بدء تدريب 150 معلمة بالتعليم المجتمعي بالفيوم (الدفعة الرابعة)
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
تابع اليوم الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم، تدريب معلمات التعليم المجتمعى بالفيوم على آليات تفعيل المنهج الجديد 2.0 ، بمسرح مدرسة الشهيد مصطفى أحمد على - إدارة غرب الفيوم التعليمية.
بحضور ريحاب عريق وكيل المديرية، و جهاد البراوي مدير إدارة التدريب بالمديرية.
يستمر البرنامج التدريبي، مدة ثلاثة أيام، خلال الفترة من الثلاثاء 31 ديسمبر ، وحتى الخميس 2 يناير .
ويشمل البرنامج التدريبي على ثلاث محاور رئيسية المحور الأول فلسفة المنهج الجديد 2.0 وثقافة المنهج بالتعليم المجتمعي.
والمحور الثاني طرق تدريس الحروف والأرقام والمحور الثالث طرق تدريس المنهج في الصفوف الثاني والثالث.
وبلغ عدد المتدربات 150 معلمه بمدارس التعليم المجتمعي على مستوى المحافظة
تم تنظيم التدريب برعاية وتوجيهات الدكتور خالد خلف قبيصي وكيل وزارة التربية والتعليم بالفيوم ، وإشراف ريحاب عريق وكيل المديرية، وجهاد البراوي والدكتور إبراهيم خليل عبدالرازق مسئول التدريب بالمديرية، وهويدا يحيي مدير إدارة التعليم المجتمعي بالمديرية ، وفريق العمل بإدارتي التدريب والتعليم المجتمعي بالمديرية، والمدربين الدكتور هاني فوزي ، و سحر محمد فهيم، و سماح ريان.
1000052006 1000052008 1000052010 1000052002المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تعليم الفيوم ادارة غرب تدريب معلمات المجتمعي
إقرأ أيضاً:
مُقيم من رواد العمل المجتمعي يساهم في الإفراج عن 100 مُعسِر
مسقط- الرؤية
عرفانًا وتقديرًا لعطاء سلطنة عُمان، ساهم سيد شاندار علي شاه بخاري، وهو مقيم من الجالية الباكستانية، في الإفراج عن 100 مُعسِر من المحتجزين على ذمة قضايا مالية، وإعادتهم إلى موطنهم وعائلاتهم وأحبائهم.
وقال سيد شاندار بخاري: "لقد حثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على مساعدة المحتاجين في حديثه الشريف ’ أَطْعِمُوا الجَائِعَ، وعُودُوا المَرِيضَ، وفُكُّوا العَانِيَ‘. وطالما استرشدت أسرتي بهذا النهج النبوي حيث اهتم والدي الراحل – رحمة الله عليه – بغرس قيم العطاء والخير في نفسي بعد أن كرس حياته ووقته وجهده لمساعدة ودعم أفراد المجتمع وفتح بابه لكل من يحتاج التوجيه والبحث عن حل ولي أن أعتز بسيري على نفس النهج وإكمال هذا الإرث الكبير من العطاء". وأضاف: "بالنسبة لمبادرة الإفراج عن السجناء وإعادتهم إلى موطنهم فهي مستلهمة من المبادرة التي أطلقتها جمعية المحامين العمانية "فك كربة" والتي تهدف إلى سداد الغرامات والترتيب للإفراج عن المتعثرين. ومن هنا، جاءت فكرة مبادرتي للمساهمة في الإفراج عن عدد من المحتجزين لفك كربتهم وإعادتهم إلى موطنهم للاجتماع بعائلاتهم وذويهم بعد أن فرقت بينهم الغرامات والتعثرات المالية".
وأوضح بخاري أن "المحتجزين المفرج عنهم هم من ضحايا الظروف وليسوا مجرمين حقيقيين وكل ما يحتاجونه فرصة جديدة لبداية حياتهم. ودورنا كمجتمع واعٍ هو دعمهم ومساعدتهم على تجاوز هذه الظروف والعودة كمواطنين صالحين ملتزمين بالقوانين".
وفي هذه المبادرة، لم يقتصر دور سيد شاندار بخاري على ترتيب تذاكر السفر إلى موطنهم فحسب؛ بل قام أيضاً بتوفير نظارات طبية للقراءة وتقديم العلاج والرعاية الطبية لهم؛ وذلك بدعم ومساعدة من السفارة الباكستانية في سلطنة عمان.
وسيد شاندار شاه بخاري، ولد ونشأ في سلطنة عُمان وحاصل على عدد الجوائز والتكريمات في مجال العمل الخيري والتطوعي؛ تقديراً لمبادراته المثمرة في مجال الرعاية الاجتماعية.