الجيش يوقف 393 شخصاً... ما هي التهم الموجهة بحقّهم؟
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
أعلنت قيادة الجيش – مديرية التوجيه، في بيان مساء اليوم انه "ضمن إطار التدابير الأمنية التي تقوم بها المؤسسة العسكرية في مختلف المناطق، أوقفت وحدات من الجيش تؤازر كلا منها دورية من مديرية المخابرات 393 شخصا وفقا لما يلي:
- توقيف 314 سوريا في الشمال و 15 سوريا في البقاع لدخولهم إلى الأراضي اللبنانية خلسة.
- توقيف 45 مواطنا في الشمال والبقاع لحيازتهم اسلحة وذخائر حربية.
- دهم منازل مطلوبين في جبل لبنان وتوقيف 4 مواطنين وفلسطينيين وسوري لحيازتهم أسلحة وذخائر حربية بالإضافة إلى كمية من حشيشة الكيف.
-دهم منازل مطلوبين في البقاع وتوقيف 6 مواطنين وسوري لإطلاقهم النار، وضبط أسلحة وذخائر حربية، بالإضافة إلى كمية من المخدرات". كما دهمت دورية من مديرية المخابرات منازل مطلوبين في مناطق الشياح والرويس وبرج البراجنة – الضاحية الجنوبية، وأوقفت 5 مواطنين لإقدامهم على الاتجار بالمخدرات وترويجها وإطلاق النار، وضبطت في حوزتهم سلاحا حربيا وكمية من الذخائر. وسلمت المضبوطات وبوشر التحقيق مع الموقوفين بإشراف القضاء المختص.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مفوض الأمم المتحدة لحقوق الإنسان: منزعجون من استخدام أسلحة الجيش في الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عبر فولكر تورك مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان اليوم الاثنين عن الانزعاج إزاء استخدام أسلحة الجيش في الضفة الغربية، وشدد على ضرورة وقف تهديدات الضم.
كما عبر عن قلقه العميق إزاء "التحول الجوهري في الاتجاه" من جانب الولايات المتحدة تحت قيادة الرئيس دونالد ترامب، محذرا من استخدام خطاب انقسامي لخداع الناس واستقطابهم.
وقال في اجتماع لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف "تمتعنا بدعم من الحزبين في الولايات المتحدة بشأن حقوق الإنسان على مدى عقود عديدة... وأنا الآن قلق للغاية بشأن التحول الجوهري في الاتجاه الذي يحدث محليا ودوليا"، دون أن يذكر ترامب بالاسم.
وعبر أيضا عن قلقه بشأن التراجع في مجال المساواة بين الجنسين فضلا عن تزايد استخدام التضليل والترهيب والتهديدات ضد الصحفيين والمسؤولين الحكوميين.