نجل الدكتور هاني الناظر: بعض الصفحات تنتحل صفة والدي
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
حذر الدكتور محمد الناظر طبيب الجلدية، من شيء يجري على صفحة والده هانى الناظر يضر عددا كبيرا من المتابعين.
وأوضح أن هناك اكونت ينتحل صفة مساعدى عيادة الدكتور هانى الناظر أو الصفحة الرسمية نفسها ويضع نفس الصورة.
وكتب الدكتور محمد الناظر منشورا على صفحة والده الدكتور هانى الناظر أطلق من خلاله تحذيرا من منتحلي الصفة.
قال الدكتور محمد هانى الناظر "فيه شخص مريض، كل ما بينزل أي منشور بيرد على الناس في التعليقات ويقول لهم كلموني او ابعتوا خاص... الأول كان بيسمي نفسه دكتورة هبة، دلوقتي مسمي نفسه هاني الناظر وحاطط نفس الصورة عشان الناس تفتكر ان أنا اللي رادد عليهم".
وتابع محمد هانى الناظر "انا مش بطلب من حد يبعت خاص ومش بفتح الرسايل الخاصة أساسا، فياريت الناس تاخد بالها".
يذكر أن هذا الفعل تكرر كثيرا مع الطبيب الراحل الدكتور هانى الناظر في حياته وحذر من منتحلي صفة مساعديه على الصفحة مؤكدا أنه لا يرد على رسائل الخاص.
وتفاعل الجمهور بشكل سريع مع منشور الدكتور محمد هانى الناظر مستنكرين ما فعله معدومو الضمير على صفحة مخصصة لأعمال الخير والاستشارات المجانية للمصابين بمشكلات جلدية ونصح البعض باتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد هؤلاء منتحلى الصفة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هاني الناظر محمد الناظر محمد هاني الناظر دكتور محمد هانى الناظر دكتور هاني الناظر المزيد الدکتور محمد هانى الناظر
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة الرئيس السيسي بالقمة العربية خارطة طريق لإنقاذ القضية الفلسطينية
أكد النائب طه الناظر، عضو مجلس النواب، أن القمة العربية الطارئة بالقاهرة جاءت في توقيت هام من عمر القضية الفلسطينية للخروج بموقف عربي موحد دفاعاً عن القضية الفلسطينية والحد من الاستفزازات الإسرائيلية، والخروقات المستمرة للهدنة.
وأشاد «الناظر»، في تصريحات صحفية له اليوم، الأربعاء، بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية، مؤكداً أنها تعكس الموقف المصري الثابت والرافض للتهجير القسري للفلسطينيين.
وأوضح عضو النواب أن كلمة الرئيس السيسي بمثابة خارطة طريق لإنقاذ القضية الفلسطينية، مؤكداً ان خطة الإعمار تتضمن إعادة إعمار غزة لتعود مدينة قابلة للحياة وبوجود الشعب الفلسطيني.
وثمن مخرجات القمة العربية التي أكدت اعتماد الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة دون تهجير لأهالي القطاع، ودون المساس بثوابت القضية الفلسطينية، وذلك بالتعاون مع دولة فلسطين والأمم المتحدة.
وحث المجتمع الدولي على المشاركة فيه للتسريع في تأهيل قطاع غزة وإعادة إعماره بعد الدمار الذي تسبب به العدوان الإسرائيلي، والعمل على إنشاء صندوق ائتماني يتولى تلقي التعهدات المالية من جميع الدول ومؤسسات التمويل المانحة، بغرض تنفيذ مشروعات التعافي وإعادة الإعمار.