سام برس:
2025-02-09@03:34:09 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT

ط­ظˆظ„ ط§ظ„ظ…ظˆظ‚ط¹

ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط¯ط´ظ† طµظ†ط¯ظˆظ‚ ظ…ظƒط§ظپط­ط© ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ† ظٹظˆظ… ط§ظ„ط§ط«ظ†ظٹظ† طŒ ط¨طµظ†ط¹ط§ط،طŒ ط§ظ„ط­ظ…ظ„ط© ط§ظ„ظˆط·ظ†ظٹط© ط§ظ„ط«ط§ظ…ظ†ط© ظ„ظ„طھظˆط¹ظٹط© ط¨ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„طھط¯ط®ظٹظ† طھط­طھ ط´ط¹ط§ط± "ظ„ط§ طھظ‚طھظ„ ظ†ظپط³ظƒ".

طھظ‡ط¯ظپ ط§ظ„ط­ظ…ظ„ط© ط®ظ„ط§ظ„ ط§ظ„ظپطھط±ط© ظ…ظ† ظ£ظ، ط¯ظٹط³ظ…ط¨ط± 2024 ط­طھظ‰ 30 ظٹظ†ط§ظٹط± 2025ظ…طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط±ظپط¹ ظ…ط³طھظˆظ‰ ط§ظ„ظˆط¹ظٹ ط§ظ„ظ…ط¬طھظ…ط¹ظٹ ط¨ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„طھط¯ط®ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ طµط­ط© ط§ظ„ظ…ط¯ط®ظ† ظˆط§ظ„ظ…ط­ظٹط·ظٹظ† ط¨ظ‡طŒ ظˆظ…ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط© ط¨ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ†ط§طھ ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§ ط³ط±ط·ط§ظ† ط§ظ„ظپظ… ظˆط§ظ„ط±ط¦ط©طŒ ظˆط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ظˆطھطµظ„ط¨ ط§ظ„ط´ط±ط§ظٹظٹظ† ظˆطھظ„ظٹظپ ط§ظ„ظƒط¨ط¯.



ظˆط£ظˆط¶ط­ ط±ط¦ظٹط³ ظ…ط¬ظ„ط³ ط¥ط¯ط§ط±ط© ط§ظ„طµظ†ط¯ظˆظ‚ ط§ظ„ط¯ظƒطھظˆط± ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ…ط¯ط§ظ†ظٹ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© ط§ظ„ط£ظ†ط¨ط§ط، ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط© (ط³ط¨ط£)طŒ ط£ظ† ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط¯ط±ط§ط³ط§طھ ط§ظ„ط¹ظ„ظ…ظٹط© ظˆط§ظ„ط£ط¨ط­ط§ط« ط§ظ„ط·ط¨ظٹط© ط£ط¬ظ…ط¹طھ ط¹ظ„ظ‰ ط®ط·ط± ط§ظ„طھط¯ط®ظٹظ† ط³ظˆط§ط، ط¹ظ„ظ‰ طµط­ط© ط§ظ„ظ…ط¯ط®ظ† ظ†ظپط³ظ‡طŒ ط£ظˆ ط¹ظ„ظ‰ طµط­ط© ظ…ظ† ط­ظˆظ„ظ‡طŒ ط­ظٹط« طھط­طھظˆظٹ ظ…ظ†طھط¬ط§طھ ط§ظ„طھط¨ط؛ ظˆظٹط¯ط®ظ„ ظپظٹ طµظ†ط§ط¹طھظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط³ط§ظ…ط© ظˆط§ظ„ظ…ط³ط±ط·ظ†ط© ظƒط§ظ„ط²ط±ظ†ظٹط®طŒ ظˆط§ظ„ط¨ط±ظٹظ„ظٹظˆظ…طŒ ظˆط§ظ„ظƒط§ط¯ظ…ظٹظˆظ…طŒ ط¨ط§ظ„ط¥ط¶ط§ظپط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ‚ط·ط±ط§ظ† ظˆط§ظ„ظ…ظ†ظƒظ‡ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط¶ظٹظپظ‡ط§ ط§ظ„ظ…طµط§ظ†ط¹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط´ظٹط´ ط§ظ„ط¥ظ„ظƒطھط±ظˆظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظ…ط¹ط³ظ„ط§طھ.

ظˆظ‚ط§ظ„ "ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ…ظپط§ظ‡ظٹظ… ط®ط§ط·ط¦ط© ظ„ط¯ظ‰ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© ط¨ط£ظ† ط§ظ„طھط¯ط®ظٹظ† ظ„ط§ ظٹطµظٹط¨ ط¨ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ† ظƒظˆظ† ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ط¯ط®ظ† ظ„ظپطھط±ط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط© ظˆظ„ظ… ظٹطµط¨ ظپظٹ ط­ظٹظ† ط£ظ† ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ظ„ط§ ظٹط¯ط®ظ†طŒ ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ ط£طµظٹط¨ ط¨ط§ظ„ط³ط±ط·ط§ظ†طŒ ظˆط§ظ„ط­ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ ط£ظ† ظٹط¹ظٹظ‡ط§ ط¬ظ…ظٹط¹ ظ…ظ† ظٹط´ظƒظƒ ظپظٹ ط°ظ„ظƒطŒ ط¨ط£ظ† ظƒظ„ ط´ط®طµ طھط®طھظ„ظپ ظ…ظ†ط§ط¹طھظ‡ ط¹ظ† ط§ظ„ط£ط´ط®ط§طµ ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ†".

المصدر: سام برس

كلمات دلالية: ط ظ طھط ط ظٹظ ط طھ ط ظ ط ط ظٹظ ط ظ ظٹط ط ظ ظٹظ

إقرأ أيضاً:

مهرِّج برتبة رئيس دولة عظمى

 

يتماهى بمواقفه وطروحاته وحتى حركات جسده غالبا مع الكوميدي البريطاني (مستر بن)، يتميز بكونه رجل الصفقات، ومقايضاً متمرساً منذ أن بدأ حياته مقايضا ومفاوضا (بنات الليل اللاتي يقصدن حاناته ومواخيره)، قبل أن تتسع أنشطته ويبدأ بإبرام صفقات عقارية ومضاربات، هو قادم من خارج ترويكا الدولة العميقة ومن خارج الأطر الحزبية الحاكمة والمتحكمة بالدولة الأكبر في العالم وعلاقتها مع هذا العالم الذي كان يستظل بظلها قسرا وقهرا وعنوة..

دونالد ترامب هو (المهرج) الذي أقصده، والذي من خلال مواقفه وتصريحاته يتضح جليا أنه يهرف بما لا يعرف، ويقول من الكلام ما لا يدرك عواقبه وقد لا يقصده إلا من زاوية ( الإثارة) وهو الذي امتهن (الإثارة)، مهنة فيما حياته ومسيرته عنونتها الإثارة وتسببت بها سواءً عبر الصفقات التجارية التي جعلت منه مفاوضاً بارعاً، أو من خلال الصفقات (الليلية) التي أدمنها وأنسته حتى أن يفرق بين صفقات أبرمها ونجح فيها كتاجر وبين أخرى ذات علاقة بقيم وتقاليد وحقوق الآخر الحضاري، كما تجاهل الفرق بين كونه رجل صفقات ناجحاً في بلد مثل أمريكا كل شيء فيها قابل للبيع وكل شيء فيها له ثمن، بما في ذلك الشرف والكرامة والجسد وأعضاؤه وحتى البشر أنفسهم وأفكارهم، كل شيء هناك يمكن بيعه، وكل شيء له سعر في مجتمع كل شيء فيه مباح لدخول بازارات العرض والطلب..!

لذا حين تحدث ما تحدث عن فلسطين وعن ( قطاع غزة) وعن رؤيته في جغرافية القطاع التي يريدها (ريفيرا) الشرق الأوسط، متخيلا شواطئها الخلابة وجغرافيتها الساحرة التي ستجعل منها أجمل من (الريفيرا) ومن أي منتجع من منتجعات العالم السياحية، وهو هنا لم يجانبه الصواب بل لامس كبد الحقيقة وكان فيها صادقا رغم أنه أقبح من (مسيلمة) في الكذب..

لكنه أسقط الفكرة هنا انطلاقا من ثقافة واقعه وتجاهل أن هذا القطاع الذي أسقطت عليه آلاف الأطنان من القنابل والصواريخ والقذائف الأمريكية على مدى 15 شهرا، هذا الشعب الذي رفض فكرة كونه لاجئا ورفض التسليم بنظرة العالم إليه قبل ثمانية عقود وهي النظرة التي كانت ترى في أبنائه (مجرد لاجئين يبحثون عن مكارم العالم) في تأمين حياة كريمة لهم على طريقة (غجر أوروبا) أو (هنود أمريكا) الذين لايزالون يعيشون في محميات معزولة، هذا الشعب ليس كل هؤلاء ولا يشبههم وليس هناك شعب فوق الأرض وتحت الشمس يشبه الشعب العربي في فلسطين الذي يقاوم (المخرز بالعين) ويقاوم ( بدمه سيف الاحتلال)، هذا الشعب يحتاج ترامب لأكثر من فترات حكمه ليقرأ تاريخه ويعرف من هو شعب الجبارين، هذا الشعب الذي أرسل لكل العالم رسالته يوم عاد بعشرات الآلاف سيرا على الأقدام وفوق أطلال القطاع المدمر والذي كانت أمريكا شريكا وداعما للعدو الذي دمره، ومع ذلك كانت عودة التحدي والصمود كافية لكل العالم أن يدرك أبعاد تلك العودة وتلك الجماهير التي غطت جغرافية القطاع، وبلغة واحدة هتفوا سنعيد التعمير ولن نغادر أرضنا وسوف نعيد لها الحياة.. سنعيد زراعة أشجار الزيتون التي اقتلعها العدو كما قتل الأطفال والنساء والشيوخ، أما المقاومة فقد ظهرت في صفقات تسليم الأسري حاضرة وجاهزة، صحيح أن كل أولئك الملثمين من أبطال المقاومة فيهم من فقد أباً أو أماً أو أخاً أو قريبا أو من فقدهم جميعا، لكن كل هذا لا يجعلهم في رغبة استسلام للأقدار ولا يدفعهم للتهافت والترحيب بنظرية ترامب الذي يحاول من خلالها أن يحقق للعدو الصهيوني ما عجزوا عن تحقيقه بالنار والدمار والقتل طيلة أشهر العدوان الإجرامي الذي أشرفت عليه أمريكا وشاركت فيه وكانت الطرف الأصيل في حرب الإبادة على القطاع.. ترامب يثبت أنه ليس مجرد رئيس دولة عظمى، بل يؤكد أنه (نخاس) للأسف، وشخصيته العبثية حتى وإن فسرنا مواقفه وتصريحات الغرور والغطرسة بأنها قد تكون تأتي على قاعدة (ادعي عليه بالموت يرضى بالحمى)، كما حاول الإيحاء بذلك مستشاره للأمن القومي الذي قال إن ما قصده ترامب هو تحفيز دول المنطقة على إيجاد حل للصراع.. غير أن كل هذه الأساليب لا تنطلي على الفلسطيني بما فيهم الفلسطيني (الخائن والعميل) الذي لن يقبل بتطبيق أفكار ترامب ليس لأنه وطني بل لأنه لن يقوى على تنفيذه وإن أراد.. باستثناء أولئك الذين يعيشون في كنف بعض الأنظمة أو أولئك الذين يرتبطون بعلاقة مقدسة مع أجهزة الكيان وأمريكا وهم قلة لا يتجاوز عددهم عدد أصابع اليد الواحدة..!

ما يحب أن نستوعبه في كل هذه الدراما العبثية هو أن نتوقف ونتساءل عن دور بعض العرب في تصدير ترامب لفكرته، التي لها جذور عربية للأسف بل اقدر أجزم وأقول إن فكرة ترامب ليست من بنات أفكاره وإن ساهم هو بتطويرها أو تشذيبها ولكنها في الحقيقة فكرة النظام (الإماراتي) وبعض رموز الخيانة والارتهان الفلسطيني الذين يعيشون في كنف هذا النظام وفيهم من يعملون بمهنة (مستشارين لرأس النظام الإماراتي) والفكرة عرضت على بعض الأنظمة وتحديدا النظامين الأردني والسعودي وفي أضيق نطاق، أي عرضت على رؤوس النظامين الذين لم يرغبوا في تبنيها، لكنهم وضعوها أمام (عرابهم الأمريكي)، متعهدين له بأنهم سيكونون أول من يبادرون للإدانة ورفض المبادرة في حال طرحها، حتى يبعدوا الشبهة عن أنفسهم وهذا ما حدث، ولكن التطبيق لن يحدث ولو طلعت الشمس يوما من حيث تغرب..!

وفي العموم فإن كل هذا الضجيج يجب أن لا نزدريه، بل يجب إدراك أهدافه والتي قد تكون أبعد من غزة، بل قد يكون كل هذا الضجيج تغطية عن مخطط يحاك للمنطقة ولكن كيف؟ وأين؟ هذا ما يجب أن نعرفه.

مقالات مشابهة