جبهة تحرير فلسطين تشيد بالهجمات اليمنية على عمق الكيان وحاملة الطائرات “ترومان”
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
يمانيون../
باركت جبهة تحرير فلسطين الهجمات الصاروخية التي شنتها القوات اليمنية ضد مطار بن غورين ومحطة الكهرباء جنوبي القدس.
وأشارت الجبهة إلى أن هذه الهجمات تسلط الضوء على فشل منظومة الردع الصهيونية وتؤكد على انهيار خيارات الأعداء في محاولاتهم لعرقلة دعم اليمن لفلسطين.
كما قدمت الجبهة تهانيها للقوات المسلحة اليمنية على استهداف حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”، معتبرة أن هذا العمل يعكس حق الشعب اليمني في الدفاع عن نفسه.
وثمنت الجبهة الشعبية حكمة وإرادة القيادة اليمنية تحت قيادة السيد بدر الدين الحوثي في تنفيذ إرادة الشعب اليمني الحرة في دعم القضية الفلسطينية.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
بلدنا اسمه السُودان.. وشعبنا اسمه “الشعب السودانيّ” مفهوم؟!
نكرر للمرّة العاشرة:
اسمه السُودان وليس “الدولة السودانية”.
وشعبنا يدعى الشعبُ السودانيّ أو شعبُ السُودان لا نطلق على أنفسنا اصطلاح “الشعوب السودانية”.
الأمريكيون مثلًا يقولون (أمريكا) مباشرةً ويدخلون في الحديث، وبالطبع لا يصفون اجتماعهم السكاني بشعوب أمريكا أو الشعوب الأمريكية. وكذا البريطاني والفرنسي..إلخ
من يطلق عليك اسم “الدولة السودانية” أو يصف اجتماعك البشري في نظامية الدولة ب “الشعوب السودانية” هو: الخارج/ المُستعمِر/ الغربي/ الأمريكي/ الإنجليزي/ الأبيض
أو من ينوبون عنه “نواب الاستعمار”؛ إذ جرى على الألسن عندهم إطلاق مسمى: “الدولة السودانية” ومِنْ ثم تُحمّل المفردة بمتلازمات سلبية أهما: الفشل/ التفكك/ الفقر/ الخراب/ التخلّف.. وبات التوصيف خارج اللغة المباشرة ذا دلالةٍ مُسيئة، وحمولاتٍ مُغرضة لأنهم أرادوا للأذهان أنْ تحتقر أوطانها حتى على أصعدة ما يجري على الألسن. وتُسقِط عنها رمزية التوحّد/ الوحدة التي تتجلى في مفردة “شعب” مقابل استبدالها ب “شعوب” والتي تُفيد الفِرقة والتشتت وغياب الأواصر الضامة لكيان الدولة.
بلدنا اسمه السُودان.. وشعبنا اسمه “الشعب السودانيّ”
مفهوم؟!
هل هذا واضح؟
ولا لسه في أغبياء فاكرين دي قشرة.. وعاوزين يرددوا ساي أي كلمة بسمعوها؟
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب