بعد 8 سنوات.. «أنجلينا جولي وبراد بيت» يتوصلان إلى «تسوية طلاق»
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
بعد محاولات دامت 8 سنوات، توصل الممثلان الأمريكيان “أنجلينا جولي وبراد بيت” إلى تسوية طلاق، مما وضع حدا واضحا لواحدة من أطول حالات الطلاق وأكثرها إثارة للجدل في تاريخ “هوليوود”.
وأكد محامي جولي، جيمس سيمون لوكالة “أسوشيتد برس”، أن “الزوجين توصلا إلى اتفاق”.
وقال سيمون في بيان: “منذ أكثر من 8 سنوات، تقدمت “أنجلينا” بطلب الطلاق من “براد بيت”.
وأضاف: “تركت هي والأطفال جميع الممتلكات التي شاركوها مع “بيت”، ومنذ ذلك الوقت ركزت على إيجاد السلام والشفاء لعائلاتهما، هذا مجرد جزء واحد من عملية طويلة مستمرة بدأت قبل 8 سنوات”.
وتابع سيمون: “بصراحة “أنجلينا” مرهقة، لكنها تشعر بالارتياح لأن هذا الجزء قد انتهى”.
يذكر ان “جولي وبيت”، كانا من أكثر الثنائيات بريقًا في هوليوود، وارتبطا لمدة عقد تقريبًا وأصبحا خلاله والدين لستة أبناء قبل أن يتزوجا في عام 2014، وتقدمت جولي بطلب الطلاق من بيت في عام 2016”.
وكان الزوجان “معروفين باسم “برانجيلينا” من قبل المعجبين، وقد التقيا أثناء تصوير فيلم “السيد والسيدة سميث” عام 2005، وهذا الزواج هو الثاني لبيت، إذ سبق له أن تزوج نجمة مسلسل Friends جنيفر أنيستون، والثالث لجولي بعد الممثلين بيلي بوب ثورنتون وجوني لي ميلر”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أنجلينا جولي براد بيت تسوية طلاق
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.