تعاون بين جامعة الشارقة و«سيوا» في مجالات الطاقة والبيئة
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلة البرلمان العربي: دور إماراتي داعم لتحقيق السلام العالمي «السنين المزهرات».. رائعة شعرية جديدة لـ محمد بن راشدوقعت جامعة الشارقة مذكرة تفاهم مع هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة «سيوا»، بهدف تعزيز التعاون المشترك في مجالات البحث العلمي وتطوير الحلول المستدامة للقضايا البيئية والمجتمعية.
وقع الاتفاقية عن جامعة الشارقة الأستاذ الدكتور معمر بالطيب، نائب مدير الجامعة للبحث العلمي والدراسات العليا، والدكتور المهندس حسن الزرعوني، مدير إدارة البحوث والدراسات بـ«سيوا».
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز الجهود البحثية المشتركة في موضوعات تخدم التنمية المستدامة، وتشمل كفاءة الطاقة وتحقيق الاستدامة البيئية، وإدارة وتحلية المياه وتطوير مصادر الطاقة البديلة، وتحسين شبكات توزيع الكهرباء والمياه والغاز، وترشيد استهلاك الطاقة وتطوير تقنيات الطاقة المتجددة، والصحة العامة والأمن السيبراني وتحليل أنظمة الحماية والذكاء الاصطناعي.
كما تتضمن الاتفاقية تنفيذ برامج تدريبية متقدمة وورش عمل لموظفي الهيئة، وتنظيم مؤتمرات علمية لبحث التطورات وأفضل الممارسات في مجالات الطاقة والبيئة، بالإضافة إلى توفير فرص تدريبية لطلبة الجامعة، بما يعزز التكامل بين الطرفين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات جامعة الشارقة الشارقة هيئة كهرباء ومياه وغاز الشارقة
إقرأ أيضاً:
مدير مكتبة الإسكندرية: تعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي للقضاء على الهجرة غير الشرعية
قال الدكتور أحمد زايد مدير مكتبة الإسكندرية وعميد كلية الآداب الأسبق بجامعة القاهرة، إن الهجرة غير الشرعية هي شكل من أشكال الانتقال من دولة لأخرى دون وجود شرعية حقيقية في الإقامة بهذه البلد.
وأضاف خلال الندوة المنعقدة في معرض الكتاب تحت عنوان «جهود اللجنة الوطنية التنسيقية في مكافحة تهريب المهاجرين والاتجار بالبشر»، أن الهجرة غير الشرعية زادت بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة مدللاً على ذلك بوصول 36 ألف مهاجر غير شرعي في الربع الأول 2023 على المتوسط، مشيرًا إلى أن العدد في سنة 2022 كان 16 ألفا فقط مما يؤكد زيادة عدد المهاجرين غير الشرعيين.
أسباب الهجرة غير الشرعيةوأوضح أن هناك تعاونا بين مصر والاتحاد الأوروبي للقضاء على الهجرة غير الشرعية، لافتاً إلى أن هناك عدة عوامل تدفع الشباب للهجرة غير الشرعية ومنها شبكات الاتجار بالبشر التي تسهل فكرة الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى التقليد الأعمى لأشخاص هاجروا بشكل غير شرعي واستطاعوا تكوين بعض المال والعودة مرة أخرى لبلادهم مما يدفع باقي الشباب للهجرة لتكوين ثروة.