مشاهير كرة القدم الذين غيبهم الموت في 2024
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
فقدت كرة القدم العالمية في العام 2024 العديد نجوم اللعبة الذين تركوا بصمات كبيرة في تاريخها. من بين هؤلاء النجوم بينهم كثير من العرب بينهم كثير من العرب.
وفيما يلي أبرز نجوم اللعبة من اللاعبين والمدربين الذين غيبهم الموت في 2024:
البرازيلي ماريو زاغالو: توفي في 6 يناير 2024 عن عمر 92 عامًا. زاغالو يُعتبر الوحيد الذي فاز بكأس العالم أربع مرات: مرتين كلاعب (1958 و1962)، ومرة كمدرب (1970)، ومرة كمساعد مدرب (1994).
الألماني فرانز بيكنباور: توفي في 8 يناير 2024 عن عمر 78 عامًا. قاد منتخب ألمانيا للفوز بكأس العالم 1974 وكأس أوروبا 1972، وحقق نجاحات كبيرة مع بايرن ميونيخ.
الألماني كلاوس وندر: توفي في 19 يناير 2024 عن عمر 73 عامًا. فاز مع بايرن ميونيخ بدوري أبطال أوروبا في موسمي 1974 و1975.
السويدي كورت هامرين: توفي في 4 فبراير 2024 عن عمر 89 عامًا. كان الهداف التاريخي لفيورنتينا، وشارك في نهائي كأس العالم 1958.
الألماني أندرياس بريمه: توفي في 20 فبراير 2024 عن عمر 63 عامًا إثر سكتة قلبية. كان صاحب الهدف الذي أهدى ألمانيا كأس العالم 1990.
البرتغالي أرتور جورج: توفي في 22 فبراير 2024 عن عمر 78 عامًا. درب أندية مثل بورتو وبنفيكا والهلال والنصر السعوديين، إضافة إلى منتخبات البرتغال وسويسرا والكاميرون.
الأرجنتيني سيزار مينوتي: توفي في 5 مايو 2024 عن عمر 85 عامًا. كان المدرب الذي قاد الأرجنتين للفوز بكأس العالم 1978.
المصري أحمد رفعت: توفي في 6 يوليو 2024 عن عمر 31 عامًا بعد تدهور صحته إثر وعكة صحية مفاجئة في مارس 2024.
السويدي سفين غوران إريكسون: توفي في 26 أغسطس 2024 عن عمر 76 عامًا بعد صراع طويل مع مرض السرطان. درب العديد من الأندية والمنتخبات أبرزها إنجلترا والمكسيك.
الأورغواياني خوان إزكييردو: توفي في 28 أغسطس 2024 عن عمر 27 عامًا بعد إصابته بأزمة قلبية أثناء مباراة.
المصري إيهاب جلال: توفي في 11 سبتمبر 2024 عن عمر 57 عامًا بعد صراع مع مرض جلطة في المخ. درب أندية مثل الزمالك وبيراميدز ومنتخب مصر.
العراقي أنور جسام: توفي في 16 سبتمبر 2024 عن عمر 77 عامًا بعد معاناته من مرض السرطان. قاد منتخب العراق الأولمبي في أولمبياد 1980.
المغربي عبد العزيز برادة: توفي في 24 أكتوبر 2024 عن عمر 35 عامًا إثر سكتة قلبية. لعب لأندية مارسيليا الفرنسي والنصر الإماراتي.
الجزائري رشيد مخلوفي: توفي في 8 نوفمبر 2024 عن عمر 88 عامًا إثر مرض السرطان. قاد منتخب الجزائر للتتويج بذهبية الألعاب الإفريقية 1987.
الجزائري محيي الدين خالف: توفي في 10 ديسمبر 2024 عن عمر 80 عامًا. قاد شبيبة القبائل إلى العديد من الألقاب وحقق مع الجزائر المركز الثالث في كأس الأمم 1984.
وترك رحيل هؤلاء النجوم أثراً عميقاً في قلوب محبي كرة القدم حول العالم، إذ كان لكل منهم إسهامات عظيمة سواء كلاعبين أو مدربين، مما جعلهم جزءاً من تاريخ اللعبة الذي لا يُنسى.
ChatGPT can make mistakes. Check important info.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية كرة القدم اللاعبين مدربين كرة القدم لاعبين مدربين المزيد في رياضة رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة عام ا بعد توفی فی عن عمر
إقرأ أيضاً:
رحم الله صديق أحمد وكل الذين وهبونا أجمل ساعاتنا
#ياـصديق
نحن من جيل تقوت أواصره على قوة مركزية النسيج الإنساني المخلق لروابط في مرات كثيرة لا تفسر ! وأحيانا لا تدرك لمن في روحه جرثومة وضاعة أو بغض من باكتريا معامل الظنون . نحن من جيل طاف صغير في حلقات لدوائر الذاكرين تحت أكمام (الجلاليب) المستقبلة لاتردادات الصفقة في حضرة محمد كرم الله أو النعام او صديق أحمد . الاخير شهدته وهو في حالة سلطنة الغناء وهو تربال يزور أهله بجوارنا . ذات الصوت العذب والحضور الساكن والسمرة البهية والضحك الصافي منزوع المحاذير . هو في تلك الحالة (زول ونسة) يستقبله ديواننا أو ديوان أهله .مثلما كان يفعل ود اليمني الذي أظنه مع موهبة الغناء فقد أضلت الدراما (حكواتي) وممثل حريف وفكاهي بوزن ثقيل . ربما من حسن حظي أني رأيت عبد العظيم حركة وعلي عبده . ووقفت لساعات التقط نفخ فرقة جاز الديوم . وشهدت زيدان وشاركنا في مناسبات الحلفاويين وحضرنا (الجالوة) عند آل ناس رمضان . فترك كل من اولئك في فراغات أنفسنا لحنا وقصة ومشهدا . ومنهم صديق أحمد . الذي كنت تابع ثرثرات زملاء بقروب عن غناء أهل الشمال فاتت سيرة أغنية منحنى النيل فهممت بالقول لقد إستقام النيل هناك بعذب اللحون وربما إنحنى طربا من الكلمات .
2
لست بصدد نعي الفنان الكبير صديق أحمد أو تأبينه . فقطعا هناك من هم اقرب مني وأولى . معرفة ومعاصرة .غير أنني أشعر بالامتنان نحو إنسان جميل . أسهم مع آخرين . مطربون .شعراء . أهل كرة ورياضة بل وعامة من السابلة في سوقنا إلى عافية الذات وتحصين النفس . فكانوا آحادا كل بسهمه لكنهم جميعا طيبوا دواخلنا فحصنوها ضد الكراهية والجهالة . وجعلوا إيماننا بالإنسان غاية ادركانها بغير كتب وهتافيات . وغرسوا السودان في دواخلننا علامات للارشاد . وقد كنت وكتبت هذا غير مرة أستعجب من حب عتيق عند والدي للراحلين محمد كرم الله والنعام أدم . أو تمسكه بالولاء لمدينة كسلا التي عاش فيها لسنوات لدرجة إفتخاره بأن اوراق الثبوتية عليها أختام الإقليم الشرقي . ومثلما حرت في حبه الشديد للمريخ والجيلي عبد الخير وفي ذات الوقت قاقرين وعبد الله السماني وحديثه المفتخر بموسى جودة وخليفة عمر وصداقته العميقة مع رجل من آل الهاشماب ممن استطونوا بري . جمع الشيخ الوالد خيوط والعرض على جغرافية إنسان وسطي ربما بسبب ذلك عصمنا عن فتنة أدارت بعض ممن ظننت أنهم من أهل العقول . وسطية تشربنا منها منه حب صديق أحمد لدرجة أنه إن أطل في سهرة تلفازية كان مع كل رمية يرتد صبيا .حتى تشرق أنوار وجه أمي ببعض التعابير الساخرة .
3
لاحقا صرت أقتفي أخبار (صديق) أصدق في مواقيت ظهوره . تألمت قبل سنوات حينما الم به طارئ صحي . فكتبت عنه أشتم إهمال الدولة للمبدعين .والصحافة ببلادنا لا توفر لك في كثير سوى سبيل السباب .فالمناشدات المطلقة السراح من غير ذلك تموت . لا النداء عندنا رافعته الإبتزاز . وقد فشلت في بلوغ الشمالية رغم وعدي لذاتي بتتبع مباحث عن أكسوم إلى تمساح ود الماحي . ووعد غير منجوز بالوصول إلى (شقوري) وعبوره قدما كرفيق موسى إلى كجي الرباطاب حيث لي موعد مع آل شبيكة .
4
رحم الله صديق أحمد وكل الذين وهبونا أجمل ساعاتنا . كل الذين كانوا في أنفسنا يقينا وعافية وروح فوق تجاذبات الشيطان . اللهم أحينا على ما تركونا عليه من جوامع بذلوها بغير تصنع وأمتنا عليها . وهي لهم أجر وحسنات . عرف الناس قيمتها ودلالاتها .والصابرات روابح
محمد حامد جمعة نوار