شاهد: توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 – جميع الدول العربية
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 ، حيث أطلقت العراقة الشهيرة في ليلة رأس السنة الميلادية الجديدة، سلسلة من التنبؤات لعام 2025، شملت مجالات متعددة، من السياسة والاقتصاد إلى الكوارث الطبيعية.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025حرب عالمية ثالثة: تنبأت باندلاع حرب عالمية ثالثة قريبًا بين دول كبرى، مما قد يؤدي إلى مجاعات في بعض البلدان المتضررة.
كوارث طبيعية: توقعت حدوث كوارث في البحر المتوسط، بالإضافة إلى كارثة في الأشهر أو الأسابيع الأولى من عام 2025 في دولة عربية والولايات المتحدة، مما سيعم الحزن والذهول عالميًا.
إفلاس بنوك أوروبية: أشارت إلى إمكانية إفلاس بعض البنوك في أوروبا خلال عام 2025، مما سيؤثر على الاقتصاد العالمي.
اكتشاف طبي: تنبأت بتوصل العلماء إلى عقار يقي من الأمراض المزمنة بين عامي 2025 و2026، بتمويل من المملكة العربية السعودية.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 مصرنمو اقتصادي: توقعت أن يشهد عام 2025 تحقيق العديد من الإنجازات الاقتصادية والسياسية في مصر، مما سيعيد تشكيل ملامح مستقبلها.
ارتفاع قيمة الجنيه: أشارت إلى احتمال ارتفاع سعر صرف الجنيه المصري مقابل الدولار خلال العام المقبل.
تقدم صناعي: تنبأت بأن تصبح مصر ضمن أكبر الدول الصناعية في منطقة الشرق الأوسط، مما يتيح لها تحقيق عائدات مالية كبيرة.
أحداث رياضية: توقعت فوز نادي الزمالك على النادي الأهلي في الدوري الممتاز عام 2025، مع حدوث حدث جيد للنادي الأهلي يحتفل به جماهيره.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 سوريااستعادة السيادة: تنبأت باستعادة سوريا سيادتها الكاملة على جميع أراضيها، مما سيمكنها من السيطرة على مجريات الأمور وعودة العديد من النازحين.
قمة عربية في دمشق: أشارت إلى أن دمشق ستستضيف قمة عربية بحضور جميع الدول.
انتخابات رئاسية: توقعت أن تكون الانتخابات السورية بمثابة مليونية لانتخاب الرئيس الجديد، مرجحة أن يكون أحمد الشرع أو مناف طلاس رئيسًا لسوريا.
توقعات ليلى عبد اللطيف عن الأبراج 2025برج الدلو والميزان: فرص عمل جديدة وتحسن في الأوضاع مقارنة بالأعوام السابقة.
برج العقرب والجوزاء: دخول في علاقات عاطفية جديدة وحظ جيد في الاستثمارات المالية.
برج الأسد: مواجهة تحديات ومعاناة، لكن الحلول ستأتي في النهاية.
برج الحمل: تحديات في النصف الأول من العام، يليها فرص استثمارية وتحسن في الأوضاع المادية.
برج الجدي: نصحت بالابتعاد عن التوتر عند اتخاذ القرارات المصيرية.
برج العذراء: ثروة غير متوقعة وفرص مالية تحسن الوضع المادي، بالإضافة إلى علاقة عاطفية مستقرة.
برج السرطان: تغيرات جذرية في الحياة المهنية والاجتماعية، مع فترات صعبة يليها تحسن.
نصحت ليلى عبد اللطيف الدول بضرورة تخزين سلع أساسية مثل القمح، الأرز، المياه المعدنية، الشموع، الكبريت، والأدوات الكهربائية الصغيرة، نظرًا لتوقعها نقصًا ملحوظًا في هذه المواد خلال السنوات القادمة.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2025 فيديوالمصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: توقعات لیلى عبد اللطیف 2025 عام 2025
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى يحذر الدول العربية من دعم الجولاني: تضخون دماء جديدة في شرايين الإرهاب
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى أن إسرائيل هي القوة الرئيسية في المنطقة، وهي الوحيدة القادرة على تغيير الخرائط.
وأشار إلى أن الدعم الذي تقدمه الدول العربية للجولاني في سوريا لا يعدو إلا كونه إحياءً للإرهاب، حيث قال: "ما تفعلونه مع الجولاني لا يعدو إلا كونه ضخ دماء جديدة في شرايين الإرهاب".
إبراهيم عيسى: نحتاج دماء سياسية جديدة وانتخابات حقيقية بدون إخوان وسلفيين إبراهيم عيسى: المصريون اختاروا المحبة والبهجة والشعب صلب ضد الفتنةوأضاف عيسى، خلال تقديمه برنامج "حديث القاهرة" على قناة القاهرة والناس، أن دعم الجولاني يتحول إلى أسلحة وسيوف تستهدف الشعوب العربية، ما يؤدي إلى الفتنة والقتل والدمار، مؤكدا أن مصر تواجه هذه المخاطر بمفردها وتستمر في التصدي لها.
وأشار إلى وجود خطر كبير يهدد مصر في عام 2025، يتمثل في تيار الإسلام السياسي والإرهابيين الذين تمكنوا من التغلغل في واقعنا العربي، مستفيدين من الدعم الغربي والعربي تحت مسميات متعددة، وخلص إلى القول: "الشعب المصري هو من يصد هذا الخطر، بوعيه ونضجه".
وتستضيف العاصمة السورية دمشق، الأسبوع المقبل، مؤتمر وطني للقوى السورية، والذي سيشهد إعلان حل مجلس نواب الشعب السوري وجميع الفصائل المسلحة، ومن بينها هيئة تحرير الشام التي يقودها أحمد الشرع الملقب بأبي محمد الجولاني، والتي أطاحت بنظام الأسد.
وأكدت وسائل إعلام سورية أنه من المقرر دعوة 1200 شخصية سورية من الداخل والخارج على مستوى الأفراد وليس الكيانات، بجانب ما بين 70 إلى 100 شخص من كل محافظة، من كافة الشرائح، مشيرة إلى أن المؤتمر "سينبثق عنه تشكيل لجنة لصياغة الدستور الجديد للبلاد، بجانب أفكار لتشكيل حكومة جديدة خلال شهر من المؤتمر الوطني".
وسيشارك في المؤتمر الوطني بدمشق، ممثلون عن الشباب السوري والمرأة ورجال دين، وممثلون عن المجتمع المدني".
ورجح مراقبون أن يتم تشكيل هيئة استشارية للرئيس المؤقت، من مختلف الأطياف على أساس الكفاءة، والإعلان عن لجنة لصياغة الدستور، مؤلفة من الخبرات تراعي التنوع السوري، وتشكيل هيئة استشارية للرئيس المؤقت، لتقديم الدعم والمساندة للسلطة التنفيذية في أداء مهامها.
وتواجه الإدارة الحالية في سوريا مطالب دولية بضرورة إشراك جميع الأطياف السورية في إدارة البلاد، في ظل تشكيل حكومة مؤقتة يقودها أشخاص ينتمون للفصائل المسلحة التي أطاحت بالأسد، أو مقربون منهم.
وقال قائد الفصائل أحمد الشرع في تصريحات تلفزيونية، إن هذا التشكيل من طيف واحد "كان مطلوبا من أجل إدارة المرحلة الحرجة الحالية"، في إشارة إلى تكوين حكومة أوسع بعد المؤتمر الوطني المزمع.
كما أشار إلى أن البلاد "بحاجة إلى 4 سنوات تقريبا لإجراء انتخابات، بسبب مشاكل داخلية، بينها عدم وجود تعداد حقيقي للسكان في سوريا، وذلك في ظل ملايين اللاجئين والنازحين".
في سياق آخر، أكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا، أنس خطاب، أنه ستتم إعادة تشكيل المؤسسة الأمنية بعد حل كافة الفروع التي كانت موجودة في عهد النظام السابق.
وقال خطاب في تصريح له إن الشعب السوري عانى بمختلف أطيافه وفئاته من ظلم وتسلط النظام السابق عبر أجهزته الأمنية المتنوعة التي "عاثت في الأرض فساداً وأذاقت الشعب المآسي والجراح".
وأشار إلى أن الفروع الأمنية "تنوعت وتعددت لدى النظام السابق واختلفت أسماؤها وتبعياتها، إلا أنها اشتركت جميعاً في أنها سلطت على رقاب الشعب المكلوم لأكثر من خمسة عقود من الزمن، ولم يقم أي منها بدوره المنوط فيه، ألا وهو حفظ الأمن وإرساء الأمان".
وأضاف خطاب: "وعلى صعيد الأمن والاستخبارات، سيعاد تشكيل المؤسسة الأمنية من جديد بعد حل كافة الفروع الأمنية وإعادة هيكلتها بصورة تليق بشعبنا وتضحياته وتاريخه العريق في بناء الأمم".
إلى ذلك، اقتحم جيش الاحتلال الإسرائيلي، الإثنين، مدينة البعث في محافظة القنيطرة جنوبي البلاد، وطرد عدداً من الموظفين من الدوائر الحكومية.
وأكدت وسائل إعلام محلية سورية أن جنوداً من جيش الاحتلال الاسرائيلي دخلوا إلى الدوائر الحكومية في المدينة وطردوا الموظفين بحجة التفتيش، في حين ما تزال قوات الاحتلال متمركزة داخل المدينة.
ومع تصاعد حدة الصراع السوري وإطاحة المعارضة بنظام الأسد، ازدادت الهجمات الإسرائيلية على سوريا، وأسفرت هذه الهجمات عن تدمير البنية التحتية العسكرية للنظام ومنشآته المتبقية، إلى جانب توسيع الاحتلال سيطرته على مرتفعات الجولان، بما في ذلك الأجزاء المتبقية من قمة الشيخ، ودخوله مناطق في حوض اليرموك بدرعا والقنيطرة، مع ارتكاب انتهاكات بحق السكان المحليين.
في موسكو، انتقد وزير الخارجية الروسي، سيرجي لافروف، السياسات التي انتهجها نظام بشار الأسد في الفترات السابقة، واصفاً إياها بالفاشلة لعدم تحقيقها أي رؤية شاملة لإدارة الأزمات المتفاقمة في البلاد، مؤكدا أن بلاده تتابع تطورات الأوضاع في سوريا عن كثب.
وأضاف لافروف أن التدهور الحالي يعود إلى عجز النظام السوري السابق عن تلبية احتياجات الشعب الأساسية وسط صراع داخلي طويل الأمد، وفقاً لوكالة "تاس".
واعتبر لافروف أن النجاحات العسكرية ضد الإرهاب الدولي التي تحققت بدعم من القوات الجوية الروسية، لم تُترجم إلى تحسين حقيقي في حياة السوريين.
ووفقاً للوزير الروسي، فإن بلاده قدمت دعماً متعدد الأشكال للسوريين، شمل المساعدات الإنسانية، وإعادة إعمار البنية التحتية، وتسهيل عودة اللاجئين. لكنه أشار إلى أن "القيادة السورية السابقة فشلت في إطلاق حوار شامل مع المعارضة والجيران الإقليميين، الأمر الذي أعاق معالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية".