فيديو| "سانتاكلوز" يوزع البهجة في شوارع الأقصر
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
شهدت الأقصر في آخر أيام عام 2024، أجواء واحتفالات مميزة احتفالا بقدوم العام الجديد 2025، ورصدت عدسة الوفد تجول سانتاكلوز، في أرجاء المدينة، ووسط المعالم الأثرية، وهو يوزع الحلوى عاى الأطفال بشوارع المدينة.
الأجواء لاقت تفاعل المارة الذين حرصوا على التقاط الصور التذكارية، كما شهدت ساحة ابي الحجاج بوسط المدينة توافد كبير للمواطنين والسياح الذين حرصوا على المشاركة في الأجواء الكرنفالية قبيل قدوم العام الميلادي الجديد.
وكانت مدينة الأقصر شهدت استعدادات مكثفة لاحتفالات أعياد الميلاد، وتم إضاءة مختلف الشوارع وتزيينها بمجسمات ضوئية مختلفة لاسيما ناحية كورنيش النيل، حيث متنفس الأهالي وممشى للسياح.
يشار إلى أن هذه الاحتفالات تأتي في إطار الجهود المبذولة لتعزيز السياحة الثقافية في الأقصر، ورسم البهجة على وجوه السياح من مختلف دول العالم، الذين توافدوا بأعداد كبيرة لزيارة المعالم الأثرية والاستمتاع بالأجواء الاحتفالية المميزة في ليلة رأس السنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأقصر شوارع الأقصر احتفالات بهجة
إقرأ أيضاً:
جومانا هاشم: ستارمر يواجه تحديات كبيرة في بداية العام الجديد |فيديو
قالت الإعلامية جومانا هاشم إن استطلاعات الرأي ليست آخر مصائب حكومة كيرستارمر التي تستقبل العام الجديد، مشيرة إلى أن مصير الحكومة لا يزال مجهولًا، مثلما هو الحال بالنسبة لستارمر نفسه، مضيفة أن ستارمر يواجه تحديًا كبيرًا في معرفة كيف ستكون حفلة الوداع إذا انقلب عليه حزبه قبل ناخبيه.
وأوضحت هاشم، خلال تقديمها برنامج "10 داونينج ستريت" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إيلون ماسك، ربما بغطاء من الرئيس المنتخب دونالد ترامب، قد أعلن الحرب على حكومة ستارمر، مشيرا ماسك إلى أن شعب بريطانيا قد سئم من نظام حكومة بوليسية استبدادية تعتمد على عدالة ثنائية المستوى.
وتابعت هاشم: "ما قاله ماسك يعني أن ترامب لن يكون صديقًا ولا معينًا لحكومة ستارمر، بل قد يكون خصمًا محايدًا، والسؤال الآن، هل ينجو ستارمر من هذه الضغوط؟ ولماذا انخفضت شعبيته بسرعة صاروخية قبل أن يكمل سنته الأولى في السلطة؟"
وفي تحليلها للعام 2024، أكدت هاشم أن كيرستارمر أعاد حزب العمال إلى السلطة بعد 14 عامًا من حكم حزب المحافظين، لكنها لفتت إلى أنه إذا أُتيح للناخبين البريطانيين الفرصة للعودة إلى صندوق الاقتراع، فإن حزب العمال قد يخسر السلطة هذا العام، مشيرة إلى أن فقدان الحزب لشعبيته بهذه السرعة يعود إلى الفضائح التي لاحقته منذ أسابيعه الأولى في السلطة، وليس بسبب زيادة الضرائب.