية الفعّالة وتعزيز الأمن داخل هذه المناطق، فضلاً عن دعم مراكز الشرطة وضمان سلامة الأرواح والممتلكات.
وبينت أنه سيتم إجراء تمشيط دوري وتحديد النقاط الحيوية لتعزيز الأمن. وشددت المديرية على ضرورة التزام المواطنين بالإرشادات المرورية، مثل تركيب اللوحات ونزع الزجاج المعتم، مؤكدة أنه سيتم حجز المركبات المخالفة للتوجيهات المرورية.
وطالبت المديرية كل من صدر بحقه أمر ضبط وإحضار بتسليم نفسه إلى أقرب مركز شرطة. كما شددت على ضرورة تنفيذ أوامر الإخلاء الصادرة للمواطنين القاطنين في الأراضي والمباني والمقرات التابعة للدولة.01:00 AM
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية: شعب مصر حائط صد خلف الرئيس السيسى فى أى قرار يمس الأمن القومى المصرى
قال المهندس أحمد رعب رئيس الغرفة التجارية بالدقهلية، أن توحد القرار الرسمى والشعبى المصرى الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين وتصفية القضية، أقوى رد على تصريحات الرئيس الأمريكي، إذ كانت مصر دائمًا في مقدمة الصفوف الداعمة لفلسطين، بدءًا من جهودها الدبلوماسية والسياسية، مرورًا بالحفاظ على حقوق الشعب الفلطسيني، ووصولًا إلى تقديم المساعدات الإنسانية للأشقاء فى غزة والضفة الغربية.
وأضاف رعب، أن مصر عبرت عبر قيادتها السياسية رفضها القاطع لأي محاولات لفرض حلول غير عادلة على الشعب الفلسطيني، خاصة فيما يتعلق بمخططات تهجير الفلسطينين وتصفية القضية والتي تسعى إلى تغيير الواقع الديموغرافي في المنطقة، مما يهدد استقرار المنطقة برمتها، وهذا ما رفضه الرئيس الوطنى الشجاع عبد الفتاح السيسى الذى أكد أن المساس بالأمن القومى المصرى خط أحمر.
وأشار رعب، أن محاولة إسرائيل استهداف القيادة المصرية عبر رسائل مبطنة أو ضغوط غير مباشرة، هو مسعى فاشل لن يحقق غاياته، لأن الشعب المصرى واع وحريص وعليهم مواجهة أكثر من مائة مليون مصرى كصف أول داعم للرئيس السيسى فى أى قرار يتخذه وهذا ليس وليد اللحظة بل امتداد لنهج تاريخي ثابت في دعم الحقوق الفلسطينية والتصدي لكل المخططات التي تهدف إلى تصفية القضية عبر فرض حلول قسرية على حساب دول الجوار.
زوجه تطالب بتطليقها للضرر.. جوزى متحرش