عام جديد واحتفالات بقدوم 2025.. نيوزيلندا أول دولة في العالم تودع سنة 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان، عام جديد واحتفالات بقدوم 2025.. نيوزيلندا أول دولة في العالم تودع سنة 2024.
ووفقا للتقرير، نيوزيلندا هي أول دولة في العالم تستقبل سنة 2025، حيث انطلقت الاحتفالات في تمام الساعة 12:00 منتصف الليل بالتوقيت المحلي، لتكون أول من يودع عام 2024 ويستقبل القادم الجديد.
شهدت المدن الكبرى مثل ويلينغتون وأوكلاند عروضًا ضخمة للألعاب النارية، مع احتشاد الآلاف من المواطنين والسواح في الساحات الرئيسية للاحتفال بهذه اللحظة المميزة وسط أجواء من الفرح والتفاؤل ببداية سنة جديدة.
ومع انطلاق الاحتفالات في نيوزيلندا، تستعد مدن العالم الأخرى لاستقبال عام 2025، حيث تكون نيوزيلندا قد بدأت عامها الجديد قبل 18 ساعة من حدث إسقاط الكرة الشهير في ميدان تايمز سكوير في نيويورك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العام الجديد نيوزيلندا عام جديد إحتفالات المزيد
إقرأ أيضاً:
زينة رمضان… رمز للضيافة والفرح بقدوم الشهر الفضيل
دمشق-سانا
حلّ شهر رمضان المبارك هذا العام بشكل مختلف، فهو اليوم يحمل في طياته طعم الحرية والخير، فتزينت شوارع دمشق ومبانيها بأبهى الحلل من الفوانيس وحبال الزينة احتفالاً بالشهر الفضيل، وبالتحرير والخلاص من حكم النظام البائد.
وتعد زينة شهر رمضان من التقاليد القديمة التي تحمل في طياتها رموز الضيافة والكرم، وتعبر عن الفرح باستقبال الشهر الكريم وفق رأي المدرس محمود معتوق، الذي أشار في تصريحه لـ سانا إلى أن الزينة تطورت مع الزمن وأصبحت متنوعة ومبتكرة يُستخدم فيها الأضواء الملونة والزخارف الفنية الحديثة مما يجعلها مزيجاً من التقاليد والعناصر الجديدة.
أحمد الصبان أحد سكان مدينة دمشق بين أن زينة رمضان تقليد يميز هذا الشهر المبارك من خلال تزيين المنازل والشوارع بالأضواء والأعلام، لعكس أجواء احتفالية تشجع على المشاركة والاحتفال، وتساهم بخلق بيئة جميلة ومحفزة.
من جهته قال المهندس محمود السيد: إن زينة المنازل والشوارع والمساجد والمحلات التجارية بالأضواء الملونة تضفي جواً مبهجاً وتشجع على الألفة والتواصل بين الجيران، وتساهم في جذب الزبائن إلى المحلات التجارية.
واعتبرت ربة المنزل زينة كيوان أن الألوان تُعبر عن روح الشهر الفضيل، وتحمل رمزية معينة مثل اللونين الأخضر والذهبي اللذين يعكسان الأمل والبركة، مشيرة إلى أن استخدام الزخارف التقليدية يضفي لمسة ثقافية ويعزز الأجواء الرمضانية.
و أشار خالد قصيباتي صاحب محل بمنطقة المسكية إلى أن مبيعات الزينة هذه السنة كانت أكثر من السنوات السابقة خاصة من قبل المغتربين العائدين إلى سوريا بعد سقوط النظام البائد.