زحام خلال الاحتفال بالعام الميلادى ورأس السنة بالقليوبية.. شاهد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
شهدت المولات والميادين بمحافظة القليوبية زحاما من المواطنين للاحتفال بالعام الميلادى الجديد ورأس السنة وسط فرحة من الجميع.
من جانبها استعدت كنائس محافظة القليوبية، للاحتفال بأعياد الميلاد المجيدة ، حيث تزينت الكنائس باعلام مصر احتفالا بالعيد.
ورفعت مديرية أمن القليوبية، حالة الاستنفار لتأمين الكنائس، قبل بدء الاحتفالات بأعياد رأس السنة وعيد الميلاد المجيد ، بخطة أمنية محكمة حيث قامت أجهزة الأمن بتكثيف الخدمات والتمركزات الأمنية في الأماكن المخصصة لها، حول كافة الكنائس والمتنزهات، بكافة أرجاء المحافظة.
ووجه المهندس أيمن عطية محافظ القليوبية برفع حالة الطوارئ ودرجات الاستعداد والتنسيق مع كافة الجهات المعنية لتأمين الاحتفالات وتقديم كافة الخدمات اللازمة للمواطنين، مع التأكيد على أهمية الحفاظ على الأمن والاستقرار خلال الاحتفالات.
كما وجه برفع حالة الطوارئ بالمستشفيات والمراكز الطبية وإعداد خطة متكاملة بالنوبتجيات، وتوفير الأمصال، وأكياس الدماء بكافة الفصائل ببنوك الدم على مستوى المحافظة.
وأعلن "عطية"، تشكيل غرفة عمليات يتم ربطها مع مجلس الوزراء ووزارة التنمية المحلية لمتابعة أعمال التأمين واستعدادات جميع الأجهزة الأمنية والتنفيذية لتأمين احتفالات رأس السنة الميلادية وعيد الميلاد المجيد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القليوبية بنها محافظ القليوبية المزيد
إقرأ أيضاً:
المجلس العسكري بـ ميانمار يعلن تمديد حالة الطوارئ في البلاد
أفادت وكالة انباء رويترز بأن المجلس العسكري في ميانمار أعلن تمديد حالة الطوارئ في البلاد.
وفي يوليو الماضي ، مدّدت المجموعة العسكرية الحاكمة في ميانمار حالة الطوارئ لمدة ستة أشهر.
وأوردت شبكة "إم.إر.تي.في" التلفزيونية الرسمية أنّ المجلس الوطني للأمن والدفاع المؤلّف من مسؤولين عسكريين وافق على القرار، في ظل دوامة العنف المستمرة منذ الانقلاب الذي أطاح بالحاكمة المدنية أونج سان سو تشي وحكومتها في فبراير 2021.
وفي سياق آخر ، قالت الصين إنها قدمت احتجاجا إلى السلطات في ميانمار بعد أن تعرضت قنصلية بكين في مدينة ماندالاي لهجوم بعبوة ناسفة، وفق ما ذكرت صحف دولية.
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية لين جيان تعليقا على الحادث الذي وقع الجمعة "تعرب الصين عن صدمتها العميقة إزاء الهجوم وتدينه بشدة".
وأضاف لين "لقد قدمت الصين احتجاجات صارمة إلى الجانب الميانماري".
وتعد الصين حليفًا رئيسيًا وموردًا للأسلحة للمجلس العسكري في ميانمار، لكنها تحافظ أيضًا على علاقات مع الجماعات العرقية التي تقاتل الجيش في ولاية شان الشمالية في ميانمار، وفقًا للمحللين.