“إيجاد محطة بديلة”.. CNN عن تحركات موسكو نحو ليبيا بعد سقوط الأسد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
قالت شبكة سي إن إن: إن هدف موسكو وراء تحركاتها من سوريا إلى ليبيا بعد سقوط نظام الأسد يتلخص في إيجاد محطة توقف بديلة لتدخلها العسكري المتنامي في إفريقيا.
ووصفت الشبكة التحركات بأنها وسيلة للاحتفاظ بحضورها العسكري في البحر الأبيض المتوسط، “فعلى مدى ما يقرب من عقد من الزمان، خدمت قاعدة حميميم الجوية ومنشأة طرطوس البحرية على الساحل السوري كلا الغرضين”.
وتظهر بيانات تتبع الرحلات الجوية التي حللتها شبكة CNN أكثر من رحلة واحدة يوميا منذ منتصف ديسمبر – بواسطة طائرات النقل العملاقة من طراز أنتونوف AN-124 التابعة لموسكو، بالإضافة إلى طائرات إليوشن IL-76 – من حميميم إلى الخادم وهي قاعدة بالقرب من بنغازي.
ونقلت الشبكة البريطانية عن مسؤولين أمريكيين وغربيين قولهم إن روسيا بدأت في سحب كمية كبيرة من المعدات العسكرية والقوات من سوريا.
ولم تستبعد الشبكة أن المعدات المنقولة قد حوت أنظمة دفاع جوي روسية متقدمة، وقد شاهدت شبكة سي إن إن صورا لهذه الأنظمة وهي تنتظر نقلها جوا من سوريا قبل وقت قصير من بدء الرحلات الجوية الروسية.
المصدر: شبكة “سي إن إن” البريطانية
إليوشنرئيسيسي إن إنقاعدة الخادم الجويةقاعدة حميميمموسكو Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف إليوشن رئيسي سي إن إن قاعدة حميميم موسكو
إقرأ أيضاً:
ثابت : الحرب “الإسرائيلية” دمَّرت قطاع الكهرباء في غزَّة
الثورة نت
أكد مدير العلاقات العامة والإعلام في شركة توزيع الكهرباء بمحافظات غزة، محمد ثابت، أن حرب الإبادة الإسرائيلية الأخيرة أدت إلى تدمير شبه كامل لقطاع الكهرباء في القطاع، وتسببت في استشهاد عشرات العاملين في الشركة.
وقال لموقع “فلسطين أون لاين” إن الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر 2023 أدت إلى تدمير محطة التوليد الرئيسية ومغذيات الكهرباء القادمة من “إسرائيل”، مما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن القطاع بالكامل.
وأضاف ثابت أن 70% من شبكات توزيع الكهرباء دُمِّرت، بالإضافة إلى تدمير 80% من آليات الشركة و90% من مستودعاتها.
وأشار إلى أن الخسائر الأولية التي أحصتها الشركة بلغت 450 مليون دولار، وهي قابلة للزيادة. وبشأن حاجة قطاع غزة من الكهرباء، بيَّن ثابت أنها كانت تصل إلى 500 ميغاواط وأكثر، وترتفع إلى ما بين 650 – 700 ميغاواط خلال فصل الشتاء بسبب اعتماد المواطنين على وسائل التدفئة، أما في الصيف فإن حاجة القطاع تصل إلى 600 ميغاواط.
ولفت إلى أن القطاع يعاني من أزمة خانقة في انقطاع التيار الكهربائي منذ قرابة 20 عامًا، حيث قصف جيش الاحتلال محطة التوليد في يونيو2006، وألحق بها أضرارًا بالغة، ما تسبب في أزمة ممتدة منذ ذلك الوقت.
كما أن حرب الإبادة تسببت في أضرار شملت كلًّا من محطة التوليد ومحطة التحويل الملاصقة لها، والتي تتبع سلطة الطاقة الفلسطينية.