سيف بن زايد: نتمنى عاماً وافراً بالخير والأمن والسلام
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
هنأ الفريق الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، قيادة الإمارات وشعبها والمقيمين على أرضها والعالم بالسنة الجديدة، متمنياً أن يكون عاماً وافراً بالخير العطاء والإنجازات.
وقال الفريق الشيخ سيف بن زايد عبر إكس اليوم الثلاثاء: "أسمى التهاني وخالص الأمنيات لقيادة الإمارات الرشيدة ولشعبها الأصيل النبيل، ولكل من يسكن أرضها الطيبة، راجين العلي القدير أن يكون العام الميلادي الجديد 2025 وافراً بالخير والسعادة، وعامراً بالعطاء والتقدم والإنجازات الباهرة لبلادنا الحبيبة، وأن يحمل معه للإمارات ولكل الدول الخليجية والعربية ولأرجاء العالم بأسره، مزيداً من الأمان والسلام والاستقرار والازدهار..كل عام وأنتم بخير".
#سيف_بن_زايد: أسمى التهاني وخالص الأمنيات لقيادة #الإمارات الرشيدة ولشعبها الأصيل النبيل ولكل من يسكن أرضها الطيبة، راجين العلي القدير أن يكون العام الميلادي الجديد 2025 وافراً بالخير والسعادة وعامراً بالعطاء والتقدم والإنجازات الباهرة لبلادنا الحبيبة، وأن يحمل معه للإمارات ولكل… pic.twitter.com/TzHXR1qu8I
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) December 31, 2024
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الإمارات سیف بن زاید
إقرأ أيضاً:
وكالة “فرونتكس” الأوروبية: نتمنى عدم إعادة المهاجرين إلى ليبيا لكننا “بلا خيار”
قال المدير التنفيذي لوكالة الحدود وخفر السواحل الأوروبية “فرونتكس”، هانز ليتنز، خلال مقابلة مع شبكة “يورونيوز”، إنه لا يريد أن يعاد المهاجرون الذين يتم اعتراضهم في البحر الأبيض المتوسط إلى ليبيا، بسبب ما يواجهونه من انتهاكات لحقوق الإنسان تشمل التعذيب، بحسب وصفه.
وبرر ليتنز إعادة المهاجرين إلى ليبيا؛ بأنه يأتي في إطار أولوية إنقاذ الأرواح بشكل فوري، مشيرا إلى أن سبب عدم إبلاغ المنظمات غير الحكومية المتخصصة بالإنقاذ بدلاً عن السلطات الليبية، هو عدم وجود هذه المنظمات دائما لتقديم المساعدة، مما قد يؤدي إلى غرق المهاجرين.
وأوضح ليتنز أنه عندما ترصد طائرات “فرونتكس” قوارب المهاجرين في منطقة البحث والإنقاذ الليبية، فإن البروتوكول يقضي بإبلاغ مركز تنسيق الإنقاذ البحري المسؤول، وهو في هذه الحالة المركز الليبي، مضيفا “إذا كان ذلك في الأراضي الليبية، فإن الليبيين هم الذين يجب أن يتحملوا المسؤولية، وهم يفعلون ذلك”.
من جانب آخر؛ أشار ليتنز إلى وجود تواصل وتعاون بين “فرونتكس” والمنظمات غير الحكومية، العاملة في مجال الإنقاذ البحري، بما في ذلك توظيف بعضها لتنفيذ برامج “ما بعد العودة” بتمويل أوروبي، لمساعدة المهاجرين المعادين على إعادة بناء حياتهم في بلدانهم.
وتأتي تصريحات ليتنز في وقت تدرس فيه المفوضية الأوروبية مقترحا لزيادة عدد موظفي “فرونتكس” بشكل كبير، مما قد يعزز قدرات الوكالة على تأمين الحدود الخارجية لأوروبا وعمليات البحث والإنقاذ، بحسب الشبكة الأوروبية.
المصدر: يورونيوز.
أوروبامهاجرين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0