وول ستريت تفتح على ارتفاع في آخر جلسات 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
فتحت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت على ارتفاع في آخر جلسة تداول في عام 2024 لتواصل موجة صعود بدأت قبل أكثر من عامين في ظل مؤشرات على متانة الاقتصاد الأميركي بعد جائحة فيروس كورونا وآمال خفض تكاليف الاقتراض واستمرار الهوس بالذكاء الاصطناعي.
وارتفع المؤشر داو جونز الصناعي 63 نقطة، أو 0.15 بالمئة، إلى 42636.
وصعد المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 12.8 نقطة، أو 0.22 بالمئة، إلى 5919.74 نقطة.
وزاد المؤشر ناسداك المجمع 64.6 نقطة، أو 0.33 بالمئة، ليسجل 19551.358 نقطة.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات داو جونز الصناعي وول ستريت حصاد 2024 أميركا داو جونز الصناعي أسواق
إقرأ أيضاً:
عالم فلك روسي يقترح طريقة لتغيير مدار الكويكب 2024 YR4
#سواليف
يشير عالم الفلك الروسي ليونيد يلينين، إلى أنه يمكن اعتبار #القنبلة_الهيدروجينية إحدى الطرق لتصحيح #مسار #الكويكب 2024 YR4، الذي لا يستبعد العلماء اصطدامه بالأرض أو القمر في عام 2032.
ويشير العالم إلى أن البشرية لا تملك حتى الآن سوى حماية سلبية ضد #التهديدات_الفضائية، إذ يستطيع #علماء_الفلك حساب وقت ومكان دخول الجسم إلى الغلاف الجوي، وعلى ضوء ذلك يمكن إجلاء السكان من المناطق الخطرة.
ويقول: “بالطبع، نحن نعلم بالفعل كيفية ضرب الكويكبات بمركبات فضائية تعمل كأجسام ارتطام حركية. ولكن لسوء الحظ، قوة تأثيرها صغيرة جدا. لأنه لا يمكن حل هذه المسألة عن طريق التأثير وحده، ما يعني أننا بحاجة إلى زيادة التأثير- إضافة قنبلة هيدروجينية قوية، على الأرجح أقصى قوة ممكنة لعينات يمكن تثبيتها على مركبة فضائية وإطلاقها إلى الفضاء”.
مقالات ذات صلةووفقا له، لا يوجد في الفضاء وسط لنقل الموجات الصادمة، وبالتالي فإن معظم الطاقة الناتجة عن انفجار مثل هذه القنبلة سوف تذهب سدى. ومع ذلك، هناك احتمال عند دفنها عميقا، قد تصبح القنبلة قادرة على نقل موجة صدمة تنتشر “في مكونات الكويكب”.
وتجدر الإشارة إلى أن الكويكب 2024 YR4 اكتشف في أواخر ديسمبر 2024. ويتراوح قطره وفقا للحسابات الأولية بين 40 و90 مترا. ووفقا لحسابات الفلكيين قد يقترب من الأرض في 22 ديسمبر 2032. وقدرت ناسا في أوائل فبراير خطر هذا الاصطدام بنحو 2.2 بالمئة ثم ارتفع هذا الرقم لاحقا إلى 3.1 بالمئة، ولكنها في الأسبوع الماضي خفضت الاحتمال إلى 0.28 بالمئة. أما وكالة الفضاء الاوروبية فقد خفضته إلى 0.002 بالمئة. ويعترف العلماء بوجود خطر اصطدام الكويكب بالقمر كإحدى الروايات. ويشير الباحثون إلى أن المدار الدقيق للكويكب لن يكون معروفا إلا في عام 2028.