ليلى علوي لـ «الأسبوع»: «أنا وبيومي فؤاد مش حبايب في المستريحة.. وشخصية شاهيناز جديدة عليا»
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
حالة من النشاط الفني تعيشها النجمة ليلى علوي، واحتفلت أمس بعرض أحدث أعمالها فيلم «المستريحة» في السينما، وذلك بحضور جميع أبطال العمل بإحدى دور السينما في القاهرة.
وفي هذا السياق، قالت ليلى علوي في تصريحات خاصة لـ«الأسبوع»: إن كواليس عمل فيلم «المستريحة» كانت أجمل مما تتمنى، مشيرة إلى أن كواليس العمل كانت مريحة بالنسبة لها، حيث توفرت جميع عناصر النجاح.
وعن تكرار التعاون مع الفنان بيومي فؤاد، قالت ليلى علوي: "توجد بيننا عداوة داخل أحداث فيلم المستريحة، ومش أحباب على عكس التجارب السابقة".
ليلي علوي في المستريحةوتابعت ليلى علوي متحدثة عن تجربتها في فيلم المستريحة، قائلة: «تجربة شاهيناز جديدة عليا تمامًا، ولم أقدم شيئًا يشبهها، والسيناريو كان ممتع أثناء قرأته، والمخرج عمل اللي عليه لذلك أصبح كوميدي بشكل جيد، والقصة جميلة للغاية، والتجربة الرابعة مع بيومي فؤاد مختلفة لأننا مش أحباب بينا عداوة هتظهر في أحداث الفيلم»..
ليلي علوي وبيومي فؤاد أبطال فيلم المستريحةيشارك في بطولة فيلم المستريحة، عدد من نجوم الفن المصري أبرزهم: عمرو عبد الجليل ومحمد رضوان ومحمود الليثي وعمرو وهبه ومصطفي غريب ونور قدري وعبد الرحمن ظاظا وتأليف محمد عبد القوي وأحمد أنور واسامة حسام الدين وأحمد سعد والي وإخراج عمرو صلاح.
وتدور أحداث فيلم المستريحة في إطار اجتماعي لايت كوميدي، حيث تشهد أحداثه العديد من المفارقات الكوميدية بين أبطال العمل.
اقرأ أيضاًقبل عرضه.. ليلي علوي تكشف عن شخصيتها في «المستريحة» (صورة)
في ذكري ميلاده.. تعرف على قصة حب جمعت فاروق الفيشاوي وليلي علوي وحقيقة زواجهما
إيرادات فيلم «شوجر دادي» لليلي علوي تقترب من 2 مليون جنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعمال الفنانة ليلي علوي اعمال ليلي علوي الفنانة ليلي علوي المستريحة النجمة ليلي علوي بيومي فؤاد فيلم المستريحة فيلم المستريحة ليلي علوي ليلي علوي ليلي علوي فيلم المستريحة فیلم المستریحة لیلی علوی لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
الذهب يرتفع للأسبوع الخامس على التوالي ويسجل قمة تاريخية جديدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفع سعر الذهب العالمي للأسبوع الخامس على التوالي ليسجل مستوى تاريخي جديد وينهي تداولات شهر يناير على أكبر ارتفاع منذ شهر مارس من العام الماضي، وذلك في ظل تزايد التوترات وعدم اليقين في الأسواق المالية بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض تعريفات جمركية قد ينتج عنها المزيد من عدم اليقين.
وسجل سعر أونصة الذهب العالمي ارتفاعا خلال الأسبوع الماضي بنسبة 1% ليسجل أعلى مستوى تاريخي للذهب عند 2817 دولار للأونصة قبل أن يغلق تداولات الأسبوع عند المستوى 2797 دولار للأونصة.
وخلال شهر يناير ارتفع سعر الذهب بنسبة 6.6% وهو أول ارتفاع شهري في سعر الذهب بعد شهرين متتاليين من الخسائر، لتكون بداية الذهب هذا العام إيجابية بشكل كبير وسجل خلالها مستوى تاريخي جديد، وفق تحليل جولد بيليون.
وهناك الكثير من عدم اليقين في الوقت الحالي فضلا عن موقف الانتظار والترقب على الساحة الجيوسياسية مع التعريفات الجمركية، وحدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موعدا نهائيا اليوم السبت لفرض تعريفات جمركية بنسبة 25% على الواردات من كندا والمكسيك وقال إنه لا يزال يفكر في فرض تعريفات جمركية جديدة على السلع الصينية.
كما أن هناك إشارات مختلطة تتلقاها الأسواق من البنك الاحتياطي الفيدرالي وإدارة ترامب في الوقت الحالي تسبب حالة من عدم اليقين في السوق، حيث يريد ترامب خفض أسعار الفائدة في الوقت الذي يريد فيه البنك الاحتياطي الفيدرالي إبقاءها ثابتة.
وفي وقت سابق من الأسبوع الماضي قرر البنك الفيدرالي تثبيت أسعار الفائدة دون تغيير خلال أول اجتماع للسياسة النقدية في عام 2025،
وقال رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إنه لن يكون هناك اندفاع لخفض أسعار الفائدة مرة أخرى، وهو ما يتناقض مع دعوات ترامب السابقة التي قال فيها إنه يريد خفض تكاليف الاقتراض.
من جهة أخرى أظهرت بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الذي يعد مؤشرا التضخم المفضل لدى البنك الفيدرالي ارتفاع خلال شهر ديسمبر، مما يشير إلى أن البنك الفيدرالي قد يؤجل خفض أسعار الفائدة لبعض الوقت هذا العام.
وتؤدي أسعار الفائدة المرتفعة إلى انخفاض أسعار الذهب حيث تجعل المعدن النفيس أقل جاذبية مقارنة بالأصول التي تقدم عائد، ومع بقاء أسعار الفائدة الفيدرالية مرتفعة لفترة أطول من المتوقع أن يعزز ذلك الدولار مما قد يخلق ضغوطًا سلبية على الذهب.
بالرغم من ذلك من المتوقع أن الذهب سيحظى بدعم من الطلب عليه كملاذ آمن وسط تصعيد الحرب التجارية إذا تم فرض التعريفات الجمركية بشكل عدواني، مما قد يؤدي إلى ارتفاع التضخم وزيادة التقلبات في الأسواق.
وأعلن مجلس الذهب العالمي خلال الأسبوع عن التدفقات النقدية إلى صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب خلال الأسبوع المنتهي في 24 يناير، ليظهر انخفاض بمقدار 7.7 طن من الذهب وهو أكبر انخفاض في التدفقات منذ منتصف نوفمبر الماضي.
وقاد الانخفاض خروج تدفقات نقدية كبيرة من صناديق الاستثمار المدعومة بالذهب من أمريكا الشمالية بمقدار 20.9 طن ذهب بينما في المقابل تزايدت التدفقات إلى الصناديق الأوروبية بمقدار 12.1 طن ذهب.