موعد ومكان عزاء السيناريست بشير الديك «صور»
تاريخ النشر: 31st, December 2024 GMT
رحل السيناريست بشير الديك، عن عالمنا صباح اليوم الثلاثاء عن عمر يناهز 80 عاما بعد صراع طويل مع المرض استمر لفترة كبيرة أسفر عن وفاته، ومن المقرر أن يقام عزاؤه الخميس المقبل الموافق لـ 31 ديسمبر.
ومن المفترض، أن تستقبل أسرة الراحل بشير الديك عزائه الخميس المقبل 2 يناير في مسجد الشرطة، وذلك عقب تشييع جثمانه اليوم الثلاثاء ودفنه في مقابر العائلة بقرية الخياط في محافظة دمياط.
وعاش بشير الديك الأيام الأخيرة من حياته الكثير من اللحظات الصعبة، حيث تعرض لوعكة صحية مزمنة أسفر عن دخوله إلى المستشفى، نتيجة معاناته من التهاب رئوي حاد، ولكن مع انهيار وتدهور حالته الصحية، وتعرضه من الإهمال الطبي في المستشفى مع نقله إلى العناية المركزة.
واستمرت الحالة الصحية لـ بشير الديك في التدهور، الأمر الذي عرضه إلى عدم القدرة على تناول اطعام والقدرة على البلع، بالإضافة إلى حدوث تدهور كبير في وظائف الكلى، تطلب غسيل كلى في آخر أيامه، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة.
وفي وقت سابق، كشفت دينا بشير الديك، في تصريحات خاصة لـ «الأسبوع»، تطورات الحالة الصحية لوالدها، قائلة: «حالته صعبة، ومش مستقر بالشكل اللي متخيلاه الناس، ومحتاج للدعاء».
وأوضحت ابنة السيناريست بشير الديك، أن «والدي تعرض للإهمال الطبي، حيث كانت صحته تتحسن قبل حصوله على بعض الأدوية التي أدت إلى تورم ذراعه، وسببت له الكثير من الآلام دون متابعة من الفريق الطبي، رغم وجوده في العناية المركزة».
اقرأ أيضاًبعد وفاته.. اللحظات الأخيرة في حياة السيناريست بشير الديك «صور»
«مفيش كلام يعبر عن حزني».. نادية الجندي تنعي بشير الديك بكلمات مؤثرة
بعد نقله للعناية المركزة.. تطورات الحالة الصحية للسيناريست بشير الديك
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بشير الديك آخر تطورات الحالة الصحية لـ بشير الديك السيناريست بشير الديك موعد جنازة بشير الديك اعمال بشير الديك ة السیناریست بشیر الدیک الحالة الصحیة
إقرأ أيضاً:
خضع لعملية .. مستجدات الحالة الصحية لقداسة البابا فرنسيس
أعلنت دار الصحافة التابعة للكرسي الرسولي، أن قداسة البابا فرنسيس، قد تعرض اليوم لنوبتين من قصور التنفس الحاد، نتيجة تراكم كبير للمخاط داخل القصبات الهوائية، ما تسبب في تشنج قصبي.
الحالة الصحية للبابا فرنسيسأوضح البيان أن الأب الأقدس قد خضع لعمليتي تنظير قصبي، تم خلالهما شفط كميات كبيرة من الإفرازات، قبل أن يُستأنف في فترة ما بعد الظهر استخدام التهوية الميكانيكية غير الباضعة.
وأكدت المصادر أن الحبر الأعظم قد بقي طيلة الوقت يقظًا، واعيًا ومتعاونًا، فيما لا يزال التشخيص الطبي محاطًا بالتحفظ.