قاد التسلل إلى كيبوتس..إسرائيل تعلن اغتيال قيادي في حماس شارك في هجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, January 2025 GMT
قال الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، إنه قتل قيادياً في حركة حماس شارك في الهجمات ضد إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023.
وقال الجيش الإسرائيلي في بيان إن "عبد الهادي صباح كان أحد قادة التسلل إلى كيبوتس نير عوز خلال المذبحة القاتلة ا في 7 أكتوبر (تشرين الأول). بالإضافة إلى ذلك، طوال الحرب، قاد ونفذ العديد من الهجمات الإرهابية ضد القوات".#عاجل ????جيش الدفاع والشاباك قضيا على قائد فصيلة نخبة في حماس كان ممن قادوا عملية اقتحام كيبوتس نير عوز الدموية في السابع من أكتوبر
????هاجمت طائرة لسلاح الجو وقضت على الإرهابي المدعو عبد الهادي صباح قائد فصيلة نخبة في كتيبة غرب خانيونس والذي عمل من داخل المنطقة الإنسانية في… pic.twitter.com/gW4N2yhec2
وتتركز الغالبية العظمى من سكان غزة وعددهم نحو مليونين في منطقة المواصي الضيقة، ومدينتي دير البلح وخان يونس المجاورتين، بعد أوامر إخلاء عديدة في جميع أنحاء القطاع.
والمنطقة المليئة بالخيام، هدف متكرر للقصف الإسرائيلي،رغم أن الجيش الإسرائيلي نفسه يصنفها "منطقة إنسانية".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية غزة وإسرائيل حماس
إقرأ أيضاً:
تفاصيل مثيرة يكشفها جيش الإحتلال بشأن يوم 7 أكتوبر
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن تحقيقات لجيش الإحتلال كشفت فشل القوات في مهمتها الدفاعية خلال يوم 7 أكتوبر.
وذكرت تحقيقات جيش الإحتلال: الهجوم على معسكر صوفا عرقل وصول القوات إلى نير إسحاق وأن قادة الجيش لم يفهموا واقعا لأحداث في نير إسحاق بسبب انهيار منظومة السيطرة.
وذكر الإعلام الإسرائيلي عن تحقيقات للجيش أن القوات وصلت بعد الظهر بعد دقائق من انسحاب المهاجمين.
وفي تحقيقات سابقة لجهاز "الشاباك" الإسرائيلي -بشأن 7 أكتوبر- فقد بينت أن اقتحامات المسجد الأقصى والتعامل السيئ مع الأسرى والنظر إلى المجتمع الإسرائيلي كمجتمع ضعيف بسبب الاحتجاجات على التغييرات القضائية أسهم في تسريع قرار حماس تنفيذ الهجوم.
وقالت التحقيقات :خسارة الجهاز الكثير من العملاء في قطاع غزة أفقده مصادر "معلومات ذهبية" وتسبب بعجز في الوصول لما يحدث بالدوائر الأكثر أهمية في حماس.
وأضافت :عملية اكتشاف القوة الخاصة في خانيونس عام 2018 أفقدت الجهاز والجيش مصادر معلومات مهمة للغاية.
تابعت : الشاباك عانى خلال السنوات الأخيرة من "عمى استخباراتي" في غزة ولم يستطع الحصول على صورة أمنية موسعة لما يجري.
وأردفت: الشاباك كان يعاني من قلة المصادر البشرية (العملاء) واعتمد على الجيش الذي كان يعاني من نفس المعضلة.
وزادت: الحكومة رفضت تبني توصيات الشاباك بتوجيه ضربة استباقية لقادة حماس في قطاع غزة قبل السابع من أكتوبر.
وأكملت : الشاباك كان يعتقد أن حماس غير جاهزة للمبادرة بعملية عسكرية بهذا الحجم.
وواصلت : لم يتم التعامل بجدية مع عملية تشغيل مئات الشرائح الإسرائيلية في غزة غداة الهجوم بالنظر إلى أنه جرى تشغيلها أكثر من مرة قبيل مناورات لحماس.
وختمت : الشاباك تعامل مع خطة "وعد الآخرة" التي أعدتها حماس باستهتار ولم يكن هناك تعاطٍ جدي مع إمكانية تطبيقها.