“كلاشينكوف” تكشف عن قاذف قنابل متحكم فيه عن بعد
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
الثورة نت/..
أنهت شركة “كلاشينكوف” الدورة الأخيرة من اختبارات الأجهزة التي تجعل المنظومة المحمولة للصواريخ المضادة للدبابات “كونكورس – إم” سلاحا متحكم فيه عن بعد.
وقالت الخدمة الصحفية لـ”كلاشينكوف” إن أجهزة التحكم عن بعد تم تطويرها أخذا في الحسبان خبرة استخدام تلك المنظومات في منطقة العملية العسكرية الخاصة.
كما يمكن لمشغّل قاذف القنابل التحكم في 3 منصات إطلاق في وقت واحد وتدمير المراكز النارية والمخابئ والمدرعات والقوة البشرية.
وبلغ وزن لوحة القيادة لقاذف القنابل 10 كيلوغرامات، ووقت عملها غير المنقطع 8 ساعات.
يذكر أن وسائل الإعلام الروسية كانت قد أفادت في وقت سابق بأن منظومات “كونكورس – إم” المضادة للدبابات قد زودت برؤوس قتالية مزدوجة قادرة على اختراق الدروع حتى 800 ملم، وذلك على مسافة من 75 مترا إلى 4000 متر. وتصل سرعة تحليق الصاروخ في هذه الحالة 208 م في الثانية.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مفاوضات غزة.. مصادر تكشف "نقاط العرقلة"
نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مصدر غربي مطلع على مفاوضات غزة قوله إن "حماس مهتمة بصفقة جزئية لكن إسرائيل هي من تعرقلها".
وأضافت: "طلبت إسرائيل رهائن أحياء أكبر عددا من الذين طلبتهم في الماضي".
وتابعت: "كانت إسرائيل غامضة بشأن نواياها بعد المرحلة الأولى من الاتفاق لكنها اليوم تعلن صراحة حتمية عودتها للقتال".
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل رفضت إطلاق سراح بعض الأسماء التي قدمتها حماس من بين 200 أسير فلسطيني.
نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إنه رغم ما يثار عن جمود المفاوضات بشأن غزة، فإن الطريق إلى الصفقة "ليس مسدودا".
وأضاف المسؤولون للقناة إن "المفاوضات بشأن غزة مستمرة، وتجري مناقشات بشأن المرحلة الأولى من الصفقة التي يتم خلالها إطلاق سراح عدد من الرهائن المحتجزين لدى حماس".
وأشار المسؤولون إلى أن وجود "تقدم في مسألة هوية الفلسطينيين الذين سيتم إطلاق سراحهم ومكان الترحيل".
وأكد المسؤولون أن "تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب مهم لكنه ليس تاريخا ضروريا في صفقة غزة".
وكشفت وسائل إعلام إسرائيلية، الأسبوع الماضي، عن صعوبات وعقبات مرتبطة بالمفاوضات الخاصة بوقف إطلاق النار في غزة وتحرير الرهائن.